رفع الرايات الحمراء ومنع نزول المياه بحر غرب الإسكندرية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أعلنت هيئة السياحة والمصايف اليوم الخميس رفع الراية الحمراء على شواطئ العجمي والقطاع الغربي ومنع نزول الرواد لمياه البحر مع استمرار فتح جميع الشواطئ.
وجاء ذلك في إطار حرص محافظة الإسكندرية على سلامو رواد الشواطئ والعمل الدائم للحفاظ علي،وبناءا على البيانات الواردة من هيئة الأرصاد الجوية المصرية ومن خلال رصد مراقبي ومشرفي الشواطئ بشأن ارتفاع الأمواج وشدة التيارات بالقطاع الغربي بشواطىء العجمي في الإسكندرية.
وجرى التنبيه من قبل الإدارة على جميع أفراد الإنقاذ باتخاذ كافة التدابير اللازمة وتواجد طاقم الإنقاذ بكامل قوته والتنبيه علي كافة المستأجرين بمنع نزول الرواد إلى مياه البحر للحفاظ على أرواح المواطنين.
ورفعت الرايات الصفراء جراء ذلك فى القطاع الشرقي مع استمرار فتح جميع الشواطئ وإستقبال الرواد والسماح لهم بنزول مياه البحر فى المناطق الامنه المحدده للسباحة تحت إشراف ومتابعة فرق الإنقاذ وأبراج المراقبة مع اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر من قبل أفراد الإنقاذ على الشواطئ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ارتفاع الامواج ارتفاع الأرصاد الجوية المصرية الارصاد الجوي التدابير اللازمة السياحة والمصايف اليوم الخميس هيئة الأرصاد الجوي هيئة الأرصاد الجوية المصرية رفع الرايات الحمراء غرب الإسكندرية في الإسكندرية مياه البحر
إقرأ أيضاً:
انتشال 78 جثة من منجم مهجور في جنوب أفريقيا
الثورة نت/..
انتشلت فرق الإنقاذ والمتطوعون اليوم الأربعاء، ما لا يقل عن 78 جثة وأكثر من 160 ناجيا من منجم ذهب مهجور في جنوب إفريقيا.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أنه ما يزال يعتقد أن مئات آخرين عالقون، ومن المتوقع أن يرتفع عدد القتلى في كارثة لاقت انتقادات لقرار الحكومة في جنوب إفريقيا محاولة “إخراجهم بالقوة” عن طريق قطع الطعام والإمدادات الأخرى لفترة من الزمن عنهم.
وأفادت جماعات مدنية بأن السلطات قامت أيضا بإزالة الحبال والرافعات التي كان يستخدمها العمال لدخول وخروج بعض الأنفاق وإرسال الإمدادات.
وتقول هذه الجماعات: إن رفض الحكومة الذي استمر لأسبوعين تنفيذ عملية إنقاذ تسبب فى موت العديد من العمال جوعا أو عطشا .
وبدأت عملية الإنقاذ بعد أمر من المحكمة، لكن يتم انتشال عدد قليل فقط من العمال في كل مرة، وقد تستغرق العملية عشرة أيام.
وقالت السلطات في جنوب إفريقيا: إن العمال تمكنوا من الخروج من خلال فتحة أخرى في منجم بوفيلفونتين للذهب، وهو أحد أعمق المناجم في البلاد الغنية بالمعادن، لكن النشطاء يقولون إن ذلك يتطلب رحلة خطرة تحت الأرض قد تستغرق أياما بالنسبة للبعض.
وذكر النشطاء أن العمال أصابهم الضعف الشديد والمرض بعد شهور من العيش تحت الأرض مع قلة الطعام والماء، فيما تفيد الشرطة بأن بعض العمال رفضوا الخروج خوفا من الاعتقال.
يشار إلى أن المنجم يقع على عمق 2.5 كيلومتر وله العديد من الفتحات والمستويات ومتاهة من الأنفاق.
وأوضحت مجموعة تمثل العمال أن هناك العديد من المجموعات في أجزاء مختلفة من المنجم، وقدرت أن أكثر من 500 عامل كانوا تحت الأرض عندما بدأت عملية الإنقاذ.
ولم يتضح بعد الوقت الذى أمضاه العمال تحت الأرض، لكن الأقارب يقولون إن بعضهم كان هناك منذ يوليو.