عربي21:
2024-09-08@02:23:17 GMT

ترامب يتقدم بفارق ضئيل على هاريس في استطلاعات الرأي

تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT

ترامب يتقدم بفارق ضئيل على هاريس في استطلاعات الرأي

أظهر استطلاع رأي لصحيفة "وول ستريت جورنال" نُشر الجمعة، أن المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب يتقدم بفارق نقطتين مئويتين على كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة المحتملة عن الحزب الديمقراطي.

وكان ترامب يتقدم بفارق ست نقاط مئوية في استطلاع سابق من هذا الشهر على الرئيس جو بايدن الذي انسحب من السباق الرئاسي.



ويتقدم ترامب على هاريس بنسبة 49 في المئة مقابل 47 في المئة وفقا لاستطلاع الرأي الذي شارك فيه ألف ناخب مسجلين بهامش خطأ يزيد أو ينقص 3.1 نقطة مئوية.

ورصد الاستطلاع ارتفاع الدعم لهاريس بين الناخبين غير البيض، وزيادة كبيرة للحملة بين الديمقراطيين.

وأظهر الناخبون السود واللاتينيون والشباب دعما أكبر لهاريس مقارنة بما أظهروه لبايدن في استطلاع أجرته الصحيفة عقب مناظرة بايدن ترامب.


وكشف استطلاع للرأي أجرته شبكة "سي أن أن" في 22 و23 تموز/ يوليو الحالي أن  ترامب يحظى بدعم بنسبة 49% بين الناخبين المسجلين على الصعيد الوطني مقابل 46% لهاريس، وهي نتيجة ضمن هامش خطأ أخذ العينات في الاستطلاع.

ووجد الاستطلاع أن الناخبين يدعمون على نطاق واسع قرار بايدن بالتنحي واختياره البقاء في منصبه حتى نهاية فترة ولايته. ووجد أن الناخبين الديمقراطيين وذوي الميول الديمقراطية متحمسون على نطاق واسع لهاريس ومستعدون للتجمع حولها باعتبارها المرشحة المفترضة الجديدة، حتى مع استمرار انقسامهم العميق حول ما إذا كان ينبغي لخليفة بايدن الديمقراطي أن يسعى إلى مواصلة سياساته أو رسم مسار جديد.

ومن بين الناخبين الذين تقل أعمارهم عن 35 عاما، قال 49% في نيسان/ أبريل أو حزيران/ يونيو إنهم سيدعمون ترامب و42% لبايدن، لكن الآن 47% يؤيدون هاريس مقابل 43% لترامب. نفس الناخبين السود الذين انقسموا 70% لبايدن  و23% لترامب في الاستطلاعات السابقة يكسرون الآن الـ78% لهاريس مقابل 15% لترامب.

ومن بين الناخبين من أصل إسباني، تخلف بايدن عن ترامب في استطلاعات سابقة بنسبة 50% مقابل 41%؛ وينقسم هؤلاء الناخبون أنفسهم الآن بين 47% لهاريس مقابل 45% لترامب. أما النساء فكانت النسبة 46% لبايدن مقابل 46% لترامب في استطلاعات سابقة، لكنهن الآن يكسرن نسبة الـ50% لهاريس مقابل 45% لترامب، بحسب "سي أن أن".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية ترامب هاريس امريكا انتخابات ترامب استطلاعات رأي هاريس المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بین الناخبین هاریس مقابل فی استطلاع

إقرأ أيضاً:

حلفاء ترامب يرون فرصة لجذب الناخبين العرب والمسلمين

تحاول حملة المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، استغلال غضب الأميركيين العرب والمسلمين من سياسة إدارة الرئيس جو بايدن تجاه الحرب في غزة لكسب أصواتهم في السباق الرئاسي.

وتنقل صحيفة “واشنطن بوست” أن صهر ترامب، مسعد بولس، الذي تزوج ابنه مايكل من تيفاني ابنة دونالد ترامب، يقود جهودا لإقناع الناخبين العرب الأميركيين أنه على الرغم مما قد يكونوا سمعوه، فإن الرئيس السابق هو أفضل رهان لإنهاء حرب إسرائيل في غزة.

وتقول الصحيفة إن بعض الأميركيين العرب والمسلمين، وهم عادة يميلون إلى الديمقراطيين، قد حفزهم في هذه الدورة الانتخابية شعور بأن حزبهم قد خانهم.

ولم تتمكن إدارة الرئيس جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس، خصم ترامب في نوفمبر، من وقف الحملة العسكرية المدمرة لإسرئيل، الحليف الرئيسي للولايات المتحدة، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 40 ألف فلسطيني، وفقا لسلطات الصحة المحلية.

وفي مختلف أنحاء العالم، أصبح العديد من العرب والمسلمين ينظرون إلى تصرفات إسرائيل على أنها إبادة جماعية، بينما في أميركا، وجه حوالي 750 ألف شخص غضبهم من خلال التصويت بـ “غير ملتزم” في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، بدلا من الاصطفاف وراء الرئيس الحالي.

اقرأ أيضاًالعالماستمرار تراجع أسعار النفط

بالنسبة لبولس، الذي يطلق على نفسه اسم “مبعوث” ترامب إلى الجاليات العربية والمسلمة الأميركية، فإن التأكيد في هذا السياق على أن ترامب سيكون صديقا أفضل للفلسطينيين ليس بالأمر السهل إذ غالبا ما يطغى على مكانة الرئيس السابق داخل هذه المجتمعات خطابه وسياساته السابقة التي يبدو أنها تشوه سمعة المسلمين والعرب، بما في ذلك منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، الأحد، يظهر رجالا مسلمين يحرقون العلم الأميركي، وعليه جملة “قابل جيرانك الجدد إذا فازت كامالا. صوت لترامب 2024”.

وفي انتخابات رئاسية متقاربة يتوقع منظمو استطلاعات الرأي أن يتم تحديدها على الهامش على الأرجح، يرى بولس (54 عاما) أن القليل من التواصل يمكن أن يحدث فرقا كبيرا. “مجتمعنا في أريزونا كبير جدا ومهم للغاية، يمكننا إحداث فرق. يمكننا التأكد من حصولنا على هذا الهامش”، وفق ما قال لمجموعة من الناخبين العرب في أواخر أغسطس.

وبصفته ممثل ترامب للناخبين الأميركيين العرب والمسلمين، وهو دور لا تجادل فيه حملة ترامب، قام بولس خلال الأشهر القليلة الماضية بست رحلات إلى ميشيغان، وهي ولاية متأرجحة حرجة وموطن لأكبر عدد من السكان الأميركيين العرب، حيث شكل الناخبون غير الملتزمين 13 في المائة من الأصوات التمهيدية للحزب الديمقراطي.

ورفضت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم حملة ترامب، الإجابة على أسئلة حول بولس وعمله نيابة عن محاولة إعادة انتخاب الرئيس السابق، أو حول أي تطلعات قد تكون لدى الحملة للفوز بأصوات العرب والمسلمين. لكنها قالت في رسالة بالبريد الإلكتروني إن ترامب ملتزم بالسلام في الشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • قُبيل المناظرة الرئاسية الأولى: هاريس تنعزل في فندق وترامب يجتمع بالخبراء
  • استطلاع رأي جديد يكشف عن تقدم ترامب على هاريس في فلوريدا وتكساس
  • استطلاعات تظهر تأييد غالبية الإسرائيليين للانسحاب من فيلادلفيا مقابل صفقة التبادل
  • المشتتون.. شريحة من الناخبين قد تحسم السباق بين ترامب وهاريس
  • هل تختلف كامالا هاريس حقا عن جو بايدن؟
  • بوتين يعلن عن دعم روسيا لهاريس «بسخرية» ويؤكد أن ضحكتها «معدية»
  • حلفاء ترامب يرون فرصة لجذب الناخبين العرب والمسلمين
  • هاريس تصفع ترامب وتغادر نهج بايدن
  • “أوزجور أوزال” يتفوق على أردوغان في أحدث استطلاعات الرأي
  • هاريس تلاعب الناخبين بـلهجة خطابها.. هكذا ردّ البيت الأبيض