نقاش يجمع بنزيما و”عوار وديابي” بعد الخسارة أمام إشبيليا.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
ماجد محمد
جمع نقاش بين الثلاثي كريم بنزيما وحسام عوار وموسى ديابي عقب خسارة الاتحاد أمام اشبيلية في المباراة الودية التي جمعت الفريقين أمس الجمعة.
وتلقى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد، “خسارة ودية” أمام إشبيلية الإسباني، مساء يوم الجمعة، ضمن الاستعدادات للموسم الرياضي الجديد 2024-2025.
مباراة إشبيلية هي الثانية التي يخسرها العميد، تحت قيادة مدربه الفرنسي الجديد لوران بلان؛ حيث كان الفريق قد سقط بـ”هدفين مقابل لا شيء”، أمام إليتشي الإسباني.
وشهدت مباراة إشبيلية، التي أقيمت على ملعب رامون سانشيز بيثخوان في إسبانيا، أول مشاركة للجناح الفرنسي موسى ديابي، مع نادي الاتحاد؛ وذلك عقب التعاقد معه قادمًا من أستون فيلا الإنجليزي.
وخلال أحداث المباراة، قام بلان بـ”لقطة غريبة للغاية”؛ عندما ترك المنطقة المخصصة للمدربين، ودخل إلى أرضية الملعب؛ لإعطاء التعليمات إلى الفرنسي كريم بنزيما، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/TWMate.com-51b6af24d455c94c6c6c84d7795f4d06.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد كريم بنزيما موسى ديابي
إقرأ أيضاً:
قرار جديد من وزير العدل الفرنسي يخص المساجين الأجانب
وجه وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين تعميما إلى النيابة العامة ومديري السجون. حيث دعا إلى تحديد السجناء الأجانب المؤهلين للترحيل حتى يتمكنوا من إكمال عقوبتهم في بلدانهم الأصلية.
وحسب وزير العدل الفرنسي، يكمن الهدف من هذا في تخفيف الازدحام في السجون الفرنسية.
ودعا جيرالد دارمانين المدعين العامين ومديري السجون إلى تحديد السجناء الأجانب الذين يمكن ترحيلهم.
ويطرح طردهم كحل لتخفيف الازدحام في السجون الفرنسية. حيث أوضح أن هناك أكثر من 19 ألف أجنبي في السجون، سواء على ذمة التحقيق أو المحكوم عليهم. أي ما يعادل 24.5% من إجمالي عدد السجناء. لكن بحسب المحامين والقضاة المتخصصين، فإن هذه الإحصائيات ليست سوى خدعة دعائية.
ويذكّر وزير العدل الفرنسي ببساطة بالآليات الموجودة بالفعل لتحديد هوية الرعايا الأجانب المحتجزين. وتمكين طردهم عندما يكون ذلك ممكنا. لأن الإجراء منظم للغاية.
وقال وزير العدل الفرنسي في هذا الشأن “لكي يتمكن السجين من تنفيذ عقوبته في بلده الأصلي، خارج الاتحاد الأوروبي. لا بد من موافقته. لا يغير هذا التعميم شيئا؛ ولتعديل القواعد، سيكون من الضروري إبرام اتفاقيات مع كل من الدول المعنية. وهذا النهج معقد إلى حد ما، نظرا للتوترات الدبلوماسية بين فرنسا وبعض البلدان”.
وأوضح ديدييه ليسكي، المدير العام للمكتب الفرنسي للهجرة والتكامل، على إذاعة RMC صباح أمس الاثنين: “هناك ما يزيد قليلاً عن 2000 سجين. من مواطني دول الاتحاد الأوروبي. وهناك ألف سجين من دولة أوروبية ولكن من خارج الاتحاد الأوروبي. ولا توجد صعوبة كبيرة في ذلك. وهناك أيضًا ما يزيد قليلاً عن 8000 سجين مُدان قادمون من القارة الأفريقية. وهناك، سيتعين علينا التحقق من وجود تصريح قنصلي متاح بالفعل لمن قد يستفيد من هذا الإجراء”.
أما بالنسبة للمدانين من الاتحاد الأوروبي، فيمكن نقلهم دون موافقتهم، ولكن فقط إذا استعادت فرنسا مواطنيها في المقابل.
إزاحة الستار عن "جي إم سي كانيون" و"جي إم سي أكاديا" في عُمان