نقيب المحامين : قانون الجرائم الالكترونية بات سيفا مسلطا على رقاب الاردنيين ولابد من تعديله
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
#سواليف
طالب #نقيب_المحامين يحيى ابو عبود الحكومة بتعديل #قانون #الجرائم_الالكترونية استجابة للمذكرة التي تقدمت بها النقابة ابان مناقشة المشروع في مجلس النواب .
واضاف ابو عبود في تصريحات صحفية يجب على #الحكومة #مراجعة #القانون واجراء تعديلات عليه بعد ان اصبح سيفا مسلطا على رقاب الشعب الاردني ويمس حالة #الحريات_العامة بالمملكة .
وبين ابو عبود ان الاثر السلبي للقانون ظهر اثناء التطبيق وهناك مئات القضايا منظورة امام المحاكم النظامية نتيجة تعبير المواطنين عن رأيهم او انتقاد القرارات الحكومية .
مقالات ذات صلةواشار ابو عبود الى ان النقابة قامت بتقديم مذكرة الى مجلس النواب تتضمن عدة تعديلات على القانون اثناء المناقشة تم الاخذ بجزء منها وترك الباقي ولذلك يجب اعادة فتح القانون واجراء تعديلات عليه .
الأردن 24
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقيب المحامين قانون الجرائم الالكترونية الحكومة مراجعة القانون الحريات العامة ابو عبود
إقرأ أيضاً:
«الشيوخ الأميركي» يوافق على مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي
وافق مجلس الشيوخ الأميركي أمس الجمعة على مشروع قانون إنفاق مؤقت لتجنب إغلاق حكومي جزئي بعد تراجع الديمقراطين عن موقفهم في أزمة نابعة من غضبهم بسبب حملة الرئيس دونالد ترامب لتقليص عدد الموظفين في الحكومة الاتحادية.
وبعد أيام من النقاش المحتدم، أنهى زعيم الأقلية الديمقراطية تشاك شومر الأزمة مساء يوم الخميس، قائلا إنه سيصوت للسماح بتمرير مشروع القانون.
وأضاف أنه لا يميل لمشروع القانون، لكنه يعتقد أن بدء إغلاق حكومي سيكون أسوأ نظراً لأن ترامب ومستشاره إيلون ماسك يتحركان على نحو سريع لخفض الإنفاق.
وصوت مجلس الشيوخ بنسبة تأييد 54 صوتا مقابل معارضة 46 على مشروع القانون، وأرسله إلى ترامب لتوقيعه وتحويله إلى قانون بعد رفض أربعة تعديلات.
ومرر مجلس النواب الذي تسيطر عليه أغلبية جمهورية مشروع القانون في الأسبوع الماضي، مما يعني أن الإنفاق سيبلغ نحو 6.75 تريليون دولار خلال السنة المالية التي تنتهي في 30 سبتمبر .
وعبر الديمقراطيون عن غضبهم تجاه مشروع القانون الذي يخفض الإنفاق نحو سبعة مليارات دولار والذي قالوا إنه لن يوقف حملة ترامب للتصدي للإنفاق الذي فرضه الكونجرس وخفض عشرات الآلاف من الوظائف.
وتأتي هذه التحركات بينما تخوض الولايات المتحدة حربا تجارية مع بعض أقرب حلفاءها، الأمر الذي أدى لموجة بيع كبيرة للأسهم وأثار مخاوف من حدوث ركود.