أعراض التهاب الكبد وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
يُحيي العالم في الثامن والعشرين من يوليو كل عام اليوم العالمي للالتهاب الكبدي، حيث تعمل منظمة الصحة العالمية على رفع الوعي بالمرض.
وقد يصاب بعض الأشخاص بعدوى فيروسية أو أسباب أخرى محتملة قد تؤدي إلى الإصابة بالتهاب الكبد، والذي بدوره يؤثر سلبًا على وظائف الكبد.
أعراض التهاب الكبد
الحمى.
التعب.
أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا.
براز شاحب.
ألم في البطن.
الغثيان.
لقيء.
بول داكن.
ألم الفاصل.
فقدان الشهية.
فقدان الوزن غير المبرر.
اليرقان وهو اصفرار الجلد والعينين.
وقد تبدأ الأعراض خلال أسبوعين إلى ستة أشهر بعد الإصابة بالعدوى، لكن بعض الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد ب أو التهاب الكبد ج قد لا تظهر عليهم أي أعراض حتى يؤثر الضرر على وظائف الكبد أي بعد مرور سنوات عديدة.
أسباب الاصابة
تناول الطعام والشراب الملوث قد يزيد من خطر انتقال العدوى
انتقال الادوات الشخصية من شخص مصاب لشخص سليم.
عدم غسل اليدين جيدا بعد استخدام المرحاض.
ملامسة شخص مصاب بالعدوى ، يزيد من انتقال المرض
طرق الوقاية
اخذ التطعيمات فى مواعيدها المظبوطة ، حيث انها تمنع انتقال المرض والعدوى.
الاهتمام بالنظافة الشخصية وغسيل اليدين جيدا ، مع عدم استخدام المرحاض فىالاماكن العامة.
عدم تناول اللحوم والأسماك النيئة، حيث انها تسبب العدوى والتهاب الكبد ، لذلك ينصح لطهى اللحوم جيدا.
الاهتمام بغسل الخضروات والفواكه جيدا للتأكد من عدم انتشار الفيروسات عليها، فتعتبر الاطعمة الغير نظيفة من ابرز طرق انتقال العدوى .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العالم منظمة الصحة العالمية الأشخاص عدوى فيروسية المرض
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس في رسالة من المستشفى: أواجه فترة صعبة
وكالات
عبّر البابا فرنسيس، عن امتنانه العميق لمن يصلّون من أجله ويعتنون به، مؤكدًا أنه يمرّ بـ”فترة صعبة” خلال علاجه من مضاعفات التهاب رئوي.
وقال البابا الذي يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، في رسالة نشرها: “أشارك إخوتي وأخواتي المرضى في هذه اللحظات الصعبة، لكن حتى في أوقات الضعف، تظل المحبة والصلاة والعطاء ممكنة، فهي علامات رجاء مضيئة”.
ويخضع بابا روما البالغ 88 عامًا، للعلاج منذ 14 فبراير بسبب التهاب في الشعب التنفسية امتد إلى رئتيه، ما أدى إلى غيابه للمرة الخامسة عن صلاة التبشير الملائكي في ساحة القديس بطرس، ورغم تحسنه التدريجي، إلا أن الأطباء يؤكدون حاجته إلى فترة تعافٍ إضافية.
ولم ينسَ البابا الأطفال الذين تجمعوا خارج المستشفى حاملين بالونات بألوان علم الفاتيكان، على الرغم من غيابه عن الظهور العلني، حيث قال في رسالته: “أعلم أن العديد من الأطفال يصلّون من أجلي، شكرًا لكم أيها الأعزاء، البابا يحبكم وينتظر لقاءكم”.
وجدد البابا دعوته للصلاة من أجل السلام، خاصة في مناطق النزاع مثل أوكرانيا، وفلسطين، وإسرائيل، والسودان، ولبنان، كما حيّا الفرق الطبية، مشيدًا بتفانيهم، مؤكدًا أن “الرعاية الحنونة تضيء غرف وأروقة المستشفيات”.
اقرأ أيضا:
البابا فرنسيس يشكر الأطباء بعد تحسن حالته الصحية