أطباء أمريكيون لبايدن وهاريس: ضحايا غزة قد يتجاوزون 92 ألفـًا
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
الثورة نت/..
وجه أطباء وعاملون صحيون أمريكيون تطوعوا في قطاع غزة، رسالة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس، أكدوا فيها أن عدد الشهداء في قطاع غزة يفوق ما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية، وحثوا بايدن ونائبته على وقف تزويد الكيان الصهيوني بالسلاح.
وقال الأطباء المتطوعين، في رسالتهم: إن ضحايا الحرب بغزة، قد يتجاوزون 92 ألفا، وهو رقم مروّع يمثل 4.
وأضافوا: “لا يمكننا التزام الصمت إزاء ما رأيناه في غزة.. لن ننسى مشاهد قاسية للنساء والأطفال في غزة، لا يمكن تحملها”.. مؤكدين أن “إسرائيل” استهدفت زملاءهم الأطباء عمدا بالقتل أو الإخفاء أو التعذيب.
ودعوا إلى حظر تزويد كيان الاحتلال بالسلاح، ووقف دعمها اقتصاديا ودبلوماسيا.
وفي يونيو الماضي، أقر مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون يمنع مشاركة وزارة الخارجية بيانات وزارة الصحة في قطاع غزة حول عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الصهيوني.
وتشن سلطات العدو الصهيوني بدعم أمريكي وغربي، حربا تدميرية شاملة وإبادة جماعية في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن حوالي 40 ألف شهيد وعشرة آلاف مفقود، ونحو 90 ألف مصاب وفق معطيات وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
#سواليف
أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.
ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.
انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.
وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.
وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.