سماء باريس خالية من الطائرات أثناء افتتاح الأولمبياد.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
مع بدء فعاليات افتتاح دورة الألعاب الأولمبية «أولمبياد باريس 2024»، اليوم الجمعة، أصبحت سماء العاصمة الفرنسية باريس خالية من الطائرات، إذ أظهرت صور الأقمار الصناعية عدم وجود أي طائرات تحلق أثناء فعاليات الافتتاح.
ونشر موقع «Flight radar» المتخصص في تعقب الرحلات الجوية، عبر منصة «إكس»، صورة من سماء باريس عبر الأقمار الصناعية، وعلق قائلًا: «يمكن أن تطير الليلة في أي مكان من العالم ما عدا باريس».
You can fly anywhere but Paris tonight. pic.twitter.com/aq4QNrsA2o
— Flightradar24 (@flightradar24) July 26, 2024 طائرتان فقط في سماء باريسويوم الجمعة الماضية، كانت سماء العاصمة الفرنسية بها أكثر من 3028 رحلة طيران، مقارنة باليوم الجمعة، 2187 رحلة، وما عدا انطلاق فعاليات الافتتاح، لم يكن هناك ولا طائرة في سماء عاصمة النور.
وبحسب وسائل الإعلام الفرنسية، جرى منع الطيران فوق سماء باريس خلال حفل افتتاح الأولمبياد لدواعي أمنية، باستثناء طائرتين من طراز «A330MRTT» تابعتين للقوات الجوية الفرنسية، اللتين كانت تحلقان في الجو لتزويد المقاتلات بالوقود، وهما طائرتان غير قابلتين للتتبع.
وافتتحت اليوم بطولة دورة الألعاب الأولمبية في العاصمة باريس، وسط حضور هائل من الجماهير وفعاليات غنائية واستعراضية بحفل مختلف في بحر السين، بينما كانت الأمطار الضيف المفاجئ خلال الحفل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 باريس سماء باريس الأقمار الصناعية سماء باریس
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في افتتاح فعاليات المؤتمر الدولي حول مجتمعات الفرص 2025 بسنغافورة
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في الجلسة الافتتاحية لفعاليات المؤتمر الدولي حول "مجتمعات الفرص 2025"، الذي يقام في سنغافورة في الفترة من 29 إلى 30 إبريل الجاري.
وشارك في الجلسة الافتتاحية نائب رئيس وزراء سنغافورة، ووزير الأسرة والتنمية الاجتماعية بسنغافورة، ولفيف من الوزراء وممثلي الدول المشاركين في فعاليات المؤتمر الدولي.
ومن المقرر أن تلقي وزيرة التضامن الاجتماعي كلمة خلال فعاليات المؤتمر تستعرض خلالها التجربة المصرية في مجال الحماية الاجتماعية، وكذلك عن المجتمع المصري الشاب واقتصاده المليء بالفرص.
ويهدف المؤتمر الدولي إلى معالجة القضايا الملحة المتعلقة بتفاوت الدخل، والتصعيد الاجتماعي والنمو المجتمعي، كما سيقدم المؤتمر نظرة شاملة على الحراك الاجتماعي العالمي، ويستكشف العوامل الرئيسية التي تشجع على الارتقاء الاجتماعي.
كما ستكون هناك مناقشات حول أدوار مختلف الجهات الفاعلة في المجتمع في خلق وضمان الوصول إلى الفرص التي تحقق النمو الاجتماعي والارتقاء بالمستوي الاجتماعي وتحسين حياة المواطنين، فضلا عن استعراض المبادرات والبرامج التنموية التي تقدمها الوزارة.
وتأتي مشاركة الدكتورة مايا مرسي في فعاليات المؤتمر بناء على دعوة تلقتها من وزير التنمية الاجتماعية والأسرية بسنغافورة خلال زيارته لمصر ولقائه وزيرة التضامن الاجتماعي في يناير الماضي.