#سواليف

كشف الصحافي غازي المرايات وقائع قضية مثيرة تدور تفاصيلها عن فقدان شاب في الأردن لهويته الشخصية ولم يقم بإبلاغ الجهات الأمنية عن فقدانها.

وفي تفاصيل القضية بقيت هوية الشاب مفقودة خلال شهرين وعثر عليها أحد الاشخاص واستخرج خط هاتف من احدى شركات الاتصال وعند استخدامه لذلك الخط يتعرف على سيدة متزوجة وحدث بينهما مراسلات واتصالات، والسيدة لا تعرف شكل هذا الشخص وتتواصل معه من خلال الهاتف والمسجات فقط.

مقالات ذات صلة فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة الأحد 2024/07/27

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

مدرب أردني على مشارف تحقيق إنجاز خليجي

#سواليف

أكد المدرب العام للمنتخب العُماني لكرة القدم الأردني #عمار_الزريقي، أن فرصة #المنتخب_العماني قائمة في بلوغ نهائيات كأس العالم 2026، رغم حلوله حاليا بالمركز الرابع في المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية، مشيرا إلى أن النتائج لم تكن سيئة بالفترة الأخيرة.

وبين المدرب الأردني في حديثه لـ”الغد” الذي تم تعيينه في الفترة الأخيرة مدربا مساعدا للمدير الفني العماني رشيد جابر، أن نتائج المنتخب العماني شهدت تحسنا ملحوظا بعد تعيين الجهاز الفني الجديد بقيادة جابر، حيث سجل فوزين على المنتخب الكويتي برباعية نظيفة، وعلى المنتخب الفلسطيني بهدف دون رد، مؤكدا أن الهدف والطموح ما يزالان قويين بالمنافسة على إحدى البطاقات الثمانية المؤهلة للمونديال عن قارة آسيا.

وأضاف: “وصلنا في وقت صعب بالتصفيات بعد مرور جولتين والخسارة بهما، ونجحنا في أول حضور بتسجيل فوز كبير على المنتخب الكويتي، فيما خسرنا في آخر جولة من العراق بهدف نظيف رغم أفضليتنا في معظم فترات اللقاء، ونتطلع إلى الاستفادة من تطور الأداء ووصول فلسفة الجهاز الفني الجديد للاعبين لصالح التصفيات”.

مقالات ذات صلة إعلان القائمة الأولى لمعسكر النشامى بعمان 2025/01/02

ويطمح الزريقي إلى التتويج ببطولة كأس الخليج مع المنتخب العُماني، بعد التطور والحضور المميز للفريق خلال البطولة الحالية، موضحا أن التجربة له كمدرب عام لمنتخب خليجي فريدة في مسيرته، وقدمت له الكثير في سيرته الذاتية للمستقبل.

ويخوض المنتخب العُماني غدا، المباراة النهائية لكأس الخليج “خليجي 26”، التي ستجمعه مع المنتخب البحريني عند الساعة السابعة مساء على ستاد جابر الأحمد الدولي في الكويت، وفي حال حقق المنتخب العُماني اللقب، فإن الزريقي سيكون أول أردني يحصل على هذه البطولة منذ انطلاقها في العام 1970.

ويعتبر “الأحمر العُماني” المنتخب الوحيد الذي لم يتلق أي خسارة حتى الآن في البطولة، بعد أن أنهى دور المجموعات متصدرا برصيد 5 نقاط، عقب التعادل مع الكويت 1-1، والفوز على قطر 2-1، والتعادل مع الإمارات 1-1، قبل تجاوز المنتخب السعودي بنصف النهائي 2-1.

وكشف الزريقي عن طريقة تعيينه مدربا عاما مع المنتخب العُماني، من خلال تواصل المدرب رشيد جابر معه، حيث سبق لكل واحد منهما تدريب نادي ظفار العُماني بفترات سابقة، وأن السمعة الطيبة التي حظي بها الزريقي في النادي والكرة العُمانية، دفعت جابر للتواصل معه من أجل الانضمام للكادر.

وتابع: “التقيت مع جابر في أكثر من مرة في عمان عندما كان مدربا للوحدات، والسبب الرئيسي لاختياري معه لمعرفتي الكبيرة باللاعب العُماني والأندية بشكل كبير، بعد أن دربت فريقا المرباط وظفار في مناسبات سابقة، ونجحت بتحقيق لقب الدوري والكأس مع ظفار، التي اعتبرها المحطة الأفضل لي بمسيرتي التدريبية”.

ولفت الزريقي إلى أن مدربين أردنيين عدة، نجحوا بوضع بصمة في الملاعب العُمانية، ومنهم المدرب أحمد عبد القادر ومنتصر ست أبوها، وأن سمعة المدرب الأردني مميزة هناك، مؤكدا أن فكرة ضمه لاقت قبولا لدى اتحاد الكرة والإعلام والشارع الرياضي.

وواصل: “بطولة الخليج تحظى باهتمام وتغطية إعلامية كبيرة وغير مسبوقة، وأنا محظوظ بالتواجد على الأراضي الكويتية وتحقيق هذه الإنجازات حتى الآن، ونطمح إلى استكمال المسيرة بالحصول على اللقب، علما أنني بدأت متابعة بطولة الخليج في المدرجات عندما كنت شابا نظرا لولادتي في الكويت وإقامتي فيها لفترة طويلة، والآن أصبحت مدربا في المكان نفسه الذي بدأت فيه متابعة هذه البطولة”.

وأكد الزريقي أن الكرة الأردنية تحظى بوجود عدد كبير من المدربين الوطنيين يمتلكون خبرات وإمكانية كبيرة، قادرة على تدريب المنتخبات الوطنية جميعها، وأن نجاح فكرة المدرب الوطني بالنسبة للمنتخب العُماني، دليل على قدرة نجاحه، متوقعا بأن يكون دورا كبيرا للمدرب الوطني في الفترات المقبلة.

واستطرد: “لا يوجد فرق كبير بين عقلية اللاعب الأردني واللاعب العُماني، فكلاهما لديهما الطموح ذاته في اللعب بالخارج، وكلاهما أيضا يمر بالظروف المادية نفسها، وطبيعة اللاعب العُماني هادئ ولا يملك ردة فعل في حال عدم مشاركته باستمرار، وهو ما يساعد أي مدرب على عدم الوقوع بأي مشاكل خارجية”.

وتحدث الزريقي عن مسيرته التدريبية التي بدأت مع نادي الحسين إربد، الذي تدرج بالتدريب فيه من الفئات العمرية وصولا للفريق الأول كمساعد للمدرب، وتدريب فرق البقعة العربي والسلط على الصعيد المحلي كمدير فني، والفيصلي كمساعد مدرب، إلى جانب تدريبه فريقا ظفار والمرباط بسلطنة عُمان، موضحا أن تجربته مع ظفار كانت الأفضل، إلى جانب الحصول على لقب الدرع والكأس مع الفيصلي، وإنقاذ السلط في الموسم الماضي من الهبوط ووضعه في مركز آمن.

مقالات مشابهة

  • مدرب أردني على مشارف تحقيق إنجاز خليجي
  • تفاصيل مثيرة حول انتقال مرموش إلى مانشستر سيتي
  • الشرطة الأميركية تكشف عن تفاصيل مثيرة حول حادثة سايبرترك
  • قتـ.ـلها وبلغ ابوه..تفاصيل مثيرة في تعـ.ـذيب شاب لزوجته حتى الموت بالدقي
  • فيديو.. إسرائيل تكشف تفاصيل "عملية خاصة" في عمق سوريا
  • الجراحة التجميلية قضت عليها.. تفاصيل مثيرة عن وفاة "المرأة القطّة"
  • تفاصيل مثيرة وراء إفلاس أسطورة غانا
  • الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يكشف عن هويته الجديدة
  • الاتحاد الٱسيوي لكرة القدم يكشف عن هويته الجديدة
  • تقرير أممي: مليونا أردني يعانون من سوء التغذية