ريهام عبد الغفور تتذكر والدها: لم أر أجمل من عيني أبي حين يضحك
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تذكرت الفنانة ريهام عبد الغفور، والدها الراحل أشرف عبد الغفور، بنشرها صورة له، ووضعت عليها رسالة مؤثرة.
ريهام عبد الغفور تتذكر والدهاونشرت ريهام عبد الغفور صورة والدها عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «حتى الآن، لم أر أجمل من عينيّ أبي حين يضحك، إنها تلمع كما لو أن سماء تملأها النجوم تسكن داخلها، أسألكم الفاتحة والدعاء لأبي».
View this post on Instagram
A post shared by Riham Abdel Ghafour_Official (@rihamabdelghafour)
ونظم المركز القومي للمسرح والفنون الشعبية والموسيقي، منذ أيام، احتفالية كبرى لتكريم اسم الفنان الراحل أشرف عبدالغفور، بحضور أسرته وأولاده وأحفاده وعدد كبير من نجوم الفن من بينهم الفنان لطفي لبيب، ومحمد رياض، وأحمد سلامة، ومحمد أبوداود، وخالد جلال، وسميرة عبدالعزيز، وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام عبد الغفور أشرف عبد الغفور الفنانة ريهام عبد الغفور ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
رحلة عايده رياض مع الفن من حفلات المدرسة إلى أضواء المسرح
قالت الفنانة عايدة رياض ، إن والدها كان يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!".
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن رحلتها مع الفن بدأت منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأشارت إلى أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وعندما عاد والدها إلى مصر، قرر حضور أحد عروض الفرقة القومية ليرى بنفسه ما تقوم به ابنته وما إن شاهد البروفات حتى أدرك أنها موهوبة بالفعل وأن ما تقدمه ليس مجرد رقص، بل فن راقٍ داخل مؤسسة فنية محترفة وبذلك، حصلت عايدة رياض على دعم والدها، لتبدأ رحلتها في عالم الفن، وهو ما شكل نقطة تحول في حياتها.