لأول مرة.. فتح باب الدراسات العليا بالكلية المصرية الصينية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أعلنت الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية بجامعة قناة السويس، عن فتح باب التسجيل لبرامج الدراسات العليا، التي تشمل درجات الماجستير والدكتوراه، لأول مرة منذ افتتاحها.
وسيتم قبول طلبات التسجيل ابتداءً من 1 أغسطس 2024 وحتى 15 سبتمبر 2024 في الأقسام العلمية التالية:
- ماجستير العلوم في تكنولوجيا الإلكترونيات
- ماجستير العلوم في تكنولوجيا الاتصالات
- ماجستير العلوم في تكنولوجيا الميكاترونيات
- دكتوراه الفلسفة في تكنولوجيا الإلكترونيات
- دكتوراه الفلسفة في تكنولوجيا الاتصالات
- دكتوراه الفلسفة في تكنولوجيا الميكاترونيات
وصرح الدكتور ناصر سعيد مندور، رئيس جامعة قناة السويس، بأن هذه الخطوة تمثل قفزة نوعية في مسيرة الكلية نحو التميز في مجالات التكنولوجيا التطبيقية.
وأكد الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن افتتاح برامج الدراسات العليا بالكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية للمرة الأولى يمثل تطورا هاما سيوفر فرصا بحثية متميزة للطلاب.
وأشار الدكتور تامر نبيل، عميد الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية، إلى أن البرامج الجديدة تهدف إلى تخريج كوادر مؤهلة تسهم في تطوير الصناعات التكنولوجية في مصر.
وأضاف الدكتور تامر منصور، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن الكلية ستوفر جميع الإمكانيات اللازمة لدعم الطلاب في رحلتهم الأكاديمية والبحثية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية الدراسات العليا جامعة قناة السويس رئيس جامعة قناة السويس الماجستير والدكتوراه تكنولوجيا الاتصال تكنولوجيا الإلكترونيات الکلیة المصریة الصینیة الدراسات العلیا فی تکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
بنك مصر يدعم 3 مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية في مجالات صناعية مختلفة
وقع هشام عكاشة الرئيس التنفيذي لبنك مصر والمهندس محمد زكي السويدي رئيس اتحاد الصناعات بروتوكول تعاون، لدعم 3 مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية، لتصبح عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي يدعمها البنك 6 مدارس.
ويأتي توقيع هذا البروتوكول في إطار دور بنك مصر الرائد في مجال المسئولية المجتمعية باعتبارها إحدى أهم المحاور الرئيسية التي يؤمن بها، وتدعيمًا لجهود الدولة المصرية في تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني، وتحسين نوعية مُخرجات ومستويات المهارات المهنية لمواكبة المعايير العالمية وربطها بأولويات الدولة في الصناعة، بما يلبي احتياجات سوق العمل من المِهَن والتخصصات الجديدة، لينعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني، وذلك في إطار توسع الاتحاد في تطبيق تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني كنموذج حديث للتعليم الفني تماشيا مع توجهات الدولة، وترسيخًا لمبدأ التكامل التشارُكيّ مع الجهات المختلفة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة مع تطوير تلك المدارس وجذب الشباب نحو دراسة التخصصات التكنولوجية الحديثة.
وصرح هشام عكاشة - الرئيس التنفيذي لبنك مصر أن "بنك مصر يؤمن بأهمية التعليم ودوره في النهوض بالمجتمعات، وبخاصة التعليم الفني باعتباره أحد الدعائم الهامة المؤثرة على الاقتصاد الوطني وقاطرة التنمية، كونه الركيزة الرئيسية لإعداد الكوادر الفنية المؤهلة وفقا للمعايير الدولية، بما يساهم في زيادة نِسَبِ التشغيل وخفض نسبة البطالة، ويأتي ذلك تماشيا مع توجه الدولة للتوسع في المدارس الفنية والحرفية لدعم قطاع الصناعة المصرية التي تمثل مصدرا رئيسيا للاقتصاد الوطني".
وأكد عكاشة أن بنك مصر لا يدخر جهدا لدعم الكوادر الشابة بما يتواكب مع التطورات الموجودة على الساحة باعتبارهم ركيزة التقدم ومحورها، ويرتكز البنك في إطار مسئوليته المجتمعية على دعم العديد من المحاور التي تنعكس على تنمية الانسان منها الصحة والتعليم وتوفير فرص العمل وغيرها بما ينعكس على جودة حياة الأفراد".
من جانبه، قدم المهندس محمد زكي السويدي رئيس اتحاد الصناعات المصرية الشكر والتقدير إلى بنك مصر العريق لدوره الكبير في دعم مشروع مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع الاتحاد ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بهدف إعداد الكوادر الفنية المؤهلة لمتطلبات سوق العمل المحلى والدولي، ووفق المناهج الفنية المتخصصة المعتمدة، مشيرًا إلى نهج الاتحاد تجاه التوسع في تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية لما لها من نجاحات كبيرة على أرض الواقع.
هذا ويحرص البنك دائماً على تشجيع الشراكات بين القطاعات المختلفة بالمجتمع المصري حكومي وأهلي وخاصة من خلال تقديم نموذجٍ ناجح بالمجتمع يتم تعميمه فيما بعد على كافة المستويات والقطاعات، وذلك للمساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية ونهضة المجتمع.