رابط نتائج الثانوية العامة 2024 غزة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
رابط نتائج الثانوية العامة 2024 غزة ، حيث يتابع طلاب وطالبات الثانوية العامة "توجيهي 2024" وكذلك ذويهم بشغف كبير إعلان وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لنتائج التوجيهي لطلاب غزة والمتواجدين في الخارج خاصةً في ظل ما يتعرض له القطاع من حرب إبادة على يد الاحتلال الإسرائيلي منذ أشهر.
وجاء تقديم امتحانات الثانوية العامة توجيهي 2024 لطلاب وطالبات غزة عقب مرور أشهر على بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع فبعضهم غادر القطاع أثناء عمل معبر رفح البري مع مصر وهم فقط من أتيحت لهم فرصة تقديم الامتحانات وعليه هم فقط من ينتظرون نتائج توجيهي 2024 في غزة.
وفي هذا المقال توفر وكالة "سوا" لكل متابعيها من أهالي وطلاب الثانوية العامة نتائج الثانوية العامة 2024 غزة عبر توفير رابط للوصول إلى النتائج عبر الدخول وتعبئة خانة الاسم أو رقم الجلوس لتظهر خلال ثوان معدودة نتيجة كل طالب كما يحدث في كل عام.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، الخميس الماضي 25 يوليو 2024، أن موعد نتائج التوجيهي 2024 لطلبة غزة وفلسطين بشكل عام، سيكون يوم الإثنين المقبل الساعة التاسعة صباحًا.
رابط نتائج التوجيهي 2024 في غزة إضغط هنــــــاويتم معرفة النتيجة عن طريق الرابط بالضغط عليه ومن ثم إدخال الاسم رباعي أو رقم الجلوس.
ويعيش طلبة الثانوية العامة في فلسطين لحظة عصيبة في اقتراب إعلان نتائج الثانوية العامة 2024 غزة وكذلك ذويهم، خاصةً وأن هذه المرحلة هامة جداً في حياة كل طالب وطالبة.
وبدأت إسرائيل عدوان واسع على قطاع غزة في الثامن أكتوبر الماضي مخلفاً دماراً لم يشهد له مثيل في كل أنحاء القطاع مع إطباق سيطرته على منافذه، ما أسفر عن استشهاد 39175 مواطنا أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 90403 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
ويسعى الطلاب عبر حصولهم على نتائج عالية في امتحانات الثانوية العامة إلى دراسة أفضل التخصصات في الجامعات الفلسطينية والدولية، لكي يحظوا بحياة مريحة في أحسن الوظائف.
نتائج التوجيهي 2024 في غزةكما أنه لا تقتصر أهمية نتائج التوجيهي على الطلبة فقط، بل تمتد لتشمل ذويهم حيث ينتظر الأهالي بفارغ الصبر معرفة نتائج أبنائهم، حيث تمثل هذه النتائج مصدر فخر لهم.
وحسبما جرت العادة يتم معرفة نتائج الثانوية العامة توجيهي 2024 في غزة عن طريق رسائل SMS التي توفرها شبكات الاتصال المحلية، أو عن طريق رابط تنشره وزارة التربية والتعليم الفلسطينية.
وبهذا تكون وكالة "سوا" قد أجملت لكل متابعيها من أهالي وطلاب الثانوية العامة ما يحتاجونه لمعرفة نتائج التوجيهي 2024 في غزة عن طريق الرابط الذي تم نشره في الأعلى.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: نتائج التوجیهی 2024 عن طریق
إقرأ أيضاً:
المقاومة الفلسطينية تكبد العدوالصهيوني خسائر فادحة في قواته وعتاده
الثورة / متابعة/ محمد الجبري
واصل مجاهدو المقاومة الفلسطينية الباسلة التنكيل بجحافل جيش الاحتلال الصهيوني في مختلف جبهات القتال شمال قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة شاملة وحصار مطبق منذ 406 أيام
وأعلنت سرايا القدس الفصيل العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في المقاومة الفلسطينة تدمرها آلية صهيونية من نوع ميركافا بتفجير عبوة «ثاقب» شديدة الانفجار في شارع الشيماء شمال بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وأضافت سرايا القدس أنها قصفت بالاشتراك مع كتائب المجاهدين مقر قيادة وسيطرة في محور نتساريم برشقة صاروخية، كما أنها أعلنت مسبقا قصفها لمربض المدفعية الإسرائيلية في موقع فجة العسكري شرق غزة برشقة صاروخية.
فيما أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس عن تمكن مجاهديها من الجهاز على ثلاثة جنود صهاينة وقنص اخر واستهداف ثلاث دبابات وجرافة عسكرية شمال قطاع غزة.
وتبنت كتائب القسام عبر قناتها الرسمية في بيانات منفصلة أمس استهداف دبابة صهيونية من نوع «ميركفاه 4» بقذيفة «الياسين 105» بجوار جمعية تطوير بيت لاهيا شمال القطاع.
و في بيان أخر أعلنت القسام عن الإجهاز على ثلاثة جنود صهاينة من المسافة صفر في محيط دوار «عباس كيلاني» شمال مدينة بيت لاهيا شمال القطاع.و قنص جندي صهيوني في محيط دوار «عباس كيلاني» شمال مدينة بيت لاهيا شمال القطاع.
كما تبنت القسام استهداف دبابة صهيونية من نوع «ميركفاه 4» ،وجرافة عسكرية من نوع «D9» بقذيفتي «الياسين 105» قرب دوار «تل الذهب» ،ومحيط جمعية التطوير بمدينة بيت لاهيا شمال القطاع. واستهداف دبابة صهيونية من نوع «ميركفاه 4»، بعبوة «شواظ» في شارع دواس غرب مخيم جباليا شمال القطاع.
وتواصل كتائب القسام إلى جانب فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، تصديها لقوات العدو الصهيوني المتوغلة في مختلف محاور القتال بالقطاع.
إلى ذلك أفادت وزارة الصحة بغزة، امس الجمعة، في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر: إن الاحتلال «الاسرائيلي» ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 28 شهيد و 120 إصابة خلال الـ (24 ساعة الماضية).
وأشارت الصحة في بيانها الصحفي إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 43,764 شهيد و 103,490 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
وأوضحت أن عدداً من الضحايا لازالوا تحت الركام وفي الطرقات، مشيرة إلى أن طواقم الاسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول اليهم.
واستشهد وأصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين، فجر أمس، في قصف للعدو الصهيوني على مدينة دير البلح، وبلدة النصر في قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية أن طواقم الإنقاذ انتشلت جثماني شهيدين وعدد من الجرحى بعد استهداف الاحتلال شقة سكنية وسط مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة، وجرى نقلهما إلى مستشفى شهداء الأقصى في المدينة.
وأضافت: أن مسعفين من الهلال الأحمر الفلسطيني، نقلوا شهيدين (مواطن ونجله) وعدد من الجرحى إلى مستشفى غزة الأوروبي، بعد قصف صاروخي للاحتلال استهدف منزلًا في بلدة النصر، شمال شرق مدينة رفح، جنوب القطاع.
من جهته أكد جهاز الدفاع المدني الفلسطيني أن عملياته بمحافظة شمال قطاع غزة مُعطلة قسراً منذ 24 يوماً، ما ترك آلاف المواطنين دون خدمات إنسانية أو رعاية طبية جراء الإبادة التي يرتكبها العدو الصهيوني.
وقال الدفاع المدني في بيان له على منصته في تليغرام: إن جيش العدو الصهيوني هاجم طواقمه شمال القطاع في 24 أكتوبر الماضي، واستولى على مركباتها، وشرد معظم عناصرها إلى مناطق وسط وجنوب القطاع، واختطف عشرة منهم.
ودعا المنظمات الإنسانية إلى «الاستجابة لاستغاثة ومعاناة آلاف المواطنين المحاصرين شمال قطاع غزة بفعل استمرار الجرائم الإسرائيلية، والسعي الجاد لعودة عمل الدفاع المدني وتشغيل مركباته المعطلة في بلدة بيت لاهيا».
يذكر أنه في الخامس من أكتوبر الماضي، بدأ جيش الإحتلال اجتياحا برياً شمال قطاع غزة؛ بهدف احتلال شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عازلة بعد تهجير سكانه، تحت وطأة قصف دموي متواصل وحصار مشدد يمنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.
في سياق متصل قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أن التصريحات الصادرة عن الخارجية الأمريكية، والتي تدّعي فيها أنها لم ترَ عمليات تهجير قسري في غزة ترقى لجرائم حرب أو ضد الإنسانية .
وأكدت حركة حماس في بيان لها أن هذه التصريحات «ما هي إلا ترجمة عملية لسلوكٍ أمريكيٍّ عدائي ومتماهٍ مع جرائم غير مسبوقة في التاريخ الحديث تُرتَكَب برعاية أمريكية في قطاع غزة».
ونوهت الحركة على أن السياسة الإجرامية التي تتبنّاها الإدارة الأمريكية تؤكّد مسؤولية هذه الإدارة عن جرائم الحرب البشعة التي لا زالت تُرتَكَب في غزة منذ ما يزيد على أربعمائة يوم. وفي الضفة الغربية شنت قوات العدو الصهيوني حملة اعتقالات، حيث طالت ستة فلسطينيين من مناطق مختلفة بالضفة الغربية المحتلة، بعد مداهمة منازلهما والعبث في محتوياتها.
وقالت مصادر محلية: إن قوات العدو اعتقلت مواطناً في حي جعيدي بقلقيلية، واعتقلت أربعة شبان من الخليل. كما شملت الاعتقالات، مواطناً من شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
فيما تواصلت عمليات المقاومة في الضفة الغربية والقدس المحتلة خلال الأسبوع الماضي، ضمن معركة «طوفان الأقصى»، وأسفرت عن إصابات في صفوف العدو الصهيوني .
ووثق مركز معلومات فلسطين «معطي» 97 عملا مقاوما نوعيا وشعبيا خلال الفترة خلال الفترة ما بين 08-11-2024 حتى 14-11-2024، أسفرت عن إصابة سبعة جنود ومستوطنين.
وأشار المركز إلى تنفيذ عمليتي دهس خلال الأسبوع الماضي، و21 عملية إطلاق نار واشتباكا مسلحا في أنحاء الضفة، كما تمكن مقاومون من تفجير عشر عبوات ناسفة في قوات العدو الصهيوني .
واندلعت مواجهات مع قوات العدو في 58 نقطة متفرقة بالضفة والقدس، إضافة إلى خروج ست مظاهرات شعبية منددة بجرائم العدو والمستوطنين.
سياسيا، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في لجنتها المختصة بحقوق الإنسان والشؤون الإنسانية، الليلة الماضية قرارا يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرض دولته، وحقه في الاستقلال والحرية والانعتاق من الاحتلال الاسرائيلي دون اي تأخير، باعتباره حق غير قابل للتصرف، ولا يخضع لأي شروط أو تحفظ وغير قابل للمساومة والتفاوض، أو ما يسمى بالتدابير «الأمنية»، التي يختلقها الاحتلال الإسرائيلي.
وشدد القرار على ما جاءت به محكمة العدل الدولية في رأيها الاستشاري حول عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي والمطالبة بإنهائه دون أي تأجيل، لما يشكله كعقبة أمام قدرة الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير واستقلال دولته.
وصوتت 170 دولة لصالح مشروع القرار ، بما في ذلك كندا وأستراليا ودول الاتحاد الأوروبي كافة وغالبية دول أمريكا الجنوبية والدول الآسيوية والأفريقية، فيما صوتت ست دول فقط ضد القرار وهي: اسرائيل والولايات المتحدة والأرجنتين والبارغواي، وميكرونيزيا، ونارو.
وقامت نحو 119 دولة عضو في الأمم المتحدة برعاية القرار قبل عرضه للتصويت من قبل اللجنة، وتوزعت هذه الدول ايضا بين مختلف التكتلات الجغرافية الأفريقية والأوروبية والآسيوية واللاتينية.
وتبرز أهمية القرار أنه يأتي في ظل استمرار جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، وخاصة في قطاع غزة المحاصر، ما يعتبر رفضا دوليا عارما لهذه الجرائم ودعوة للاستناد إلى القانون الدولي عند النظر للقضية الفلسطينية في كامل جوانبها دون أي ازدواجية للمعايير، ودون عرقلة لمجرى العدالة الدولية، التي تتجسد فيما أقرته محكمة العدل الدولية.