اتفاق ليبي تونسي جزائري لتعزيز التعاون الاقتصادي
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
وقع رؤساء اتحادات غرف التجارة والصناعة والزراعة، في ليبيا والجزائر وتونس، اتفاق تعاون وشراكة لتعزيز التعاون الاقتصادي وتشجيع التجارة البينية بين الدول الثلاث.
وقالت وزارة الاقتصاد والتجارة في حكومة الوحدة الوطنية، “إن الاتفاق يهدف إلى تحقيق التعاون الاقتصادي على مستوى القطاع الخاص، من خلال العمل على إعداد ملتقيات للشركات وأصحاب الأعمال المشتركة، وتوحيد الجهود الكفيلة بانسياب السلع وفق المواصفات والمعايير القياسية المعتمدة للدول الثلاث، وتفعيل دور القطاع الخاص بالاستثمار في المناطق الحرة، وإدماج الشباب في المشاريع الاستثمارية المشتركة المستهدفة من قبل وزارة الاقتصاد والتجارة”.
وأوضحت أن “الاتفاق يتضمن تنسيق العمل مع الجهات الحكومية المختصة لعودة الخطوط التجارية البينية، وفتح المعابر البرية، وتشغيل الخطوط البحرية؛ لتسهيل التبادل التجاري، وحركة تنقل رجال لأعمال في الدول الثلاث”.
هذا ووقع الاتفاق رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة والزراعة في ليبيا محمد الرعيض، مع نظرائه رئيس الاتحاد التونسي للصناعات والتجارة، سمير ماجول، ورئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري كمال مولى.
توقيع اتفاق تعاون وشراكة ثلاثية بين الاتحاد العام الليبي لغرف التجارة والصناعة والزراعة، والاتحاد التونسي للصناعات…
تم النشر بواسطة وزارة الإقتصاد والتجارة – ليبيا في الخميس، ٢٥ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: غرف التجارة والصناعة والزراعة ليبيا والجزائر وتونس
إقرأ أيضاً:
تسريب بيانات حول رواتب مستخدمين مغاربة بعد "اختراق جزائري" مس وزارة التشغيل
أعلنت مجموعة « جبروت الجزائرية » عن تمكنها من اختراق أنظمة وزارة التشغيل والتكوين المهني، مؤكدة حصولها على بيانات « هامة ».
نشرت هذه المجموعة عينات من هذه البيانات، زاعمة أنها « جذاذات التصريح بالرواتب »، على بعض منصات التواصل الاجتماعي مثل تيليغرام.
وذكرت المجموعة في جمل نشرتها على صحفة الرئيسية لموقع الوزارة، أن هذا الاختراق جاء كرد فعل على ما وصفته بـ »التحرشات المغربية بصفحات مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالمؤسسات الرسمية الجزائرية ».
كما وجهت المجموعة رسالة تهديد جاء فيها: « جميع أنظمتكم الحساسة وبياناتكم الشخصية تحت تصرفنا، فلا تختبروا صبرنا ».
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من وزارة التشغيل والتكوين المهني المغربية حول هذا الاختراق أو صحة التسريبات المزعومة.