بلينكن يصل إلى لاوس لحضور اجتماعات آسيان
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم السبت، إلى لاوس حيث سيحضر اجتماعات رابطة دول آسيان ويجري محادثات مع نظيره الصيني، وذلك في مستهل جولة آسيوية تشمل دولاً عدة وتهدف إلى تعزيز علاقات واشنطن مع حلفائها الإقليميين في مواجهة بكين.
الأمم المتحدة: 182 ألف شخص نزحوا من وسط خان يونس خلال 4أيام بالصور .. أفتتاح أسطوري و مبهر لأولمبياد باريس
ومن المقرر أن يلتقي بلينكن وزير الخارجية الصيني وانج يي على هامش محادثات وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) التي تعقد في فينتيان، عاصمة لاوس، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
ويسعى بلينكن لتحقيق تطلّع بجعل منطقة المحيطين الهندي والهادئ منطقة حرة ومفتوحة ومزدهرة، وهو شعار يحمل في طيّاته انتقاداً للصين وطموحاتها الاقتصادية والإقليمية والاستراتيجية في المنطقة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان، "وصول "بلينكن" إلى فينتيان، ومحادثات الوزير ستواصل البناء والتوسع غير المسبوق للعلاقات بين الولايات المتحدة وآسيان".
وتابعت ، أن "بلينكن"، سيناقش أهمية التقيد بالقانون الدولي في بحر الصين الجنوبي خلال محادثات آسيان.
وهذه هي الزيارة ال 18 التي يقوم بها "بلينكن" إلى آسيا منذ توليه منصبه قبل أكثر من ثلاث سنوات، ما يعكس المنافسة الحادة بين واشنطن وبكين في المنطقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن لاوس بكين وانج يي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يشارك في اجتماع افتراضي لمجلس السلم والأمن الإفريقي حول الكونجو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة تايوم الثلاثاء في الاجتماع الافتراضي الطارئ الذي عقده مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي لمناقشة تطورات الأوضاع في منطقة شرق جمهورية الكونجو الديمقراطية.
أكد الوزير عبد العاطي في كلمته على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لحل الأزمة في المنطقة، مشدداً على ضرورة الوقف الفوري لجميع الأعمال العدائية وتكثيف العمل من أجل استعادة الاستقرار والأمن في جمهورية الكونجو الديمقراطية.
كما دعا إلى تقديم الدعم الكامل لجهود الاتحاد الإفريقي والمبادرات الإقليمية في مساعيهما لتحقيق الاستقرار في المنطقة، وتفعيل آليات الحوار بين الأطراف المتنازعة من أجل الوصول إلى تسوية سلمية.
وحذر من تداعيات تصاعد العنف على الأمن الإقليمي في منطقة البحيرات العظمى.