نادى الفيوم يستضيف "مسرح المنوعات" ومحاضرة حول اختبارات القدرات
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تستضيف إدارة النشاط الثقافى والاجتماعى والفنى فى نادى محافظة الفيوم، فى الثامنة مساء يوم الثلاثاء القادم، البرنامج الاذاعى مسرح المنوعات الذى يشارك فيه نخبة من كبار الفنانين، ويقام تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة، بالتعاون مع نادى محافظة الفيوم الرياضى.
كان النائب عماد سعد حمودة رئيس مجلس ادارة النادى، قد تلقى إخطاراً من الإدارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية - الإدارة العامة للبرامج والأنشطة الجامعية، أن وزارة الشباب والرياضة، بالتعاون مع إتحاد الإذاعة والتليفزيون - قطاع الإذاعة البرنامج العام " بصدد تنفيذ البرنامج الإذاعي مسرح المنوعات الشبابية بنادى المحافظة.
برنامج " مسرح المنوعات " يعد من أهم البرامج العريقة التى تسهم فى إحياء القيم والمبادئ وإلقاء الضوء على الإيجابيات بالمجتمع والعمل على حل السلبيات من خلال الفقرات المقدمة بالمسرح، و يشارك في هذا البرنامج نخبة من كبار فنانين مصر " سلوى عثمان- رضا ادريس- احمد صادق- محمود عامر - عواطف حلمي- مي عبد النبي - عبير مكاوي - رانيا فتح الله - منير مكرم" تقديم على مراد واخراج تامر شحاته ويذاع على شبكة البرنامج العام كل يوم سبت فى التاسعة مساءا، و يقدم جوائز مالية قيمة لأعضاء النادى خلال الاحتفال.
محاضرة حول التأهيل الجامعى لطلاب الثانوية العامةمن جانب آخر صرح أيمن فزاع المدير التنفيذى للنادى، أن إدارة النشاط الثقافى والاجتماعى والفنى بالنادى ستنظم محاضرة " مجانية " لطلاب الثانوية العامة دفعة 2024 من أبناء أعضاء الجمعية العمومية وأبناء محافظة الفيوم جميعا،لتوضيح كيفية اجتياز اختبارات القدرات تحت عنوان "كيف تؤهل نفسك للألتحاق بكليات الفنون التشكيلية - الفنون التطبيقية - الفنون الجميلة - كلية التربية الفنية" وذلك غدا الأحد 28 يوليو من الثانية ظهرا وحتى الرابعة عصراً .. بمسرح النادي ويقدمها الفنان التشكيلي الدكتور محمد المغازي المدرس المساعد بكلية التربية النوعية جامعة الفيوم .
66المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ادارة النشاط الثقافي نادي محافظة الفيوم مسرح المنوعات وزارة الشباب والرياضة مسرح المنوعات
إقرأ أيضاً:
اختبارات الدبلوم.. شكاوى من صعوبة الفيزياء وضيق الوقت
أدى طلبة الدبلوم العام اليوم اختبار الفيزياء، وقد سادت حالة من الإحباط والقلق بين الطلبة بسبب صعوبة الأسئلة وضيق الوقت، حيث وصفه البعض بالاختبار التعجيزي، مؤكدين أنه كان طويلًا ولم تكن مدة ثلاث ساعات كافية لحل جميع الأسئلة ومراجعتها.
ويقول الطالب شهاب بن أحمد الكندي: الاختبار شكل تحديًا كبيرًا للطلبة، حيث قابلت العديد من زملائي الذين بذلوا جهدًا عظيمًا وسهروا الليالي يذاكرون ويتعمقون في الفهم، ولكن رغم كل هذا الجهد واجهوا صعوبة كبيرة خلال الاختبار، مشيرا إلى أن الصعوبة الأكبر كانت في الوحدة الثالثة، التي تطلبت مهارات رياضية وتحليلية، فعلى سبيل المثال، كان من الضروري فهم القوانين الفيزيائية وليس فقط حفظها؛ لأن التطبيق يتطلب دمجًا بين التفكير الرياضي والتحليل المنطقي، بالنسبة للمدة كانت كافية إلى حد ما، ولكن لو أُضيف لها بعض الوقت الإضافي لكانت أفضل، ويحتاج الطالب أحيانًا إلى فترة ليتوقف ويفكر بعمق قبل أن يجيب؛ لأن الإجابة الصحيحة تأتي من التأني.
تقول الطالبة وفاء بنت يوسف الزدجالية: الاختبار للأسف جاء بمستوى يفوق مستوانا، وتم توزيع الدرجات العالية على الأسئلة الصعبة والتعجيزية، وخصوصا في آخر وحدتين هما (المكثفات والكهرومغناطيسي).
ويقول عماد الحراصي: الاختبار معقد، وسؤال عن إيجاد النسبة بين معادلتين جاء خارج نطاق الكتاب والنشاط وأهداف التعلم، بالإضافة إلى توزيع الدرجات على الأسئلة الصعبة التي تشتت فكرنا.
ويشاركه الرأي مسعود بن خلفان السليمي بقوله: إن الاختبار جاء في منتهى الصعوبة وخصوصا في الوحدة الأولى والخامسة المتعلقة بالمغناطيس وتضمن الاختبار 14 ورقة ومدة الاختبار ثلاث ساعات لم تكن كافية.
ويضيف الطالب داود بن سليمان الناصري: إن مستوى الاختبار كان متوسطًا وتضمّن أسئلة مباشرة وأسئلة تتطلب التفكير والفهم، وللأسف الوقت لم يكن كافيا بسبب بعض المسائل التي تتطلب خطوات للحل إضافة إلى الأسئلة الاختيارية.
وتقول فاطمة بنت علي الفارسية: الاختبار تعجيزي وتضمن أسئلة معقدة ولم تكن واضحة وخاصة أسئلة الاختياري من متعدد، رغم إنني اطلعت على نماذج اختبارات سابقة كانت في منتهى السهولة ومباشرة، ونأمل مراعاتنا في التصحيح ومراجعة توزيع الدرجات على الأسئلة.
ويضيف الطالب عبدالملك بن خالد المجيني: إن وقت الاختبار جاء ضيقًا؛ لأن معظم الأسئلة تتطلب تحليلا وتفكيرا عميقًا لإيجاد الحل، ناهيك عن الأسئلة الاختيارية التي أخذت مني بعض الوقت للإجابة، فلا يعقل خلال ثلاث ساعات الإجابة عن هذا الزخم من الأسئلة المعقدة.
أما أسيل البلوشية تقول: جاءت بعض أسئلة الاختبار صعبة، والبعض الآخر كانت بالنسبة لي سهلة، وللأسف المدة لم تكن كافية؛ لأن كل سؤال يتطلب وقتًا وتفكيرًا ومعظم الأسئلة طويلة، وما أود قوله: على الطالب ألا يعتمد على أسئلة الكتاب؛ لأنها سطحية ولابد من التدريب على أسئلة الاختبارات النهائية السابقة للاطلاع على نوعية الأسئلة وطريقة الإجابة عنها.
ويقول الطالب الخطاب العبدلي: مستوى الاختبار يعتبر متوسطًا؛ والأسئلة الأصعب كانت في الوحدة الثانية والرابعة، أما بالنسبة إلى عدد أوراق الاختبار فكان منطقيًا؛ لأن بعض الصفحات بها مساحة إضافية لحل السؤال؛ حتى يتسنى للطالب كتابة جميع الخطوات.