بعد 4 سنوات من الغياب.. سيلين ديون تغني “نشيد الحب” في افتتاح أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد 4 سنوات من الغياب عن المسرح، عادت المغنية الكندية سيلين ديون Celine Dion للغناء من بوابة باريس، حيث شاركت في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية 2024.
وأدت سيلين ديون أغنية “نشيد الحب” (Hymne à l’amour) للفنانة الفرنسية الراحلة إديث بياف، إذ تعد هذه الأغنية من كلاسيكيات الأغاني الفرنسية.
وغابت سيلين ديون (56 عاماً) عن المسرح منذ عام 2020، عندما أجبرتها جائحة كورونا على تأجيل جولتها إلى عام 2022. وتم تعليق تلك الجولة في نهاية المطاف في أعقاب تشخيص إصابتها بـ”متلازمة الشخص المتصلب”، الذي يسبب تشنجات عضلية.
وتسبب المتلازمة في تصلب عضلات سيلين ديون، وزيادة الحساسية للصوت واللمس والمحفزات العاطفية التي يمكن أن تؤدي إلى تشنجات. ودفعت الحالة المغنية الكندية، الفائزة بجائزة “جرامي” عدة مرات، إلى إلغاء جميع مواعيد جولتها لعامي 2023 و2024.
ولم تغن سيلين ديون، التي بدأت مسيرتها الغنائية باللغة الفرنسية، على الهواء مباشرة منذ مارس 2020، عندما ظهرت في نيوجيرسي.
وفي يونيو الماضي، وخلال العرض الأول للفيلم الوثائقي “أنا سيلين ديون”، قالت المغنية لوكالة “أسوشيتد برس”، إن العودة تتطلب العلاج “جسدياً وعقلياً وعاطفياً وصوتياً”.
main 2024-07-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
رحيل المغنية المغربية نعيمة سميح عن 71 عاماً
توفيت المغربية نعيمة سميح اليوم السبت عن 71 عاماً بعد رحلة مليئة بالنجاحات ومسيرة زاخرة بالأغاني المؤثرة في وجدان المستمعين.
ونعاها وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد مهدي بنسعيد قائلاً إن الراحلة "إحدى القامات الفنية التي تركت بصمة خالدة في الوجدان المغربي بأعمالها التي عبرت الأجيال، وستظل شاهدة على موهبتها وإبداعها" كما نعاها عدد من الفنانين والمثقفين والإعلاميين بالمغرب.
وولدت سميح في الدار البيضاء في 1954 وبدأت مسيرتها الفنية في مطلع السبعينيات من خلال برنامج "مواهب" الذي كان يشرف عليه الراحل عبد النبي الجراري.
من أشهر أغانيها "ياك آجرحي"، و"جاري يا جاري"، و:على غفلة" و"غاب علي الهلال" كما تعاملت مع كبار الملحنين أمثال عبد القادر الراشدي، وعبد القادر وهبي، وأحمد العلوي، وكذلك كبار الشعراء أمثال علي الحداني، وأحمد الطيب العلج.
ووصفت سميح بسيدة الأغنية العصرية في المغرب وسجلت اسمها باعتبارها أصغر مغنية عربية وثالث مطربة عربية تغني على خشبة مسرح الأولمبيا الشهير في باريس في 1977 بعد أم كلثوم وفيروز.