يساند فريق من الدعم الشرطي الإماراتي الشرطة الفرنسية في تأمين أولمبياد باريس الذي أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون افتتاحه يوم الجمعة.

وقالت الداخلية الإماراتية في منشور على منصة "إكس": "باشر فريق الدعم الشرطي الإماراتي الموفد من وزارة الداخلية، مهامه في تأمين أولمبياد باريس في إطار تعاون دولي مشترك مع قوات الشرطة في جمهورية فرنسا الصديقة، بهدف ضمان حماية الملاعب والمنشآت الرياضية والطرق المؤدية إليها، وتأمين مختلف مواقع تجمع الفرق والجماهير الغفيرة المترقبة لهذا الحدث العالمي الكبير الذي يجمع تحت مظلته شعوب العالم".

وأضافت: "فور وصول فريق الدعم الإماراتي، بدأت فرق وحدات الكلاب البوليسية في تفقد المناطق التي تقع ضمن نطاق مهام الفريق، والذي خضع مسبقا لتدريبات مكثفة ودراسة دقيقة لهذه المناطق قبل مباشرة مهامه بكفاءة واحترافية عالية".

وتابعت: "كذلك، شرعت الوحدات المتخصصة من فريق الدعم الشرطي الإماراتي في تنفيذ دوريات راجلة في عدد من المناطق بالعاصمة الفرنسية باريس، ضمن الأدوار الموكلة إليهم، في مهمةٍ عمق التعاون الثنائي والعلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين الإمارات وفرنسا".

واختتمت الفرنسية ماري-جوزيه بيريك الحائزة على ثلاث ذهبيات أولمبية ومواطنها تيدي رينير، الحاصل هو الآخر على ثلاثة ألقاب أولمبية، حفل افتتاح الأولمبياد بإشعال المرجل الأولمبي الذي سيظل متقدا أثناء المنافسات.

ونُقلت الشعلة من قبل مجموعة من الرياضيين الفرنسيين العالميين أبرزهم لاعب كرة القدم السابق زين الدين زيدان وأسطورة كرة المضرب الإسباني رافايل نادال والمعتزلة الأميركية سيرينا وليامس ولاعبة الجمباز الرومانية ناديا كومانتشي والأميركي كارل لويس.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الداخلية الإماراتية إكس أولمبياد باريس فرنسا الكلاب البوليسية باريس زين الدين زيدان أولمبياد باريس الشرطة الإماراتية الداخلية الإماراتية إكس أولمبياد باريس فرنسا الكلاب البوليسية باريس زين الدين زيدان أخبار الإمارات

إقرأ أيضاً:

الدرعاني: الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي وصناعة الفرص الاستثمارية

أكد خبير القيادة والإدارة نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الإدارة سابقا محمد بن مفلح الدرعاني أن الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي، وصناعة الفرص الاستثمارية، وتطوير رأس المال البشري مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة.

جاء ذلك خلال جلسات منتدى توجهات المستقبل الاول “الجامعات والتنمية المستدامة” الذي نظمته جامعة الملك خالد مؤخرا بالشراكة مع هيئة تطوير عسير، واتحاد جامعات الدول العربية برعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير حفظه الله خلال الفترة من ١١ إلى ١٢ فبراير ٢٠٢٥م وحضره نخبة متميزة من العلماء والمختصين الاكاديميين والممارسين والمهتمين بتوجيهات المستقبل والتنمية المستدامة من داخل وخارج المملكة.

وقدم الدرعاني خلال المنتدى ورقة عمل علمية عن البناء التنظيمي للجامعات ودوره في تعزيز التنمية المستدامة تحدث من خلالها عن الأسلوب الإداري التقليدي السائد في بعض الجامعات مثل: المحاكاة السلبية، والحوكمة بين الحضور الشكلي والغياب الموضوعي، واتخاذ القرارات بين المركزية المفرطة واللامركزية، وغياب أو ضعف الأدلة الإدارية، وضعف التوازن بين الكم والكيف في مخرجات الجامعات، وبناء الشراكات، والعمل بروح فردية، وممارسة الإدارة عن بعد، وضعف إدارة الوقت، ونتائج الأسلوب الاداري السائد مثل: تدني الإنتاجية، وغياب الانتماء الوظيفي عند العاملين والإبداع، وظهور بعض المشاكل والتحديات، وعدم الاستفادة من الموارد بأنواعها المختلفة، وضعف المخرجات، وأكد الدرعاني بأن أهمية البناء التنظيمي للكيانات التنظيمية وعلى رأسها الجامعات يكمن في تحديد الأدوار والمسؤوليات وخطوط السلطة والاتصال الصاعد والهابط والأفقي والجانبي، وتحقيق التنسيق، ومبدأ الكفاءة والفعالية، وتسهيل اتخاذ القرارات، والتكيف مع المتغيرات والمستجدات المتسارعة، وتعزيز التواصل.

اقرأ أيضاًالمجتمعلزراعة 50 ألف شجرة.. وزير الشؤون الإسلامية يدشن مشروع تشجير مساجد وجوامع منطقة القصيم

وأكد “الدرعاني” على أهمية دور الجامعات القيادي في تعزيز التنمية المستدامة الشاملة في كافة المجالات بقوله “لا تنمية مستدامة عند غياب الجامعات، وضعف دورها”، فهي أبرز المساهمين الفاعلين في صناعة التوجهات المستقبلية للشعوب والامم، والبانية والمطورة لراس المال البشري. والفرص، الاستثمارية بجميع أنواعها.

ومن جانب آخر ذكر الدرعاني بأن مبادرة جامعة الملك خالد بأبها بتنظيم “منتدى التوجيهات المستقبلية – الجامعات والتنمية المستدامة – في نسخة لأولى انطلاقا من أدوارها القيادية السامية المتمثلة في (التعليم، والبحث العلمي والتطوير، وخدمة المجتمع)، ويؤكد على حرص الجامعات السعودية على المساهمة الفاعلة في تعزيز التنمية المستدامة، ومواكبة خطى الكيانات التنظيمية في المملكة المتسارعة نحو المستقبل، وتحقيق مستهدفات الرؤية المباركة ٢٠٣٠؛ داعيا الله عز وجل أن يحفظ الوطن الغالي، وشعبه الوفي، ويديم نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة أدام الله عزها إنه سميع مجيب.

مقالات مشابهة

  • ثلاثة مزاعم أطلقها ترامب حول زيلينسكي والحرب الروسية الأوكرانية.. ما الذي تكشفه الأرقام؟
  • مراكب الرزق.. دعم صغار الصيادين بالدقهلية في تأمين مصدر دخلهم
  • اليابان تسمح بإطلاق النار على الدببة
  • هاشم: العدوان الذي اصاب لبنان غايته تحويل المناطق الجنوبية خاصة منزوعة الحياة
  • الدرعاني: الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي وصناعة الفرص الاستثمارية
  • أبي رميا التقى رئيس الجديد للجنة الصداقة الفرنسية اللبنانية في باريس
  • الشعبة الإماراتية تشارك في اجتماعات الجمعية البرلمانية الآسيوية في أذربيجان
  • شاهد | نتنياهو يجري تغييرات في فريق التفاوض ، يماطل و يعتمد على الدعم الأمريكي المطلق
  • المدير العام لقوات الشرطة يتفقد إدارة تأمين المرافق والمنشآت ويؤكد على أهمية التدريب ورفع القدرات
  • الشعبة البرلمانية الإماراتية تشارك في الجلسة الـ”19″ لبرلمان البحر الأبيض المتوسط في إيطاليا