حورية فرغلي بتصريح مثير.. والجمهور: تبحث عن الترند
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة حورية فرغلي جدلاً كبيراً خلال الساعات الأخيرة، بعد تصريحاتها التي تطرقت فيها لجوانب في حياتها الشخصية وقولها إنها “تمنت الموت”، لأن ليس لديها أسرة، ولا تنجب أطفالاً مثلما تتمنى.
وقالت حورية: “تمنيت الموت لأنني أردت أن تكون لديَّ عائلة، وأطفال أهتم بهم، وأراهم وهم يكبرون ويتزوجون، ولكن ربنا لم يوفقني لهذا الأمر”.
وأشارت إلى أنها لحبها في الأطفال حاولت أن تتبني طفلين، وكانا من ذوي الاحتياجات الخاصة، لكنهم لم يسمحوا لها بأخذ الطفلين، لأنه يشترط لذلك أن تكون متزوجة، لذلك اكتفت بأن كفلتهما، إلا أنهما توفيا بعد ست سنوات من كفالتها لهما.
وعلق الكثير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على تصريحات حورية بأنها تحاول دائماً بتصريحاتها الغريبة خلال الفترة الماضية لفت الانتباه إليها وتصدر الترند، وأنها لا تعطي اهتماماً لأعمالها الفنية بنفس القدر الذي تثير به الجدل بتصريحاتها.
وكانت حورية فرغلي قد كشفت أثناء حلولها ضيفة على برنامج “نجمك مع يارا”، الذي تقدمه الإعلامية يارا أحمد، عبر قناة هي، عن ارتباطها بقصة حب في الفترة الحالية وأنها ستتزوج قريباً.
main 2024-07-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تبحث دور الطب الشرعي مع (أطباء من أجل حقوق الإنسان)
دمشق- سانا
بحث القائم بأعمال وزارة الصحة الدكتور ماهر الشرع مع منظمة /PHR/ ”أطباء من أجل حقوق الإنسان ” المتخصصة في الطب الشرعي تعزيز دور الطب الشرعي في السياقين الإنساني والقضائي.
وشدد الوزير خلال الاجتماع الذي عقد في مبنى الوزارة اليوم على ضرورة البدء بتعزيز النظام الطبي الشرعي في سوريا، وتوفير منصة أساسية للحوار والتقدم فيه داخل البلاد تتمثل في تدريب وتأهيل الكوادر الطبية من العاملين في الطبابة الشرعية قانونياً ومهنياً إضافة إلى توفير أدوات عملها.
وأشار الدكتور الشرع إلى أهمية تطوير نظام مستدام وراسخ وفعال لمعالجة القضايا الطبية الشرعية ولاسيما أثناء وفي أعقاب النزاعات والهجرة والكوارث، وتعزيز التعاون بين النظامين الشرعي والقضائي، والتأكيد على دور الطب الشرعي في العمل الإنساني.
وناقش الجانبان عدة نقاط أساسية، منها تعزيز الشراكة بين الجهات المعنية ذات الصلة لصياغة نهج خاص بسوريا تجاه القضايا الطبية القانونية، والالتزام بمعالجة احتياجات الأشخاص المتوفين، وضمان كرامتهم، وتقديم الإجابات لعائلاتهم، من خلال وجود قواعد ومعايير مناسبة.
كما اتفق الجانبان على ضرورة إظهار الدور الحيوي لعلم الطب الشرعي في كل من العمليات القضائية والجهود الإنسانية، بهدف مواجهة التحديات المعقدة خلال النزاعات والكوارث والحروب.
ومنظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان /PHR/ منظمة غير حكومية وغير ربحية تعنى بحقوق الإنسان، مقرها في الولايات المتحدة وتستخدم الطب والعلوم لتوثيق الفظائع الجماعية والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، وتعمل على مناصرتها.