الحكومة تنهي الجدل: جوازات سفر صنعاء غير معتمدة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أنهت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن اعتماد جوازات السفر الصادرة عن مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية في صنعاء والخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإرهابية ذراع إيران في اليمن.
وتداول سياسيون وناشطون محليون على مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن تعميم أصدرته مصلحة الجوازات في العاصمة عدن بشأن استئناف العمل في المصلحة بصنعاء.
هذه الأنباء أثارت تساؤلات حول طبيعة التنازلات الجديدة التي قدمتها الحكومة الشرعية بعد تنازلاتها الاقتصادية بإلغاء قرارات البنك المركزي اليمني ووزارة النقل بشأن مبيعات تذاكر الخطوط الجوية اليمنية.
لكن وزارة الداخلية في تصريح منسوب لمصدر مسؤول نفت مزاعم اعتماد جوازات السفر الصادرة من مناطق الحوثي.
وذكر المصدر وفق ما نشره موقع الوزارة "أن التعميم المتعلق بعدم اعتماد أي جواز سفر صادر من مصلحة الهجرة الجوازات التابعة للحوثيين لا زال ساريا".
وأضاف المصدر: إن فقط الجوازات الصادرة من مصلحة الهجرة والجوازات التابعة للحكومة الشرعية هي المصرح بها للسفر عبر جميع مطارات المحافظات المحررة.
ودعا المصدر إلى تحري الدقة والمصداقية وأخد الأخبار من البوابة الإلكترونية لوزارة الداخلية.
وفي أحدث إحصائية لها، قالت الوزارة إن مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية أصدرت الخميس، 6941 جواز سفر في عموم فروع المصلحة بالمحافظات المحررة والبعثات الخارجية.
المصدر: نيوزيمن
كلمات دلالية: مصلحة الهجرة
إقرأ أيضاً:
حمزة المثلوثي يثير الجدل برسالة غامضة:الدنيا لا تستحق
وجه التونسي حمزة المثلوثي، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، رسالة غامضة، بعد انتشار أنباء رحيله عن الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وكتب المثلوثي ، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي انستجرام: للمرة الثانية والثالثة والمليون، الدنيا لا تستحق أي حرب نفسية سواء كانت هذه الحرب مع نفسك أو مع أي شخص آخر.
وأضاف: الحياة تنقلب في لحظة، صحتك قد تخونك وأحبابك قد يتركونك في لحظة، لا يوجد ضمان لأي شيء ولو لدقيقة واحدة الأحوال كلها تتبدل في ثوان.
وتابع: لا داعي للصراعات اللحظات التي تمر عليك وأنت سليم ومعافى ومنعم بوجود أحبابك حولك بعمر كامل من التوتر والقلق والتفكير.
وأختتم: ادعوا الله أن يرزقكم لين القلب وأن تمروا مرور الكرام خفافًا خفافًا على بعضكم البعض وأن يرزقكم راحة البال لأن راحة البال لا تُقدر بثمن.