مصدر بـ الكهرباء: تلقينا 10 آلاف بلاغ عن سرقات الكهرباء حتى الآن
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
كشف مصدر مسئول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، أنه منذ إطلاق حملة ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية والإبلاغ عن سارقي التيار الكهربائي والمخالفين لشروط التعاقد بمختلف المناطق، تم استقبال 10 آلاف بلاغ عن سرقات التيار وتعديات مختلفة.
وقال المصدر، في تصريحات إلى "مصراوي"، إن الشركة القابضة لكهرباء مصر حولت البلاغات للشركات التابعة لها للتحقق من صحة المعلومة ومدى ارتكاب المخالفات خاصة أن ذلك يعتبر من وسائل إهدار الطاقة الكهربائية وضياع ملايين الجنيهات على الدولة المصرية.
وأوضح أن الهدف من إطلاق المبادرات الخاصة بالإبلاغ عن سرقات التيار، يستهدف في المقام الأول مساعدة شركات الكهرباء التصدي للمخالفين وإحكام السيطرة على أي مخالفات، خاصة أنها تؤثر على جودة واستمرارية واستقرار الطاقة الكهربائية بمختلف المناطق مما يمثل أعباءً إضافية على شركات التوزيع التسع بوجه خاص وقطاع الكهرباء بوجه عام.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: زيادة البنزين والسولار انحسار مياه الشواطئ نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن انسحاب بايدن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان حملة ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية سرقة التيار الكهربائي الشركة القابضة لكهرباء مصر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر: 17 مليون يمني يواجهون خطر كبير.!
شمسان بوست / متابعات:
في ظل الأوضاع الاقتصادية والسياسية المتدهورة في اليمن، توقعت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) أن أكثر من 17 مليون يمني، أي ما يقارب نصف السكان، سيواجهون انعدام الأمن الغذائي خلال شهر فبراير الحالي..
جاء ذلك في تقريرها التحليلي الأخير الذي صدر يوم الخميس، حيث أكدت أن التحديات التي تواجه الأمن الغذائي في البلاد لا تزال قائمة وتتفاقم بمرور الوقت..
ومن بين العوامل الرئيسية التي تسهم في تفاقم هذه الأزمة، انهيار العملة المحلية وارتفاع أسعار الوقود، خاصة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية..
كما أثرت القيود المالية الناجمة عن الأزمة المستمرة، بالإضافة إلى تصنيف مليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية، سلباً على الوضع الاقتصادي..
إلى جانب ذلك، أدت الأحداث الموسمية وحظر استيراد دقيق القمح إلى تفاقم المشكلة، مما زاد من صعوبة حصول السكان على الغذاء الأساسي..
وفي المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، توقعت الفاو ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الدقيق، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، وذلك بسبب قرار الجماعة بوقف استيراد الدقيق..
كما أن نقص الوقود في الموانئ الخاضعة لسيطرتهم، والذي نتج عن الغارات الجوية التي استهدفتها خلال الأشهر الماضية، سيزيد من حدة الأزمة..
وبشكل عام، توقعت المنظمة أن تشهد الأشهر المقبلة ارتفاعاً في أسعار المواد الغذائية الأساسية والثروة الحيوانية، بالإضافة إلى تكاليف العمالة، خاصة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة..
هذا الارتفاع المتوقع سيؤثر سلباً على قدرة السكان على تحمل التكاليف والوصول إلى الغذاء، مما يزيد من معاناة الملايين من اليمنيين الذين يعانون بالفعل من ظروف معيشية صعبة..
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية