عربي21:
2025-04-26@10:48:26 GMT

الدولة العربية.. بحث في المنشأ والمسار

تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT

إذا كانت إشكالية الدولة، مفهوما وواقعا وصيرورة تاريخية هو الموضوع الذي خصه المفكر العربي عزمي بشارة في كتابه "مسألة الدولة: أطروحة في الفلسفة والنظرية والسياقات" (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة / بيروت 2023)، فإن نشأة الدولة العربية ومسارها المتأثر بالنشأة وغير المتأثرة بها، هو مضمون الكتاب الجديد "الدولة العربية: بحث في المنشأ والمسار (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة / بيروت 2024).



الدولة العربية

ينبه بشارة إلى ضرورة عدم الخلط بين التجربتين الأوروبية والعربية، فمرحلة نشوء الملكيات الأوروبية المطلقة والدول المركزية في أوروبا، لم تعرف منظومة دولية قائمة تحترم سيادة الدول، ولا نموذجا للدولة الحديثة جاهزا للتصدير والمحاكاة، ولا دولا عظمى متطورة تبيع السلاح الحديث بحيث لا تحتاج الدول إلى تطويره.

لقد أسهمت الحرب في إطلاق بدايات الدولة الحديثة في السلطنة العثمانية، وفي مصر وتونس، لكن الاستعمار قطع هذه العملية، ولذلك لم تنشأ الدول العربية بعد الاستعمار عن الحرب (الحروب التي تخوضها الدولة خلال سيرورة نشوئها).

في الحالة المصرية، استفادت مصر في مرحلة ما بعد نظام الحماية الاستعمارية من الحرب جزئيا، ولكن طبيعة النظام وقدراته التنموية عجزت عن الاستفادة منها كليا، وفي حالتي إيران والعراق، عززت الحرب مؤسساتهما الأمنية والاقتصادية والعلمية، ولكن النظام في العراق أودى بكل ذلك حين قرر غزو الكويت.

إن وجود دولة سابقة عن الاستعمار في مصر وتونس والمغرب عزز شرعية الدولة الحديثة، لكن مقومات هذه الدولة نشأت في ظل الوصاية الاستعمارية، وفي هذا لا يرى بشارة اختلافا بين الدول الثلاث هذه والتجربتين السورية والجزائرية، ما يعني أن المشترك في الحالات الخمسة هو دور الاستعمار في تطبيق نموذج الدولة.وليس الفرق بين نشوء الدولة في الغرب والشرق في كونها فرضت فرضا في الشرق، فهي لم تكن نتاج عملية اختيار في أوروبا أيضا، بل يكمن الفرق في أنها بدأت في النشوء في الشرق بعد أن كانت قائمة في الغرب، ما فرض ضربا من المحاكاة، كما أنها لم تنشأ بالتدريج خلال سيرورة تاريخية طويلة، وقد تأسست وأعيد تشكيلها في ظل الاستعمار، وهيمنة نموذج الدولة الأوروبية.

في مرحلة الوصاية الاستعمارية وبداية الاستقلال، كانت المشاركة السياسية قبل اكتناز المواطنة بالحقوق والواجبات، وقبل نشوء ثقافة ديمقراطية لدى النخب، معوقة للاندماج.

لقد فُتح المجال للمشاركة السياسية، لكن أعيان المدن تلاعبوا بالانتخابات واستأثروا بالمناصب والمؤسسات، وحولوها إلى حلبة تنافس على الزعامات، وفتحوا أبواب المؤسسة العسكرية أمام أبناء الريف والفئات المقصاة عن السياسة، الامر الذي مهد للانقلابات العسكرية.

في مرحلة الاستعمار اتخذ العصيان الجهوي طابعا معاديا للاستعمار، أما بعد الاستقلال، فأصبحت التمردات الجهوية تتخذ صبغة العداء للدولة المركزية، في هذه الحالة، لا تعرقل الجماعات تشكل الأمة فحسب، بل تعرقل أيضا احتكار التشريع.

تختلف هذه القوى المسلحة الفاعلة باسم جماعات طائفية، أو قبلية، أو جهوية، عن الحركات السياسية المسلحة الثائرة على نظام الحكم التي عرفتها بعض الدول في العالم الثالث بعد الاستقلال.

لا يؤدي بقاء البنى القبلية والأهلية الأخرى بعد التحديث من أعلى إلى تغير وظيفة القبيلة والطائفة الدينية فحسب، بما في ذلك إمكانية تحويلها إلى فاعل ضمن سياسات الهوية، بل يؤدي أيضا إلى قابليتها للاستخدام من سلطة الدولة.

ما قبل الاستعمار وبعده

بدأ الحكام العرب في بناء مؤسسات الدولة قبل مرحلة الاستعمار، لكن الدولة الهشة ظلت غير قادرة على التمييز مم الحكام، ويعود نشوء مشترك الدولة بين الحكام والمحكومين إلى عشية الوصاية الاستعمارية مع المحاولات الدستورية وشبه الدستورية في تونس ومصر.

وقد أسهمت أنظمة الوصاية الاستعمارية في توسيع الجهاز البيروقراطي، وفي تحديث التشريع، كما أسهم الصراع مع الاستعمار في نشوء الدولة الحديثة، لناحية بداية تشكل هوية وطنية مشتركة، وصعود تصور للدولة من خارج فئة الحكام الذين ظلوا موجودين في ظل الوصاية.

وتأثرا بالاستعمار، بدأت في مصر وتونس منذ بدايات القرن التاسع عشر عمليات تحديث، بإنشاء جيوش حديثة، وإصلاحات في طريقة الحكم، وإنشاء مؤسسات تعليمية وصناعية، بخلاف ما جرى في المغرب، إذ كان لوجود سلطة لديها شرعية دينية من جهة، وقبائل وزوايا صوفية قوية وفاعلة من جهة أخرى، أن أخر خطوات الإصلاح.

مع سورية والجزائر اختلف الأمر عن الحالات المصرية والتونسية والمغربية، ويتمثل هذا الاختلاف في أن سورية والجزائر لم تعرفا دولة ذات نواة ترابية متواصلة قبل عهد الاستعمار.

إن وجود دولة سابقة عن الاستعمار في مصر وتونس والمغرب عزز شرعية الدولة الحديثة، لكن مقومات هذه الدولة نشأت في ظل الوصاية الاستعمارية، وفي هذا لا يرى بشارة اختلافا بين الدول الثلاث هذه والتجربتين السورية والجزائرية، ما يعني أن المشترك في الحالات الخمسة هو دور الاستعمار في تطبيق نموذج الدولة.

في الحالة السورية، لا يمكن فهم نشأة الدولة من دون فهم عملية بناء نواة الجيش الوطني من جانب الاستعمار، ثم عبث الاستعمار بالتنوع الطائفي، خصوصا داخل الجيش، وبهذا لم يكن الجيش أداة للصهر والتوحيد الوطني، بل أداة لحماية أمن حكم أجنبي ولقمع التمردات، فما أشبه الأمس باليوم.

وإذا كان الاستعمار في سوريا قصيرا ووصائيا، فإنه في الجزائر كان طويلا جدا ومباشرا استيطانيا، وتقدم فرنسا في الجزائر أحد أهم نماذج هذا النوع من الاستعمار على مستوى العالم، وهي من الحالات القليلة التي حاولت فيها الدولة الاستعمارية ضمن المستعمرة بشكل تام وفرنستها.

دمر الاستعمار الاستيطاني بنية المجتمع التقليدية، وأنشأ نظاما قانونيا تمييزيا ضد الأهالي، وكان صراع المستوطنين الفرنسيين في الجزائر مع الحكم المركزي في باريس، بهدف تحقيق الإدارة الذاتية، بما يشبه نظام الأبارتهايد.

وبين محاولات فرنسا العميقة المتواصلة وردود الفعل عليها، نشأت في الجزائر ثقافتان، وتراكمت عناصر الانقسام حتى اخترق الحركة الوطنية ذاتها، ومن أهم هذه الاختلافات كانت بين النخب التقليدية الدينية والنخب الحديثة: الأوائل تعاملوا مع الاستعمار بوصفه امتدادا للدولة السلطانية، ولذلك طالبوها بالرأفة، في المقابل طالبت النخب الحديثة فرنسا أن تتصرف بصفتها دولة حديثة ذات مبادئ جمهورية.

في مرحلة الاستعمار اتخذ العصيان الجهوي طابعا معاديا للاستعمار، أما بعد الاستقلال، فأصبحت التمردات الجهوية تتخذ صبغة العداء للدولة المركزية، في هذه الحالة، لا تعرقل الجماعات تشكل الأمة فحسب، بل تعرقل أيضا احتكار التشريع.انتصر رأي الفريق الثاني بقوة السلاح، وأنشئ الجيش الوطني الجزائري، وأرست الدولة قاعدتها الاجتماعية بذاتها، لكن ظلت توجد ثقافتان: واحدة متأثرة بالثقافة الفرنسية، والأخرى ثقافة عربية مسلمة ذات علاقة متوترة مع فرنسا، وفي محاولة لجسر الهوة بين الثقافتين، اعتمدت الدولة الوطنية المستقلة حديثا منهجا تحديثيا اعتمادا على القطاع العام.

وقد حسم السؤال الذي يهم بشارة، المتعلق بنشأة الدولة وشرعيتها، على الرغم من عدم وجود دولة عريقة قبل مرحلة الاستعمار، فقد نشأت شرعية جديدة ومتينة للدولة الجزائرية بفعل صلابة الحركة الوطنية.

الدولة الوطنية

في مرحلة ما بعد الاستقلال، نشأ إطار مشترك يجمع الحكام والمحكومين، وهذا يشمل التزامات متبادلة، وتوقعات لدى الجماهير من الدولة الناشئة، لكن الدولة العربية أخذت تعمل على صناعة قاعدتها الاجتماعية.

من الطبيعي أن ينفصل الصالح العام عن مصلحة النظام، والتحدي يكمن في التوفيق بينهما، ولكن النظم السلطوية تميل بعد فقدان الكاريزما، الناجمة عن التحرر من الاستعمار، نحو تحويل الاستثمار في بناء قواعد اجتماعية للدولة إلى بناء قواعد اجتماعية لها في شكل شبكات زبونية، ومنطق الشبكات الزبونية هو استغلال موارد الدولة لتحصيل الولاء للحكام.

ولأن الدولة العربية، يقول بشارة، لم تنشأ بوصفها تجسيدا لقيم أخلاقية، كالتعبير عن حقوق جماعة قومية أو وطنية، فإن إفشال الاندماج في أمة مواطنية يُفشل وظيفة الدولة بوصفها مرجعية أخلاقية.

وقد قادت هذه السيرورة إلى الإضرار بعقلانية البيروقراطية التي يفترض أن تكون أداتية في خدمة الصالح العام، وتعوض النظم ضعفها في التغلغل الاجتماعي، بالقمع والشبكات الزبونية، وهذا ليس دليلا على قوة الدولة، بل على ضعفها، وهذا الضعف لا يقابله مجتمع قوي، بل مجتمع ضعيف وجماعات قوية.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الدولة العربي رأي تحديات عرب رأي دولة مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الدولة الحدیثة الدولة العربیة بعد الاستقلال الاستعمار فی فی مصر وتونس فی الجزائر فی مرحلة ما بعد

إقرأ أيضاً:

عون الى الامارات... مرحلة جديدة من التعاون

في مشهد سياسي لافت يعكس تحولاً محتملاً في العلاقات اللبنانية-الخليجية، وصل وفد رسمي إماراتي إلى بيروت حيث التقى كلاً من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام. وتعد هذه الزيارة الأولى من نوعها بهذا المستوى منذ سنوات، ما يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت العلاقات بين البلدين على أعتاب مرحلة جديدة، بعد أكثر من عقد من الفتور والتباعد.

يسعى الرئيس عون، الذي يستعد لزيارة رسمية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة منتصف الأسبوع المقبل، إلى طي صفحة الخلافات السابقة مع دول الخليج، لا سيما السعودية والإمارات. وبحسب مصادر مطلعة، سيشدد الرئيس عون خلال لقائه المرتقب مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على ضرورة إعادة بناء العلاقات الثنائية، وتشجيع عودة السياح والاستثمارات الإماراتية إلى لبنان، بما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التعاون.

وكانت الإمارات قد اتخذت مواقف متشددة تجاه لبنان في السنوات الأخيرة، على خلفية خلافها مع حزب الله، وبلغت ذروتها في العام 2021 عقب أزمة تصريحات وزير الإعلام السابق جورج قرداحي بشأن الحرب في اليمن، ما دفع أبو ظبي إلى سحب دبلوماسييها ومنع مواطنيها من السفر إلى لبنان، غير أن مؤشرات إيجابية بدأت تظهر مؤخرًا، من بينها عودة السفارة الإماراتية في بيروت إلى نشاطها الرسمي، والذي شكل بالنسبة إلى الامارات خطوة مهمة ضمن دفع التعاون بين البلدين إلى آفاق جديدة، ما يعكس التزامها دعم الاستقرار والتنمية في لبنان، واستعداد السفير الجديد لتقديم أوراق اعتماده قريباً.

وفق مصادر معنية بالعلاقات اللبنانية- الخليجية ، فإن اللقاءات التي أجراها الوفد الإماراتي في بيروت ركزت على دعم الاستقرار وتعزيز المؤسسات الأمنية والاقتصادية، ولكن ضمن شروط واضحة تتعلق بالإصلاح والشفافية. وتضيف المصادر ان هذا التوجه يندرج في إطار ما يعرف بـ"الديبلوماسية الإماراتية الواقعية"، التي تقوم على مبدأ المصالح كما ظهر في تعامل أبو ظبي مع ملفات مشابهة في سوريا واليمن والعراق.

وتعتبر زيارة الوفد الإماراتي، بحسب مراقبين، اختباراً مبكراً للنهج الجديد الذي يسعى العهد الرئاسي الحالي لاعتماده، خصوصاً في ما يتعلّق بالسياسة الخارجية وقد يكون لبنان اليوم على موعد مع فرصة نادرة للخروج من عزلته، شرط أن يثبت أنه قادر على فصل الملفات الداخلية عن الحسابات الإقليمية، وترسيخ خطاب الدولة لا خطاب المحاور.

هل سيتمكن العهد الجديد من إقناع الدول الخليجية، وعلى رأسها الإمارات، بأنه قادر على تحييد لبنان عن صراعات المحاور، واستعادة ثقته العربية والدولية؟

الأكيد أن زيارة الرئيس عون إلى أبو ظبي تحمل أكثر من مجرد طابع بروتوكولي، فهو يسعى إلى إعادة التواصل مع دول الخليج ووضع أسس جديدة للتعاون بعناوين عريضة وردت في خطاب القسم، ومن المؤكد أن مدّ شبكة من العلاقات أكثر متانة بين لبنان الامارات يبقى أمراً مهماً للرئيس عون ، فالتوتر مع بعض الدول الخليجية أدّى إلى تراجع الاستثمارات والتحويلات المالية، ما زاد من تعقيد الأزمة الاقتصادية، وهي كلّها أمور يعيد العهد الجديد مراجعتها، وبالتالي فإن رهان العهد يبقى على الانفتاح العربي كوسيلة للخروج من العزلة السياسية والاقتصادية ومحاولة بناء علاقة تقوم على المصالح المتبادلة لا على المجاملات السياسية.
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة عون يوجه رسالة للبنانيين...ميقاتي: مرحلة جديدة عقب الحرب في الجنوب لا يمكن تجاهل طبيعتها Lebanon 24 عون يوجه رسالة للبنانيين...ميقاتي: مرحلة جديدة عقب الحرب في الجنوب لا يمكن تجاهل طبيعتها 25/04/2025 10:01:43 25/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تعزيز التعاون الاقتصادي بين الإمارات والهند بزيارة تاريخية Lebanon 24 تعزيز التعاون الاقتصادي بين الإمارات والهند بزيارة تاريخية 25/04/2025 10:01:43 25/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 أبو الغيط: ممارسات إسرائيل دخلت مرحلة جديدة من "العربدة" Lebanon 24 أبو الغيط: ممارسات إسرائيل دخلت مرحلة جديدة من "العربدة" 25/04/2025 10:01:43 25/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط: المختارة تتطلع إلى مرحلة جديدة من النضال والتحدّي ونؤكد تمسكنا بالإشتراكية الأكثر إنسانية Lebanon 24 جنبلاط: المختارة تتطلع إلى مرحلة جديدة من النضال والتحدّي ونؤكد تمسكنا بالإشتراكية الأكثر إنسانية 25/04/2025 10:01:43 25/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا Lebanon 24 شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا 02:30 | 2025-04-25 25/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد 02:00 | 2025-04-25 25/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 انخفاض في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد Lebanon 24 انخفاض في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد 02:36 | 2025-04-25 25/04/2025 02:36:57 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب ألف دولار... هددها وابتزها بنشر صور لها Lebanon 24 بسبب ألف دولار... هددها وابتزها بنشر صور لها 02:28 | 2025-04-25 25/04/2025 02:28:42 Lebanon 24 Lebanon 24 اعلان لائحة "الذوق تستحق" في ذوق مكايل Lebanon 24 اعلان لائحة "الذوق تستحق" في ذوق مكايل 02:23 | 2025-04-25 25/04/2025 02:23:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) 03:16 | 2025-04-24 24/04/2025 03:16:03 Lebanon 24 Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان 14:53 | 2025-04-24 24/04/2025 02:53:37 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! 04:11 | 2025-04-24 24/04/2025 04:11:19 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... بارجة قبالة منطقة ضبية Lebanon 24 بالصور... بارجة قبالة منطقة ضبية 04:59 | 2025-04-24 24/04/2025 04:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... هذه حقيقة حصول غارة على طريق ضهر البيدر Lebanon 24 بالفيديو... هذه حقيقة حصول غارة على طريق ضهر البيدر 06:56 | 2025-04-24 24/04/2025 06:56:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-04-25 شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا 02:00 | 2025-04-25 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد 02:36 | 2025-04-25 انخفاض في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد 02:28 | 2025-04-25 بسبب ألف دولار... هددها وابتزها بنشر صور لها 02:23 | 2025-04-25 اعلان لائحة "الذوق تستحق" في ذوق مكايل 02:21 | 2025-04-25 في بلدة لبنانية.. إشكال أدى إلى احتراق سيارتين (فيديو) فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 25/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 25/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 25/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • شلقم: رحل الاستعمار عن بلادنا وبقي اللسان العربي راسخاً في أرضه
  • كأس رئيس الدولة للخيول العربية تستقطب 17 خيلاً في المغرب
  • مابل ولف ومدرسة القابلات (1920): الاستعمار المضاد (1-2)
  • عون: السياسة لخدمة الإنسان لا الحاكم
  • عون الى الامارات... مرحلة جديدة من التعاون
  • رئيس الوفد الوطني يلتقي المبعوث الأممي ويبحث معه مستجدات الوضع في اليمن والمسار الإنساني والسياسي
  • عبدالسلام يناقش مع المبعوث الأممي لليمن الأوضاع في اليمن والمسار السياسي والإنساني
  • رئيس الوفد الوطني المفاوض يناقش مع المبعوث الأممي الأوضاع في اليمن والمسار السياسي والإنساني وسبل تجنب التصعيد
  • أدوية جديدة.. أسامة حمدي: مقبلون على مرحلة أسطورية في علاج السمنة والسكر
  • قوة التعليم المبكر تساعد الأطفال على النجاح في مرحلة البلوغ