الألعاب الأولمبية.. بودينة يفشل في التأهل المباشر لربع نهائي “التجديف”
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
عجز الجزائري، سيد علي بودينة، عن خطف تأشيرة التأهل المباشر إلى ربع نهائي منافسات التجديف، ضمن الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وأنهى اليوم السبت، بودينة، التصفيات الأولى، في المركز الرابع. بتوقيت 07:02:94، خلف المتصدر الهولندي فان دورب، بـ 06:49:93، والوصيف الياباني أراكاوا بـ 06:51:59، والروماني بريس، بـ 06:52:35.
ويتأهل إلى ربع النهائي أصحاب المراكز الثلاثة الأولى عن سباق اليوم، بينما سيكون غدا الأحد، ممثل التجديف الجزائري، بودينة، على موعد مع منافسات الاستدراك، على أمل اقتطاع بطاقة العبور إلى ربع نهائي الدورة الأولمبية.
JO PARIS 2024 #JeuxOlympiques2024
Aviron
Homme série 3et 4
Les 3 premiers qualifiés pour les quart de finale les autres en barrages pic.twitter.com/aAGk3BQDPh
— The fundamentals (@mowerleft2) July 27, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“فكر قبل ما تشتري.. هاتفك الذكي في 2025 استثمار لا قرار عشوائي يحتاج تخطيط ذكي”
#سواليف
في زمن باتت فيه الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من تفاصيل الحياة اليومية، لم يعد قرار شراء هاتف جديد في 2025 مجرد مسألة ذوق أو تقليد للترند، بل أصبح استثمارًا طويل الأمد، ينعكس بشكل مباشر على جودة حياة المستخدم، إنتاجيته، وترفيهه، فالهاتف اليوم لم يعد أداة اتصال فحسب، بل محطة متكاملة للعمل، الترفيه، التعلم، التصوير، وحتى المعاملات المالية، ومن هنا تبرز أهمية أن يكون اختيارك مدروسًا بناءً على معايير محددة تتناسب مع احتياجاتك الفعلية.
الهواتف الذكية ومنصات الألعاب.. أداء يواكب المتطلبات التفاعليةواحدة من أبرز استخدامات الهواتف الذكية الحديثة هي الألعاب الإلكترونية، التي أصبحت تهيمن على نسبة كبيرة من وقت المستخدمين حول العالم، ولم تعد مقتصرة على التسلية فقط، بل دخلت في مجالات الربح الإلكتروني، المنافسات الاحترافية، وحتى التفاعل داخل منصات الرهان الرقمي، مثل كازينو على الانترنت، حيث يتطلب الأمر أداءً تقنيًا عاليًا وسرعة استجابة لا تقبل التأخير.
الهاتف الذكي في هذا السياق لا يُستخدم فقط كوسيلة عرض، بل كأداة رئيسية للتفاعل، التحكم، والتواصل اللحظي مع سير اللعبة أو بيئة الرهان، ولذلك بات من الضروري أن يكون الهاتف مزودًا بمعالج قوي (مثل Snapdragon 8 Gen 3 أو Apple A18)، شاشة بتحديث عالي (120Hz أو أكثر)، نظام تبريد فعال، وسعة ذاكرة كبيرة، لضمان تجربة لعب أو تفاعل خالية من الانقطاعات.
مقالات ذات صلةكما أن اعتماد هذه المنصات على تقنيات التشفير والبث المباشر يجعل الهاتف الذكي بحاجة إلى معايير أمان متقدمة، واتصال قوي بالإنترنت، وبالتالي فإن اختيار الهاتف الصحيح يمثل عنصر أمان وتفوق في الوقت ذاته.
خطوات أساسية لاختيار هاتف ذكي يناسبك في 2025 1. تحديد الهدف من استخدام الهاتفهل تبحث عن هاتف للعمل؟ أم للتصوير وصناعة المحتوى؟ أم للألعاب والترفيه؟ حدد أولويتك لتتمكن من التركيز على المواصفات التي تهمك فعلاً بدل التشتت بين الإعلانات والتفاصيل التقنية غير الضرورية.
2. التركيز على الأداء والمعالجالمعالج هو قلب الهاتف، وكلما كان أقوى كلما تحسنت تجربة الاستخدام، وخاصة مع التطبيقات الثقيلة، الألعاب، والتعامل مع الذكاء الاصطناعي، لذلك يُفضّل البحث عن هواتف بمعالجات حديثة وداعمة لتعدد المهام.
3. اختيار الشاشة المناسبةالشاشة ليست فقط لعرض المحتوى، بل هي عنصر أساسي في التفاعل مع الهاتف، فاختر شاشة AMOLED أو OLED، مع معدل تحديث لا يقل عن 120Hz للحصول على تجربة بصرية مريحة وسريعة.
4. الكاميرا حسب الاستخدامإذا كنت من عشاق التصوير أو من صانعي المحتوى، فإن الكاميرا ذات الجودة العالية والعدسات المتعددة ستوفر لك صورًا احترافية، خاصة مع دعم الذكاء الاصطناعي، الوضع الليلي، والتثبيت البصري.
5. سعة البطارية وسرعة الشحنالهاتف المثالي في 2025 يجب أن يحتوي على بطارية بسعة لا تقل عن 4500 مللي أمبير، مع دعم الشحن السريع، خاصة في ظل استخدام الهاتف لساعات طويلة في العمل أو اللعب.
6. نظام التشغيل والدعم المستقبلياحرص على اختيار هاتف بنظام تشغيل مستقر مع تحديثات دورية تضمن استمرار الأداء الجيد والأمان الرقمي، سواء على نظام أندرويد أو iOS.
الهاتف الذكي في 2025.. قيمة مضافة لحياتك اليوميةما يجعل الهاتف استثمارًا حقيقيًا هو أنه ينعكس على كل جانب من جوانب حياتك، فهو ليس مجرد أداة، بل شريك يومي في العمل، مساعد ذكي في المهام، منصة ترفيه غامرة، ووسيلة تواصل لا غنى عنها، ومع توسع استخدام الهواتف في الخدمات الإلكترونية، الألعاب، التجارة الرقمية، والمنصات الذكية، فإن الاستثمار في هاتف قوي وآمن ومتين هو قرار مالي وتقني ذكي، وليس مجرد رفاهية.
في 2025، لم يعد الهاتف الذكي خيارًا ثانويًا، بل ضرورة أساسية تُحدد جودة تجربة المستخدم في عالم رقمي سريع التغير، لذا فإن اختيارك له يجب أن يكون مدروسًا بعناية، مع مراعاة الأداء، الاستخدام، الأمان، وطبيعة المهام التي تعتمد فيها على هذا الجهاز، فهو بالفعل استثمار يستحق التفكير قبل الشراء.