بوابة الوفد:
2024-11-22@00:23:03 GMT

أهم لقطات حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024

تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT

أولمبياد 2024 ..  أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء أمس الجمعة افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024 في احتفال غير تقليدي شهد وصول الرياضيين في قوارب على طول نهر السين، وعروضًا راقصة ومسرحية على طول ضفاف النهر.

 أشعل بطل الجودو ثلاث مرات تيدي رينر والعداءة الحائزة على الميداليات الذهبية ثلاث مرات ماري جوزيه بيريك الشعلة الأولمبية في مرجل بحدائق التويلري في وسط باريس تحت منطاد هوائي 

وارتفعت الشعلة إلى السماء في لحظة أيقونية بتاريخ حفل افتتاح الألعاب الأولمبية.

 كان رافائيل نادال وزين الدين زيدان ونادية كومانيتشي وسيرينا ويليامز وكارل لويس من بين نجوم الرياضة الذين شاركوا في الحفل الذي انتهى بعودة مفاجئة للمطربة الكندية سيلين ديون، التي عادت إلى الغناء بعد صراع مع متلازمة التصلب.

 كما ظهرت ليدي جاجا خلال العرض، وكذلك مغني الراب ريم كيه وفرقة الميتال جوجيرا والمطربة وآيا ناكامورا ، الفنانة الناطقة بالفرنسية الأكثر استماعًا في العالم، إذ قدم كلاً منهم عرضًا استثنائيًا بعاصمة النور والملائكة.

 قال رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ إن الألعاب الأولمبية ستجمع العالم في وقت الصراع، دون أن يذكر أي صراع على وجه التحديد. 

الجدير بالذكر أنه تبدأ الألعاب على أرض الواقع صباح اليوم، السبت في باريس. 

 

سيلين ديون تحيي حفل افتتاح أولمبياد باريس 

 

تلقت الممثلة الكندية سيلين ديون تصفيقًا حارًا فور ظهورها منذ دقائق بحفل افتتاح أولمبياد 2024، والجاري حاليًا بعاصمة النور باريس.

يمثل أداء سيلين ديون في الأولمبياد عودة جديدة منها إلى الغناء بعد سنوات، إذ جرى تشخيص إصابتها بمتلازمة التصلب في أواخر عام 2022.

 

ويتسبب هذا الاضطراب العصبي النادر في تيبس العضلات وتشنجات مؤلمة في العضلات، وهو ما أثر على قدرة ديون على المشي والغناء. 

قالت ديون لوكالة أسوشيتد برس إن عودتها إلى العلاج تتطلب العلاج "جسديًا وعقليًا وعاطفيًا وصوتيًا"، جاء ذلك خلال العرض الأول للفيلم الوثائقي "أنا: سيلين ديون".

 

وظهرت سيلين ديون البالغة من العمر 56 عامًا بفستان كريستالي رائع، اختارته دافني بوركي، مديرة التصميم والأزياء في أولمبياد باريس 2024.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أولمبياد ليدي جاجا سيلين ديون أولمبياد باريس أولمبياد 2024 بباريس سیلین دیون

إقرأ أيضاً:

غارة إسرائيلية تقتل حلم اللاعبة اللبنانية سيلين حيدر

نواف السالم

تحول حلم سيلين حيدر، لاعبة منتخب لبنان للشابات وقائدة فريق أكاديمية بيروت، في لحظة واحدة، التي تعشق الحياة وتعيش من أجل كرة القدم إلى صراع مرير مع إصابة خطيرة في الرأس، نتيجة قصف إسرائيلي استهدف منطقة الشياح، مكان إقامتها، لترقد على أثرها بدون حراك فى سرير المستشفى.

سيلين لاعبة موهوبة رفعت راية لبنان في بطولات غرب آسيا، وحملت معها طموحات جيل يؤمن بأن الرياضة أداة تغيير، لكن شظايا الحديد التي اخترقت سلام بيتها، عكر صفو ذلك، ليبقى فى الأصداء صوت والدتها، سناء شحرور، يردد: «ابنتي بطلة، ستعود لتقف وتكمل حلمها».

لكن الأمل لم يختفى وسط الألم، حيث تقف عائلتها وزملاؤها ومدربوها كتفاً بكتف، ومنظمين لحملات لتلك البطلة، التي يترقب الجميع اللحظة التي تستيقظ فيها لتُكمل رحلتها، ليس فقط على أرض الملعب، بل في الحياة نفسها.

تسرد والدتها، سناء شحرور ، في ظل ظروفٍ مأساوية، ، تفاصيل لحظة لا تُنسى، لحظة اختلط فيها الخوف بالأمل، رسالة بسيطة من سيلين تطلب وجبتها المفضلة تحولت إلى كابوسٍ بعد دقائق، عندما أُصيبت إثر تطاير شظايا الحديد، وبينما كانت الأم تمني نفسها بتحضير الطعام، وجدت نفسها تواجه الحقيقة المُرّة في المستشفى في قسم العناية الفائقة.

بدأت القصة عندما اضطرت عائلتها للنزوح من منزلهم بسبب الحرب، في حين بقيت سيلين وحدها في المنزل لتكمل دراستها الجامعية، بعد قرار وزير التربية اللبناني عباس الحلبي باستكمال التعليم، رغم الحرب، وفي إحدى الليالي، أرسلت سيلين رسالة لوالدتها عبر تطبيق «واتساب»، تطلب منها إعداد وجبتها المفضلة، بضحكة خفيفة، ردَّت الأم: «وجهك فقري، سأقوم بإعدادها لك»، دقائق بعد ذلك، تلقت الأم اتصالاً غيّر حياتها؛ الرقم الغريب على الهاتف أخبرها بأن ابنتها تعرضت لإصابة في الرأس.

لم تصدِّق الأم ما سمِعَتْ، لا سيما أن سيلين كانت قد أبلغت بأنها ابتعدت عن مكان الاستهداف، شعرت بالذعر والارتباك وبدأت تبحث عن معلومات متضاربة حول حالتها، وتقول شحرور: «لم أعد أعرف ماذا أفعل وكنت في موقف لا أحسد عليه صرت أتجول في البيت من دون جدوى، اتصلت بوالدها وذهب لمستشفى السان جورج قبلي، لأنني كنت بعيدة جداً عنها».

وتكمل شحرور بأنها حين وصلت إلى المستشفى، وجدت ابنتها مغطاة بالدماء، لا تستطيع الحركة، وقد أُصيبت بكسر في الجمجمة ونزف في الرأس، المشهد كان مرعباً، لكن الأم لم تفقد الأمل. وقفت بجوارها وهي تصرخ: «قومي يا سيلين!»، ولكن الأطباء كانوا يؤكدون أن وضعها حرج للغاية، وأن المسألة مسألة وقت.. وتضيف: «الأطباء يقولون لنا إنها مسألة وقت؛ سأنتظرها سنة واثنتين وثلاثاً لكي تستيقظ».

رغم الألم الذي تعيشه العائلة، لا تزال والدة سيلين تحتفظ بأمل كبير: «رسالتي للعالم أن سيلين ليست مجرد لاعبة، بل هي رمز لجيل يحب الحياة، أتمنى أن تنتهي الحرب، وأن نعيش أياماً أفضل. الشعب اللبناني لا ينكسر، وسيلين ستعود لتكمل حلمها وترفع علم لبنان مجدداً».

نظم زملاء سيلين حملة تبرعات لدعم الناس المحتاجة، وأطلقوا دعوات للصلاة من أجل شفائها. الجميع ينتظر اللحظة التي تفتح فيها سيلين عينيها وتبتسم مجدداً، فكما قالت زميلتها ميشال إن الحياة تليق فقط بأولئك الذين يحبون الحياة كسيلي

في المستشفى، تجلس الأم يومياً بجانب سرير سيلين، تتحدث معها، تخبرها عن زيارات الأصدقاء، وتعدها بأطيب الأكلات عندما تستيقظ، وتخبرها بأنها ستشتري لها دراجة نارية جديدة، تحاول أن تمنحها القوة بالكلمات، رغم أن سيلين لا تستجيب. تقول الأم: «قلت لها إنني رأيتُ في الحلم أنها استيقظت وغمرتني. أنا أنتظر هذا الحلم يتحقق، حتى لو استغرق الأمر سنوات».

مقالات مشابهة

  • غارة إسرائيلية تقتل حلم اللاعبة اللبنانية سيلين حيدر
  • الفيصل يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية
  • محافظ بني سويف يكرم أبطال المحافظة المتألقين بدورة الألعاب البارالمبية باريس
  • إجراء رسمي من الأولمبية بشأن انتخابات اتحاد الكانوي والكاياك
  • محافظ بني سويف يكرم أبطال المحافظة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024
  • 4 فرسان أولمبيين من (TOP 10) في قائمة التصنيف العالمي ببطولة لونجين لقفز الحواجز
  • برئاسة الفيصل.. الأردن يحتضن اجتماعات اتحاد اللجان الأولمبية العربية
  • أشهر ألعاب الكمبيوتر القديمة التي لا تزال تلاقي شعبية في 2024
  • “بالعزف على برميل النفط” لقطات من الأهازيج السعودية بمنتدى مسك.. فيديو
  • "إس آند بي" تحذر من فقاعة ديون في الولايات المتحدة