حرائق الغابات في «أوريجون» الأميركية تدمر 1500 كيلومتر مربع
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تسبب حريق غابات هائل في ولاية أوريجون الأميركية في تدمير نحو 600 ميل مربع (1554 كيلومتراً مربعاً).
ويعد حريق «دوركي»، الذي اندلع بسبب البرق يوم 17 يوليو، أكبر حريق في الولايات المتحدة حتى الآن.
وقال مسؤولون إنه تم احتواء 20% من الحريق فقط حتى أمس الجمعة.
أخبار ذات صلةفي غضون ذلك، ذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة «ذا أوريجونيان» الأميركية أنه تم العثور على طائرة كان قد تم الإعلان عن فقدها أثناء إخماد الحرائق يقودها طيار واحد تعاقد عليها المكتب الأميركي لإدارة الأراضي يوم الخميس أثناء مكافحة حريق غابات آخر «قولز فاير»، بالقرب من بلدة سينيكا على حافة غابة مالهير الوطنية.
وقالت إن السلطات أعلنت أنها عثرت على الطائرة صباح الجمعة، مشيرة إلى مقتل الطيار أثناء تحطم الطائرة.
وأضافت أن حريق «فولز فاير» أتى على 219 ميلا مربعاً (567 كيلومتراً مربعاً) وتم احتواء 55 % منه حتى الجمعة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا حرائق الغابات
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة والتجارة يترأس بمراكش تدشين المنصة اللوجستية لمجموعة “بيم”
ترأس وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، الخميس، بحضور رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة “بيم”، هالوك دورتلو أوغلو، ومديرها العام بالمغرب، أحمد فيفزي جاليسكان، تدشين المنصة اللوجستية الجديدة لمجموعة “بيم” في مراكش.
وتروم هذه المنصة الجديدة، التي أسهمت في خلق 1000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، تعزيز شبكة توزيع الشركة في المغرب، لا سيما لخدمة مدن الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وتغطي هذه المنشأة اللوجستية مساحة إجمالية قدرها 40.000 متر مربع، منها 16.000 متر مربع مبنية، باستثمار إجمالي قدره 130 مليون درهم.
وتنضاف هذه البنية إلى شبكة المنصات اللوجستية التابعة لشركة “بيم” المغرب، والتي تشمل 3 منصات أخرى في مناطق مختلفة، وهي عين السبع-البرنوصي، ولاد صالح-بوسكورة، والمحمدية.
وتلتزم “بيم” المغرب، بحلول عام 2025، بزيادة حصة علاماتها التجارية الخاصة “صنع في المغرب” لتصل إلى 80 في المائة في المنتجات الغذائية و90 في المائة من المنسوجات.
وجرى حفل تدشين هذه المنصة اللوجستية الجديدة في مراكش بحضور سفير تركيا بالمغرب، مصطفى إيلكر كيليش، ورئيس مجلس جهة مراكش-آسفي، سمير كودار، والكاتب العام لعمالة مراكش، مصطفى الطايع.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر