تحركات لتوحيد العملة وكسر فارق الصرف.. والحكومة الشرعية تخسر أهم أسلحتها في مواجهة الحوثيين.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

فصائل فلسطينية مقربة من نظام الأسد تخلي مقرات لها بلبنان وتسلم أسلحتها للجيش

أخلت فصائل فلسطينية مقرات تابعة لها في لبنان وسلمت الجيش أسلحتها، وفق بيان للجيش اللبناني.

وقال الجيش اللبناني في بيان إنه "تسلم مركزَي السلطان يعقوب – البقاع الغربي، وحشمش بين بلدتَي قوسايا ودير الغزال في البقاع الأوسط التابعَين سابقًا للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين/ القيادة العامة، كما أنه تسلم معسكر حلوة - راشيا التابع سابقًا لتنظيم فتح الانتفاضة، وصادر كميات من الأسلحة والذخائر بالإضافة إلى أعتدة عسكرية".

وأضاف البيان أن "الجيش يتابع تسلُّم مراكز عسكرية كانت تشغلها تنظيمات فلسطينية داخل الأراضي اللبنانية، ضمن إطار حفظ الأمن والاستقرار وبسط سلطة الدولة في مختلف المناطق".


يذكر أن الفصيلين المذكورين كانا مدعومين من نظام بشار الأسد، وكان لهما دور في قمع الثورة السورية التي قامت ضد نظام الأسد في عام 2011.

يذكر أن الإدارة السورية الجديدة التقت الفصائل الفلسطينية في سوريا، باستثناء حركتي حماس وفتح، وأبلغتها ضرورة تسليم أسلحتها.

وذكر مصدر مطلع تحدث إلى "عربي21" في حينه، أن قائد الإدارة العسكرية أحمد الشرع أبلغ الفصائل بشملها في قرار نزع سلاح كافة التنظيمات المسلحة في سوريا.

وشمل القرار بحسب المصدر سحب كافة الأسلحة المتواجدة في معسكرات الفصائل، والاكتفاء بالسماح لهم بحمل أسلحة فردية خفيفة فقط داخل مكاتبهم في المخيمات.

ومنعت الإدارة العسكرية بحسب المصدر، أفراد الفصائل الفلسطينية من ارتداء الزي العسكري، وهو قرار يشمل أيضا مرافقي قادة الفصائل.

ولفت المصدر إلى أن هذه التوجيهات الجديدة ستسري إلى حين اتخاذ قرار سياسي بشأن وجود الفصائل الفلسطينية على الأراضي السورية.

ووفقا لآخر إحصائية صدرت عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فإنه يعيش في سوريا أكثر من نصف مليون لاجئ فلسطيني، يتوزعون على 12 مخيما، 9 منها مسجلة بشكل رسمي.


والمخيمات هي: "النيرب" و"عين التل" في حلب، و"جرمانا" و"اليرموك" و"خان الشيخ"، و"خان دنون" و"سبينة" و"قبر الست"، في دمشق و"حماة" و"حمص" و"درعا" و"اللاذقية".

وبعد تهجير سكان مخيم اليرموك، ومخيمات أخرى، فقد استقر آلاف الفلسطينيين في مدينة إدلب شمالا، وباتوا يشكلون جالية شبه رسمية هناك.

يشار إلى أن القانون السوري يمنح اللاجئ الفلسطيني حق العمل في الوظائف الحكومية، وحق التعليم، والتجارة وغيرها، بخلاف ما هو معمول به في لبنان.

مقالات مشابهة

  • صادر أسلحتها..لبنان يستعيد موقعاً عسكرياً للجبهة الشعبية الموالية لسوريا
  • خبير عسكري: المقاومة تدمي قلب الاحتلال بعمليات نوعية رغم فارق موازين القوى
  • محاولات لتوحيد المؤسسات الليبية وسط جدل حول دور ستيفاني خوري
  • مختص: فارق العمر بين الزوجين له دور مؤثر في العلاقة الزوجية.. والمعدل الطبيعي من 3 إلى 5 سنوات
  • السعودية تخسر بثلاثية أمام البحرين في خليجي 26
  • فصائل فلسطينية مقربة من نظام الأسد تخلي مقرات لها بلبنان وتسلم أسلحتها للجيش
  • العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
  • المقاومة الفلسطينية تشيد باستهداف الحوثيين تل أبيب وتصفه بـاختراق نوعي
  • معاريف: إسرائيل غير قادرة على مواجهة تحدي الحوثيين
  • الأسهم الأميركية تخسر 2% في أسبوع