التنمية المحلية تكشف دلالات تهنئة البنك الدولي لـ منال عوض بمنصبها
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
كشف الدكتور خالد قاسم، المتحدث الرسمي باسم وزارة التنمية المحلية، عن أسباب تهنئة البنك الدولي لـ الدكتورة منال عوض على توليها منصب وزير التنمية المحلية في التشكيل الوزاري الجديد.
وزيرة التنمية المحليةوقال قاسم في مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين رشا مجدي ونهاد سمير ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، اليوم السبت، إن تهنئة البنك الدولي للدكتورة منال عوض بمثابة تعزيز الدعم لوزارة التنمية المحلية لمواصلة النجاح في الشراكات القائمة والمستقبلية.
وأشار إلى أن هناك عدة دلالات على تهنئة البنك الدولي لوزيرة التنمية المحلية لمواصلة وتعزيز الدعم لوزارة التنمية المحلية في مجالات التعاون القائمة بين الجانبين وعلى رأسها اللامركزية ودعم تطوير مجالات عمل الإدارة المحلية والبناء على النجاحات التي حققها برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر في محافظات سوهاج وقنا وأسيوط والمنيا.
خبير تنمية محلية يكشف مزايا وعيوب قانون التصالح الجديد عاجل| رئيس الوزراء يبدأ جولة تفقدية لـ مشروعات مدينة العلمين الجديدةوأضاف أن برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر ساهم في تحسين بيئة الأعمال لتنمية القطاع الخاص وتعزيز قدرة الإدارة المحلية على تقديم بنية تحتية وخدمات عالية الجودة في عدد من محافظات الصعيد مصر، مشيرًا إلى أن برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر يقوم بتنفيذ نهج مبتكر للتنمية الاقتصادية المحلية المتكاملة وتقديم الخدمات.
وأوضح خالد قاسم، أن نجاح برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر هو نتيجة لشراكة قوية وفعالة، بالإضافة إلى آلية تنفيذ فعالة تضم مكتب تنسيق البرنامج على المستوى المركزي ووحدات التنفيذ المحلية في المحافظات المستهدفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التنمية المحلية وزارة التنمية المحلية البنك الدولي منال عوض برنامج التنمیة المحلیة بصعید مصر
إقرأ أيضاً:
لبنان: البنك الدولي ينشئ صندوقاً لإعادة الإعمار
قال وزير المالية اللبناني ياسين جابر الجمعة، إن البنك الدولي يعمل على إنشاء صندوق بقيمة مليار دولار لجهود إعادة الإعمار في البلاد.
وأضاف جابر أن البنك الدولي سيقدم 250 مليون دولار مساهمة أولية وسيقدم المانحون المبلغ الباقي وهو 750 مليون دولار.
تسببت الحرب في أضرار جسيمة للبنية التحتية اللبنانية، حيث دُمرت آلاف الوحدات السكنية والمرافق العامة.
وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن الخسائر المباشرة لإعادة الإعمار تتراوح بين 10 و11 مليار دولار.
تتضمن خطة إعادة الإعمار إزالة الركام من المناطق المتضررة، خاصة في الجنوب والضاحية الجنوبية والبقاع، بالإضافة إلى إعادة بناء البنية التحتية الأساسية.
يُتوقع أن يسهم هذا الصندوق في تسريع جهود إعادة الإعمار، مما يساعد لبنان على التعافي من آثار الحرب واستعادة استقراره الاقتصادي والاجتماعي.