وصول 14 من أطباء «بروتوكول الجامعات» للكشف على المرضى في مستشفى العريش
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أكدت مديرية الصحة في محافظة شمال سيناء، وصول 14 طبيبا من أطباء البروتوكول الموقع مع الجامعات لقسم العيادات الخارجية، تمهيدا للكشف على الحالات بمستشفى العريش العام.
وأضافت مديرية الصحة، في بيان، ان الأطباء وصلوا صباح اليوم إلى قسم العيادات الخارجية، وتم توزيعهم على أقسام المستشفى، وذلك للكشف على المرضى وكتابة الدواء مجانا.
بدوره، أكد الدكتور أحمد منصور، مدير مستشفى العريش العام، في بيان، أن رسم الكشف 10 جنيهات، شامل الحصول على الدواء.
تحويل الحالات للأقسام الداخلية في المستشفىوأضاف مدير مستشفى العريش العام، أنه يتم تحويل الحالات التي تحتاج إلى إجراء عمليات للحجز داخل أقسام المستشفى، ويتم تحضيرها، وتجهيزها لإجراء العمليات بالتأمين الصحي أو على نفقة الدولة، وذلك على يد أمهر أطباء البروتوكول القادمين من جامعات القاهرة والأزهر والزقازيق والمنصورة.
تخصصات القافلة الطبية بمستشفى العريشمن جهة أخرى، أعلنت ميرفت عبد الجواد، منسق عام القوافل الطبية، أن القافلة الطبية تضم تخصصات متعددة، منها الجهاز الهضمي والمناظير، والجراحة العامة، والجراحة، وجراحة التجميل، وجراحة المخ والأعصاب، وطب الأورام، والأطفال، وجراحة العظام، وجراحة القلب والصدر، والتخدير، والأشعة، والتحاليل المطلوبة والأنف والأذن، علاوة على وجود بعض التخصصات الأخرى المطلوبة بقسم العيادات الخارجية بمستشفى العريش العام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفى العريش المرضى الأطباء الدواء العریش العام
إقرأ أيضاً:
الوالي اليعقوبي يُعيد طاقم طبي “هارب” إلى مستشفى مولاي عبد الله بسلا
زنقة20ا الرباط
أنهى تدخل محمد اليعقوبي، والي جهة الرباط سلا القنيطرة، الهروب الجماعي الكبير لـ 13 طبيبا بقسم العظام والمفاصل، الذين التحقوا، قبل أسبوعين، بمستشفى مولاي يوسف بالرباط، قادمين إليه من المركز الاستشفائي الإقليمي مولاي عبد الله بسلا.
ووفق يومية الأخبار التي أوردت الخبر، فإن المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية عينت «بروفيسور» بكلية الطب والصيدلة بالرباط في اختصاص التشريح، وأستاذا مساعدا في قسم جراحة العظام والمفاصل بمستشفى سلا، كما جرت إعادة الفريق الطبي «الهارب» بتعليمات من أستاذ مساعد بالكلية نفسها، الذي التحق بمستشفى مولاي يوسف بدون مذكرة مصلحية، وشرع في العمل بمستشفى العاصمة، وسط تساؤلات مختلف الأطر الطبية والنقابية.
واقتصرت التعليمات على إعادة الفريق الطبي (12 طبيبا) دون الأستاذ المساعد، الذي كان يؤطرهم، بعدما وضعهم في موقف حرج، حينما أمرهم باتباع تعليماته تحت طائلة منحهم تنقيطا سيئا، وساهم تدخل والي الجهة في إعادتهم ليتنفسوا الصعداء.