مارسيل خليفة يضيء مسرح الساحة الرئيسية في جرش بأمسية فنية تغنت بالوطن وحبه
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
جرش يستعيد روح “درويش” في أمسية فنية تألق بها الموسيقار اللبناني مارسيل خليفة الذي أشعل الاجواء وسط حضور جماهيريّ كبير، ليكن حفلا لكل محب للفن الأصيل بصوت خليفة وللشعر الجميل بقصائد الشاعر الفلسطيني محمود درويش.
وفي ثالث ليالي مهرجان جرش في نسخته الـ38 عاش جمهور مهرجان جرش على خشبة مسرح الساحة الرئيسية ليلة مع الفن الملتزم والكلمة المعبرة والتي قدمها الموسيقار مارسيل خليفة و استرجع به ذكرياته مع كلمات الشاعر محمود درويش و الشاعر سميح القاسم والشاعر علي فودة وغيرهم من شعراء المقاومة والشعراء الذين كتبوا للوطن.
وقد حضر الحفل رئيسة اللجنة العليا لمهرجان جرش وزيرة الثقافة هيفاء النجار والمدير التنفيذي لمهرجان جرش ايمن سماوي والشاعر اللبناني زاهي وهبي.
مقالات ذات صلة مصر.. حملة مقاطعة كبيرة لفيلم “الملحد” على مواقع التواصل الاجتماعي (صور) 2024/07/27ووسط تفاعل كبير قدم خليفة نخبة من أجمل ما غنى، منها: “أيها المارون” وردد الابيات الاولى من القصيدة قبل ان يشدوها بصوته العذب، و”منتصب القامة أمشي” للشاعر الفلسطيني سميح القاسم والتي تعالت معها اصوات الجمهور ليشاركه الغناء.
واستكمل خليفة أمسيته الفنية بغناء ” إني اخترتك يا وطني ” للشاعر الفلسطيني علي فوده، و”تانغو لعيون حبيبتي” وختم أمسيته الفنية بتوجيه رسالة صمود لاخواننا في غزة بأغنية “شدو الهمة الهمة قوية”.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
رولين القاسم: الرجل هو السر وراء حياة زوجية سعيدة
قالت رولين القاسم إن معظم الرجال يشكون من المرأة المتجهمة «النكدية» ذات المزاج السيئ، التي تعكر صفو الحياة الزوجية وتصبح شريكًا مملًا في الحياة، مؤكدة أن الرجل هو السبب الرئيسي في ذلك، مشيرة إلى أن الرجل هو الوحيد القادر على جعل المرأة سعيدة.
قاعدة «حياة سعيدة.. زوجة سعيدة»وأوضحت رولين قاسم خلال تقديمها بودكاست الشركة المتحدة «بونجور يا بيبي»، برعاية البنك الأهلي، أن الرجل الذكي يفهم قاعدة «حياة سعيدة، زوجة سعيدة»، حيث يجب على الرجل أن يكون لطيفًا مع زوجته، أن يهتم بها ويمنحها وقتًا واهتمامًا، لأن ذلك سيكون له تأثير إيجابي على العلاقة، وعندما يدخل الرجل المنزل مبتسمًا ومبتهجًا، سيجد أن زوجته في انتظارها بحب ورغبة في الاستماع والمشاركة.
دور الرجل في خلق السعادةوأكدت أن الرجل هو الأساس في خلق السعادة، لأن إذا كان الرجل متجهمًا وحزينًا، سينعكس ذلك على أجواء المنزل، الحياة الزوجية تبدأ من داخل المنزل، وكلما كان الرجل داعمًا وسعيدًا في بيته، كلما كانت الأجواء أفضل وأكثر سعادة لجميع أفراد الأسرة.
البحث عن السعادة في الحياة البسيطةأما بالنسبة للحياة السريعة والمليئة بالضغوط، أشارت إلى أن الرجال والنساء اليوم يفتقرون إلى «جودة الحياة»، موضحة أن أجدادنا كانوا يعيشون حياة أبسط ولكنهم كانوا أسعد، حيث كان الرجل يظهر التقدير لزوجته من خلال أشياء بسيطة مثل اصطحابها لحفل فني، مما كان يعكس السعادة الحقيقية التي كانت تسود حياتهم.
الرسالة الأخيرةاختتمت القاسم حديثها بالتأكيد على أن السعادة الحقيقية تبدأ من الرجل نفسه، يجب أن يكون الرجل مصدر دعم وحب لزوجته، وأن يكون لطيفًا مع من في بيته ليجد الحياة كلها مليئة بالخير والسعادة.