غادر مطار صنعاء الدولي الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي الارهابية التابعة لايران، الجمعة 26 يوليو، عبر رحلة اليمنية المتوجهه الى مطار الملكة عليا بالاردن ضابطان يعملان بالحرس الثوري الايراني بجوزات يمنية مزورة.

وكشف مصدر استخباراتي لوكالة "خبر"، ان طائرة اليمنية المتوجهه الى الاردن عقب هبوطها بمطار الاردن توجهت مباشرة الى مطار رفيق الحريري في لبنان، دون اي انذار مسبق عن مسار رحلتها.

واشار المصدر الى ان السلطات الاردنية لم تكن على اطلاع بمن كان على متن الطائرة قبل توجهها الى لبنان.

واوضح المصدر ان مليشيا الحوثي الارهابية التابعة لايران، حرصت على عدم الكشف عن هوية واسماء بعض المسافرين الى الاردن او من اتجهوا الى لبنان.

واكد المصدر ان الضابطين اللذين نقلا الى لبنان تعرضا لاصابات بسبب الغارات الجوية التي تشنها امريكا وبريطانيا على مواقع مليشيا الحوثي.

وكانت قالت وزارة الداخلية بالحكومة اليمنية المعترف بها دولياً إن "التعميم المتعلق بعدم اعتماد أي جواز سفر صادر عن ميلشيا الحوثي لا يزال ساريا".

وجاء اعلان وزارة الداخلية اليمنية، عقب قيام المليشيا الحوثية بالقيام باصدار المئات من جوازات السفر المزورة لقيادات تابعة لها واخرى من الحرس الثوري الايراني وقيادات من حزب الله اللبناني المتواجدة باليمن لدعم ارهاب الحوثيين. 

للمزيد..

فيديو- فتاة تكشف قيام مليشيا الحوثي بتجيند فتيات وارسالهن بجوازات مزورة لعدة دول للايقاع بقيادات مناهضة للمليشيا

المصدر: وكالة خبر للأنباء

كلمات دلالية: ملیشیا الحوثی

إقرأ أيضاً:

الحرس الثوري الإيراني: اسم محمد الضيف لا يزال يرعب الصهاينة

الثورة نت /

أكد الحرس الثوري الإيراني، أن محمد الضيف وقادة كتائب القسام الشهداء هم نجوم ساطعة تزرع الرعب في قلوب المجرمين الصهاينة وداعميهم.

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الحرس الثوري أصدر بياناً اليوم الجمعة، قدّم فيه التهنئة والتعزية باستشهاد محمد دياب إبراهيم المصري، المعروف باسم محمد الضيف، القائد الأسطوري لكتائب القسام، إلى جانب عدد من قادة المقاومة الفلسطينية الذين ارتقوا خلال معركتهم ضد قوات الاحتلال الصهيوني.

وأكد البيان أن إرثهم الجهادي سيظل مشعلًا يضيء طريق المجاهدين في المقاومة الإسلامية الساعية لتحرير القدس وإزالة الغدة السرطانية الصهيونية.

وجاء في جانب من البيان: إن بقاء المقاومة حية، متجددة، وقوية، واستمرار إنجازاتها العظيمة في سبيل تحرير القدس الشريف، هو ثمرة جهاد وتضحيات الرجال العظام الذين سطّروا ملاحم تاريخية بحضورهم الفدائي والأسطوري في ساحة المعركة ضد الاحتلال الصهيوني، حيث صنعوا مجدًا خالدًا وأصبحوا قدوة ومشعلًا يضيء طريق مجاهدي القدس.

وأضاف البيان: إن محمد الضيف ورفاقه القادة الشهداء في كتائب القسام هم نجوم ساطعة في سماء المقاومة الفلسطينية، وقد خطّوا صفحات مشرقة من الفداء والتضحية والمقاومة الصامدة ضد الكيان الصهيوني الغاصب، خاصة بعد العملية التاريخية “طوفان الأقصى”.. ولا يزال ذكرهم يرعب قلوب الصهاينة المجرمين وأعوانهم، بينما يثبت من يواصلون دربهم أن أسماؤهم ستبقى خالدة، تقود طريق المقاومة نحو المستقبل.

وفي ختام البيان، قدّم الحرس الثوري التهنئة والتعزية باستشهاد محمد دياب إبراهيم المصري (محمد الضيف)، القائد العام لكتائب القسام، إلى جانب القادة الشهداء مروان عيسى (أبو البراء)، غازي أبو طماعة (أبو موسى)، رافع سلامة (أبو محمد)، أحمد الغندور (أبو أنس)، أيمن نوفل (أبو أحمد) ورائد ثابت، الذين ارتقوا في ساحة المقاومة خلال تصديهم لعدوان الاحتلال الصهيوني، وذلك بعد ملحمة “طوفان الأقصى”.

وأكد البيان أن استشهاد محمد الضيف ورفاقه من قادة القسام سيضخ دماءً جديدة في عروق المقاومة الفلسطينية، وسيعزز إرادة أبناء الشعب الفلسطيني لمواصلة الصمود والسير على طريق تحرير القدس الشريف ورفع راية فلسطين فوق كامل ترابها.

كما شدد على أن المقاومة، بفضل الله، ستجتاح المقاومة كالعواصف العاتية كيان الاحتلال الصهيوني الزائف والآثم، وستضع حدًا لوجوده المشين.. وفي هذا الطريق المبارك، ستواصل الأمة الإسلامية، وخاصة محور المقاومة، دعمها القوي والثابت حتى تحقيق النصر الحاسم.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري الإيراني: بإمكاننا تصنيع الصواريخ اللازمة لإصابة الهدف
  • الحرس الثوري الإيراني: قادرون على ضرب أي هدف مهما كانت المسافة
  • الحرس الثوري الإيراني: أيدينا على الزناد
  • استشهاد امرأة بانفجار لغم من مخلفات مليشيا الحوثي شرقي صنعاء
  • إيران.. الحرس الثوري يكشف عن مدينة صاروخية جديدة
  • الحرس الثوري يعتزم الكشف عن أنظمة صاروخية ودفاعية جديدة
  • الحرس الثوري الايراني يعلن عن منظومات صاروخية ودفاعية جديدة
  • الحرس الثوري الإيراني يعتزم الكشف عن منظومات صاروخیة ودفاعیة جدیدة
  • مليشيا الحوثي والسعي لتفكيك القبيلة اليمنية وإضعافها
  • الحرس الثوري الإيراني: اسم محمد الضيف لا يزال يرعب الصهاينة