تحسن حركة السكك الحديدية في فرنسا
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تحسنت حركة القطارات في فرنسا اليوم السبت، بعد أن تعرضت شبكة السكك الحديدية بالبلاد للتخريب، أمس الجمعة، قبيل مراسم افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024). وقالت شركة السكك الحديدية الوطنية «إس.إن.سي إف» إن عملاءها عملوا طوال الليل من أجل إعادة الخدمات على خطوط القطارات فائقة السرعة «تي.جي.في» ، بحسب ما أوردته وكالة «بلومبرج» للأنباء اليوم السبت.
وقالت الشركة: «استؤنفت حركة المرور صباح اليوم السبت، على خط القطارات فائقة السرعة الشرقي، حيث يتم تشغيل سبعة من عشرة قطارات تعمل في المتوسط، بتأخير ساعة إلى ساعتين في خطوط القطارات فائقة السرعة (تي.جي.في) الشمالية والغربية والجنوبية الغربية».
أخبار ذات صلةوقالت الشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية»إس.إن.سي.إف"، أمس الجمعة إن هناك ما يصل إلى 800 ألف شخص تضرروا بسبب إلغاء رحلات القطارات إثر الهجوم على شبكة السكك الحديدية فائقة السرعة.
وأفادت الشركة بأن التداعيات ستكون ملحوظة حتى نهاية عطلة نهاية الأسبوع.
المصدر: د ب أالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا السکک الحدیدیة فائقة السرعة
إقرأ أيضاً:
تراجع أسعار الذهب وسط تحسن التوقعات التجارية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
شهدت أسواق الذهب تراجعاً ملحوظاً يوم الثلاثاء، حيث انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.8% ليصل إلى 3314.99 دولار للأوقية، بينما انخفضت العقود الآجلة بنسبة 0.7% لتصل إلى 3325.10 دولار. ويُعزى هذا الانخفاض إلى تحسن التوقعات بشأن التوترات التجارية العالمية.
صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بأن العديد من الشركاء التجاريين قدموا مقترحات إيجابية لتجنب الرسوم الجمركية، متوقعاً إبرام اتفاقات قريباً، خاصة مع الهند.
كما أشار إلى أن خطوات الصين الأخيرة لإعفاء بعض السلع من الرسوم الجمركية الانتقامية تُظهر استعداداً لتهدئة التوترات.
وأضاف أن إدارة الرئيس ترمب ستعمل على تخفيف بعض الرسوم الجمركية المفروضة على أجزاء السيارات الأجنبية.
وذكر ييب جون رونغ، استراتيجي السوق في «آي جي»، أن تحسن بيئة المخاطرة عزز التفاؤل لدى المستثمرين بأن أسوأ التوترات التجارية قد ولت. لكن استطلاع أجرته “رويترز” أشار إلى مخاطر كبيرة من دخول الاقتصاد العالمي في ركود هذا العام، مشيراً إلى أن الرسوم الجمركية الأمريكية أضرت بمعنويات الأعمال.
على الرغم من التراجع الحالي، يتوقع رونغ استمرار الاتجاه الصعودي لأسعار الذهب على المدى الطويل، مدعوماً بفرصة تنويع الاحتياطيات الجارية بين البنوك المركزية في الأسواق الناشئة. يُذكر أن سعر الذهب وصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3500.05 دولار للأونصة الأسبوع الماضي وسط حالة من عدم اليقين.
وسيراقب المستثمرون عن كثب البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك تقرير فرص العمل، ونفقات الاستهلاك الشخصي، وتقرير الوظائف غير الزراعية، لتقييم مسار سياسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي. كما انخفضت أسعار الفضة والبلاتين والبلاديوم بنسب متفاوتة.