#سواليف

لم يكن التصفيق لبعض جمل #نتنياهو، يوم الأربعاء، في الكونغرس كافيا للتغطية على مدى برودة ونفور بعض الديمقراطيين البارزين من خطابه. رون كامبياس – تايمز أوف إسرائيل

لم يكن العالم خارج مبنى الكابيتول الأمريكي يوم الأربعاء رحيما بنتنياهو. ومما زاد من قسوة اللحظة القبض على أفراد #عائلات #الرهائن في صالة الغرفة لاحتجاجهم عليه.

وظهر ذلك في ظل غياب ما يقارب 70 نائبا، من أصل 535، عن الغرفة، وتلقى انتقادات لاذعة داخل الغرفة من أعضاء #الكونغرس الذين كانوا سيتوددون إليه ذات يوم.

لقد سبق وأن غضبت الإدارة الأمريكية من نتنياهو بسبب إعاقة حكومته للمساعدات الإنسانية لغزة، وبسبب تغيير الأهداف بشأن وقف إطلاق النار. ولم يتمكن نتنياهو إلا يوم الثلاثاء، بعد وصوله إلى واشنطن، من تأمين اجتماعات مع بايدن ونائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب.

مقالات ذات صلة إيكونوميست: مروان البرغوثي الثاني على قائمة حماس.. فهل سترضى إسرائيل بالإفراج عنه؟ 2024/07/27

وحتى ترامب، الذي أشاد به نتنياهو بسخاء في خطابه، بدا مستعدا لاستفزازه، ونشر على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الأربعاء محادثة ودية مع محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية، الذي عمل نتنياهو على تهميشه.

لم يقدم الخطاب سوى عبارات غامضة عن تحالف كبير يشبه حلف شمال الأطلسي بين إسرائيل والدول العربية، بدعم أميركي. وقالت عائلات الرهائن، الذين كان العشرات منهم في واشنطن لحضور الخطاب، إنهم سيعتبرون الزيارة فاشلة إذا لم يعلن عن اتفاق لإطلاق سراح الرهائن. ولم يذكر نتنياهو حتى الصفقة بشكل مباشر.

وحظي تعهد نتنياهو “بتدمير القدرات العسكرية لحماس” بواحدة من التصفيقات الحارة، لكن والدا الرهينتين الشابتين، هيرش غولدبرغ بولين وعمر نيوترا، جلسا يحدقان في نتنياهو وأيديهما ثابتة ووجوههما متجمدة. بينما وقف بعض أفراد عائلة الرهائن، الذين تمت دعوتهم للحضور، وهم يرتدون قمصانا صفراء كتب عليها “أبرموا الصفقة الآن”. ولكن سرعان ما تم تقييد أيديهم واصطحابهم إلى الخارج.

وكان من بين المقاطعين قادة الأحزاب والمشرعين اليهود الذين لم يجرؤوا قط، قبل 10 سنوات، على تخطي خطاب لزعيم إسرائيلي. وكان من بينهم رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، التي تتمتع بعلاقة وثيقة طويلة الأمد مع لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية؛ والنائبة عن ولاية كونيتيكت روزا ديلاورو، أكبر عضو ديمقراطي في لجنة المخصصات القوية؛ والمشرعون اليهود النواب جان شاكوفسكي من إلينوي، وسارة جاكوبس من كاليفورنيا، وستيف كوهين من تينيسي، وسوزان بوناميتشي من أوريغون، وبيكا بالينت من فيرمونت، بالإضافة إلى السيناتور بيرني ساندرز من فيرمونت، وبريان شاتز من هاواي.

ووصفت بيلوسي في وقت لاحق الخطاب بأنه “أسوأ عرض تقديمي لأي شخصية أجنبية رفيعة المستوى تمت دعوته وتكريمه بامتياز مخاطبة كونغرس الولايات المتحدة”.

كان هناك برودة حتى بين الحاضرين. وبالكاد اعترف السيناتور تشاك شومر، الديمقراطي اليهودي من نيويورك وزعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، بنتنياهو عندما مرّ كل منهما بجانب الآخر. وفي وقت سابق من هذا العام، قال شومر: إن رئيس الوزراء “ضل طريقه” ودعا إلى إجراء انتخابات إسرائيلية مبكرة. لقد وقف عندما قدم رئيس المجلس، جونسون، نتنياهو لكنه حدق إلى الأمام ولم يصفق.

ووصف النائب الديمقراطي عن نيويورك، جيري نادلر، وهو عضو الكونغرس اليهودي الأطول خدمة في هذا الكونغرس، نتنياهو بأنه أسوأ زعيم يهودي منذ أكثر من ألفي عام. وقبل الخطاب الذي ألقاه نتنياهو يوم الأربعاء، جلس نادلرفي القاعة يقرأ السيرة الذاتية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بعنوان “سنوات نتنياهو” التي كتبها بن كاسبيت، أحد أشد منتقدي نتنياهو.

وجلست النائبة رشيدة طليب، الديمقراطية الفلسطينية الأمريكية من ولاية ميشيغان، صامتة طوال الخطاب. وعندما لم تكن تتفحص هاتفها، كانت ترفع لافتة صغيرة كتب على أحد جانبيها “مجرم حرب”، بينما كتب على الجانب الآخر “مذنب بارتكاب إبادة جماعية”.

لقد امتلأت الشوارع الواقعة بين فندق ووترغيت، حيث كان نتنياهو يقيم، ومبنى الكابيتول بالمتظاهرين الذين كانوا يهتفون “الإبادة الجماعية”، وتمكنوا في بعض الأحيان من اختراق الحواجز بينما كان موكب نتنياهو يسرع تحت السماء الملبدة بالغيوم.

بدأ يوم نتنياهو في المجمع العبري الفخم في واشنطن، في حفل تأبين لجو ليبرمان، رجل الدولة الأمريكي اليهودي الذي توفي في مارس. وكان ليبرمان معروفا بأنه رجل متعدد الأيديولوجيات لسنوات عديدة كان ديمقراطيا ثم مستقلا قام بحملة في عام 2008 لصالح صديقه، المرشح الرئاسي الجمهوري السيناتور جون ماكين من ولاية أريزونا.

ووصف آل غور، نائب الرئيس في عام 2000 والذي اختار ليبرمان نائبا له، التزام ليبرمان بـ “تيكون أولام”، المبدأ اليهودي لإصلاح العالم. وقال غور: “هنا في أمربكا، نواصل صراعنا مع النقد اللاذع والخوف الذي يهدد بتقسيمنا”. “في جميع أنحاء العالم، تتعرض الديمقراطية للتهديد. وتواجه الإنسانية نفسها أزمة وجودية من صنع أيدينا. وتطرح هذه الأزمات السؤال التالي: هل يمكن إصلاح العالم؟ هل يمكننا أن نتحلى بالشجاعة لرفض الحقد الذي يهدد بتقسيمنا؟”

وبعد ذلك ألقى نتنياهو تصريحاته المختصرة وخرج. وسار موكبه مسرعا أمام المتظاهرين. وفي وقت لاحق، في كلمته، بينما كانوا يهاجمونه في الخارج، قال مازحا إنهم “أصبحوا رسميا أغبياء إيران المفيدين”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نتنياهو عائلات الرهائن الكونغرس یوم الأربعاء فی عام

إقرأ أيضاً:

صحيفة إسرائيلية: مواقف نتنياهو قد تفجر صفقة الأسرى في المرحلة الأولى

حذرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية من أن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد يفجرها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو من المرحلة الأولى، بسبب إصراره على الاستمرار في الحرب، فضلا عن العقبات الكثيرة التي تعترض إتمامها في مرحلتيها الثانية والثالثة، على طريق تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وفي مقاله بالصحيفة يكشف الصحفي المختص في الشؤون العسكرية والأمنية رونين بيرغمان، نقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية، أن الموقف الحقيقي لنتنياهو سيضع الكثير من العقبات أمام إتمام صفقة إطلاق النار، بسبب صعوبة التوفيق بين التزاماته في الصفقة وتعهداته لأقصى اليمين في حكومته.

ويكشف بيرغمان عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى مطلع على تفاصيل الصفقة وتطوراتها على الأرض، أنه في ظل التفاصيل المخفية للاتفاق، يبدو أن المفاوضات حول المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى لن تنفجر فقط بعد انتهاء المرحلة الأولى، بل قد تنفجر قبل ذلك بكثير.

وحسب المصدر، فإن حماس قد تدرك في حالة استمرار تعنت نتنياهو أنه لن تكون هناك مرحلة ثانية، مما يفقد الحركة الدافع لاستكمال المرحلة الأولى، ويعيق الوصول إلى اليوم الثاني والأربعين، إذ من المفترض إطلاق سراح حوالي نصف المحتجزين الإسرائيليين الأحياء في غزة.

إعلان

ويشير في هذا السياق إلى أن نتنياهو يقدم روايات متناقضة لحكومته في محاولة للتوفيق بين ما وافق عليه وما أقسم ألا يوافق عليه، مثل الانسحاب من مناطق إستراتيجية كممر نتساريم ومحور فيلادلفيا.

ومن المقرر أن تبدأ المحادثات المتعلقة بالمرحلة الثانية (ب) الاثنين المقبل، بعد 16 يوما من بدء المرحلة الأولى (أ)، وفقا للاتفاق بين الطرفين، إلا أن المصدر الأمني يعبّر عن قلقه من أن الصعوبات السياسية لن تسمح لنتنياهو بالتوقيع على الصفقة، حتى لو كان مهتما بذلك.

وينقل الكاتب عن مصدره قوله إن "القرارات في المرحلة الثانية ستكون أكثر مصيرية، وستتعارض بشكل صارخ مع ما وعدت به الحكومة، وهذا يضع نتنياهو في موقف صعب، حيث يتعيّن عليه الموازنة بين الضغوط الداخلية والتزاماته في المفاوضات".

على الجانب الآخر، يتفاءل بعض المسؤولين الإسرائيليين، خاصة في الدائرة المقربة من وزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، بإمكانية التوصل إلى اتفاق شامل، يفضي إلى التطبيع مع دول في المنطقة، وإدخال قوة متعددة الجنسيات إلى قطاع غزة لمنع عودة حماس إلى السلطة، بالإضافة إلى تمويل إعادة إعمار القطاع، وفق المصدر.

ويعول ديرمر /على أن هذه الخطوة قد تكون بداية التطبيع مع دول عربية كما حدث باتفاقيات أبراهام، مع التوقعات بأن يكون ذلك محور الاجتماع المرتقب بين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب في 4 فبراير/شباط المقبل.

إلا أن المصدر الأمني يشكك في إمكانية حدوث هذه التطورات، ويؤكد أن "حماس عادت للسيطرة على غزة، ومن الصعب تخيل أن قادتها في الداخل سيسمحون بعناصر أجنبية تهدد هيمنتهم".

المخاطر الخمسة

وفي محاولة لتحليل مصير الصفقة، يلخص بيرغمان المخاطر الرئيسية لعقد المرحلة الثانية، من خلال محادثات أجراها مع مسؤولين إسرائيليين وكبار المسؤولين في الدول الوسيطة، بالتالي:

إعلان

انفجار المرحلة الأولى:

وفقا للاتفاق، من المقرر أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية في اليوم الـ16 من تنفيذ المرحلة الأولى، وتستمر حتى اليوم الـ35.

وخلال تلك المدة، يتعيّن على الأطراف الحفاظ على وقف إطلاق النار واستمرار الإجراءات المتفق عليها. ومع ذلك، قد يؤدي عدم إحراز تقدم ملموس في المفاوضات إلى تفسيرات متباينة بين الطرفين، مما قد يدفع حماس إلى اتهام إسرائيل بخرق الاتفاق ووقف إطلاق سراح الأسرى المتبقين في المرحلة الأولى.

وقف الحرب
يشترط الاتفاق إعلان نهاية الحرب قبل تبادل الأسرى والمحتجزين الأحياء بقطاع غزة في المرحلة الثانية، وهو ما يشكّل "لغما أرضيا" قد يفجر المفاوضات، حسب المصدر.

ويشرح الصحفي الإسرائيلي ذلك بالقول "يتطلب الانتقال إلى المرحلة الثانية إعلانا رسميا بإنهاء العمليات العسكرية والعدائية بين الجانبين، على أن يتم ذلك قبل تبادل الأسرى المتبقين".

وهذا الشرط يشكل تحديا كبيرا، خاصة في ظل التوترات المستمرة وعدم الثقة المتبادلة، في حين ترى بعض الأطراف في إسرائيل أن إعلان وقف الحرب قبل استعادة جميع الأسرى يشكّل مخاطرة أمنية، في حين تصر حماس على هذا الشرط "ضمانة لالتزام إسرائيل بالاتفاق".

الاتفاق "المفقود"

يلفت بيرغمان إلى عقبة أخرى تتمثل في ما يراه عدم وجود اتفاق واضح حول تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة، بالإضافة إلى غياب مفاتيح محددة لتبادل الأسرى العسكريين الأحياء بالأسرى الفلسطينيين في المرحلة الثانية، وهو "الأمر الذي يعقّد الوضع".

ويقول إن "الاتفاق المعقد والخطير" فرضه نتنياهو على الأطراف لاعتباراته السياسية، لا سيما مع شركائه اليمينيين، ليؤكد لهم أنه لن يكون مستعدا للمضي قدما إلا باتفاق له مرحلة أولى "إنسانية" لا تشمل إنهاء الحرب، "وقد أدى ذلك إلى عدم وجود اتفاق بشأن تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق".

إعلان

ويقول "حتى الآن، لا يوجد اتفاق مفصل يُحدد معايير وشروط تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة، لافتا إلى أن هذا الغموض يفتح المجال أمام تفسيرات وتأويلات مختلفة، مما يزيد صعوبة التوصل إلى تفاهمات مشتركة.

ويضرب الكاتب لذلك مثلا بإمكانية أن تختلف الأطراف حول تعريف "الأسرى العسكريين" و"المدنيين"، وكذلك حول عدد ونوعية الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم في هذه المرحلة.

محور فيلادلفيا

ويشكّل الانسحاب من محور فيلادلفيا، الذي سبق أن أكد نتنياهو عدم تخلي إسرائيل عنه نهائيا، وبات وعده ذلك يمثل تحديا سياسيا كبيرا له، حسبما يرى المسؤولون الأمنيون الذين استند إليهم بيرغمان.

ويذكّر بيرغمان بأن "نتنياهو وعد مرارا وتكرارا بأن إسرائيل، تحت أي ظرف من الظروف، لن تغادر طريق فيلادلفيا وممر نتساريم على الرغم من الضغوط الهائلة، وفي الوقت نفسه، أصر هو ورجاله على فحص جميع العائدين إلى الشمال على الأقل.

ويوضح الصحفي أن الأمر هذا انتهى في نهاية المطاف، بانسحاب إسرائيل من ممر نتساريم، واكتفت فقط بفحص العائدين بالسيارات، مع أن المؤسسة الأمنية "لديها شكوك كبيرة حول فعالية هذا الفحص الذي تقوم به شركات أمنية، وإمكانية الاستمرار فيها لفترة طويلة".

ويرى الصحفي الإسرائيلي -المختص بالشؤون العسكرية والأمنية- أن استمرار إصرار إسرائيل على البقاء في محور فيلادلفيا خلال فترة وقف إطلاق النار يثير جدلا واسعا.

ففي حين ترى إسرائيل أن التواجد في هذا المحور ضروري لأمنها، تعتبر حماس هذا الإصرار خرقا للاتفاق، وقد اقترح الوسطاء حلا وسطا يقضي بانسحاب إسرائيل من المحور بعد فترة محددة، إلا أن هذا المقترح واجه تعديلات واعتراضات من أطراف مختلفة، مما يزيد من تعقيد الموقف".

مستقبل قطاع غزة

ويلخص الصحفي الإسرائيلي هذه المعضلة بالقول إن رفض إسرائيل التفاوض على "اليوم التالي" قد يؤدي إما إلى "نظام عسكري إسرائيلي في غزة أو عودة حماس إلى السلطة".

إعلان

وينقل عن المصادر الأمنية تقديرها بأن "هذه القضية تشكل إحدى القضايا الجوهرية بمستقبل قطاع غزة بعد تنفيذ الصفقة، إذ في حين تسعى بعض الأطراف إلى إدخال قوة متعددة إلى القطاع لضمان عدم عودة حماس إلى السلطة، ترى حماس في ذلك تهديدا لسيطرتها".

وبعد استعراض بيرغمان هذه العقبات، فإنه يرى في نهاية تقريره أن الصفقة هشة ومعرضة للانهيار في أي لحظة، خاصة مع تناقضات نتنياهو السياسية واستمرار تمسك حماس بمواقفها، ليخلص إلى القول إن "مصير الرهائن وحل الصراع في غزة معلق بخيوط دبلوماسية رفيعة قد تنقطع في أي لحظة".

مقالات مشابهة

  • قادة القسام الذين أعلنت حماس استشهادهم مع “الضيف” 
  • “رهينة إسرائيلية” تتحدث عن صدمتها عندما كانت تشاهد نتنياهو يتجاهل الرهائن في غزة
  • “السلاح الإسرائيلي” الذي أظهرته القسام أثناء تسليمها رهينة بجباليا..!
  • نهيان بن مبارك يكرم خريجي برنامج “مستقبلي” الذي نظمه صندوق الوطن
  • صحيفة إسرائيلية: مواقف نتنياهو قد تفجر صفقة الأسرى في المرحلة الأولى
  • صحيفة فرنسية: هجرة غير مسبوقة تشهدها “إسرائيل” وعائلات تغادر بأكملها
  • صحف عالمية: نتنياهو يستسلم للمتطرفين الذين يخططون لإفراغ غزة
  • صحيفة: “مسيرة العجيلات” أحرجت حكومتي الدبيبة وتركيا لمخالفتهما قرار مجلس الأمن
  • صحيفة عبرية: اليمن بات خطرا حقيقيا على “إسرائيل”
  • تقارير عبرية: تصريحات ترامب منسقة مع نتنياهو لمنع انهيار حكومته