متابعة بتجــرد: انتشرت شائعة طلاق الممثلة التركية إيدا إيجي، بطلة مسلسل “التفاح الحرام”، من زوجها لاعب كرة السلة التركي بورهان تونجر أخيراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما رصدت الصحافة التركية إلغاء الزوجين المتابعة المتبادلة عبر إنستغرام.

وعلّقت إيجي على شائعة طلاقها في حديثها إلى الصحافة، قائلة: “بورهان أساسًا لا يستخدم الـ إنستغرام، لقد مضى شهر على إغلاقه حسابه”.

وتابعت: “ما علاقة الطلاق؟ لدينا طفلة عمرها 3 أشهر. ما يفعلونه معيب وحرام. وأعتقد أنهم يفعلون ذلك من أجل التفاعل. على أي حال، لا يهمّ، أنا معتادة على هذه الأخبار”.

وختمت ردها، قائلة: “نحن سعداء، ونعيش بطمأنينة، ونربّي طفلتنا. ومن ألّفوا الشائعة، أترك أمرهم إلى الله”.

يُذكر أنّ ابنة إيدا إيجي ولاعب كرة السلة بورهان تونجر ولدت في نيسان الفائت، واختارا لها اسم “مينا إيبيك”. ويومها، كتبت الممثلة التركية أنّ ابنتها لم تتمكّن من الانتظار، بل اختارت تاريخاً مميّزاً جداً لتأتي إلى هذا العالم، وشكرت الجميع على الرسائل والتعليقات والتهنئة التي تلقتها خلال تلك الفترة.

وشاركت إيدا في الأسابيع الماضية الصورة الأولى لها مع ابنتها “مينا إيبيك” عبر إنستغرام، وحرصت على إخفاء وجهها.

View this post on Instagram

A post shared by Gazeteci Magazin Bilal Özcan (@bilalozcannofficial)

View this post on Instagram

A post shared by Eda Ece Tuncer (@eda.ece)

main 2024-07-27 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

هل تُقبل الصدقة من مال مصدره حرام؟.. الإفتاء توضح الفرق بين التصدّق وتبرئة الذمّة

قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا، وبالتالي ينبغي أن تكون الزكاة والصدقات من المال الحلال الخالص، مُشددًا على أن الأصل في الصدقة أن تكون من مالٍ لا شبهة فيه.

وأضاف "عثمان"، خلال لقائه بفضائية "الناس"، ردًا على سؤال بشأن التصدق من المال الحرام، أنه لا مانع من أن يمنح الشخص مالًا فيه شبهة أو شبهة حرام إلى من هو في حاجة ماسة إليه كالعلاج أو سد حاجة ملحة، ولا حرج في ذلك من الناحية الشرعية، لكنه ليس في حكم الصدقة المعتادة من المال الحلال.

وأوضح أن الثواب والعطاء في هذه الحالة يعود إلى تقدير الله وحده، مؤكدا أن الاعتقاد السائد لدى البعض بأن التصدق بجزء من المال الحرام يطهر باقي المال هو اعتقاد خاطئ، فالحرام يظل حرامًا ولا يزول إلا برد المال لأهله أو بإخراجه على سبيل التخلص منه، وليس على أنه صدقة مشروعة.

بيت الزكاة والصدقات يبدأ حملة دعم حفظة القرآن بالقرى.. صورحج النافلة أم الصدقة.. أمين الفتوى: العبادة التي يصل نفعها للغير أولىهل تأثم المرأة إذا دفعت الصدقة من مال زوجها دون علمه؟.. اعرف رأي الشرعالإفتاء: لا إثم على منع الصدقة عن المتسولين في الشارع

حكم التصدّق من المال الحرام 

من جانبه، أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء، أن بعض الناس يرغبون في إخراج أموال حصلوا عليها من طرق غير مشروعة أو بها شبهة، ويريدون دفعها في سبيل الله، مشيرًا إلى أن العلماء ينصحون في هذه الحالة بإخراج هذا المال على سبيل تبرئة الذمة وتنقية المال، وليس على أنه صدقة تطوعية.

وأضاف جمعة، في منشور عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، أن الثواب الناتج عن هذا الإخراج لا يعود إلى الشخص المتصدق، بل يذهب إلى أصحاب المال الأصليين الذين سُلب منهم المال ظلمًا وعدوانًا، وتعذر الوصول إليهم.

وأشار إلى أن المتصدق عليه، أو من يقوم بتوزيع هذا المال، لا يُطلب منه شرعًا أن يبحث في مصدره، لأن الأصل في الشريعة هو إحسان الظن، مستشهدًا بقوله تعالى في سورة المائدة: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ"، موضحًا أن الظن السيئ والتحسس والتجسس مرفوض شرعًا.

كما أوضح جمعة أن في حالة اختلاط المال الحلال بالحرام، فلا إثم على من يأكل أو يتعامل مع صاحب هذا المال إلا إن كان يعلم تحديدًا أن ما أُعطي له هو من مصدر محرم. واستشهد بفتاوى الصحابة والتابعين في هذا الشأن، مؤكدًا أن جمهور الفقهاء لا يرون حرجًا في الأكل أو المعاملة ممن يغلب على ماله الحرام، ما لم يُعلم يقينًا أن ما أُخذ منه حرام بعينه.

واختتم جمعة بأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أرشد إلى أهمية دور المجتمع المدني في التعاون والتكافل عند عجز الدولة، مبينًا أن من دل على الخير فله مثل أجر فاعله، ما يفتح بابًا واسعًا للتعاون في الخير دون التقيد بالمصدر ما دام النية خالصة والهدف إنساني.

مقالات مشابهة

  • أنجلينا جولي تجدد دعمها لغزة: “تحولت إلى مقبرة جماعية”
  • هل تُقبل الصدقة من مال مصدره حرام؟.. الإفتاء توضح الفرق بين التصدّق وتبرئة الذمّة
  • وزارة التجارة:لدينا “رغبة “بزيادة حجم الصادرات التركية للعراق إلى أكثر من (14) مليار دولار سنوياً
  • جريمة غامضة في باليك اسير التركية: إجابة ابنها على سؤال “أين والدتك؟” كشفت الكارثة!
  • جدل التطبيع الرياضي يعود للواجهة.. بطلة مبارزة تونسية ترفض مواجهة إسرائيلية
  • “إنستغرام”.. آلية جديدة لكشف “كذب الصغار”
  • وزارة الصحة بالحكومة الليبية تعلن مشاركتها في معرض “مينا الطبي 2025” بمدينة بنغازي
  • مينا أبوالدهب: شخصيتي في ولاد الشمس مركبة وقريبة جدا من شخصيتي الحقيقية
  • أوزبكستان بطلة لكأس آسيا للناشئين 2025 بعد تفوقها على السعودية
  • جورجينا رودريغيز بالعباءة وغطاء الرأٍس في جامع الشيخ زايد بأبوظبي