محمد بن راشد: قيمة الوطن تعلو وترتفع بأعمالنا وتضحياتنا
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أنه لا قيمة للمال إذا لم نجعله في سعادة وخدمة البشر.
وأضاف سموه ضمن وسم (#علمتني_الحياة): «إن قيمة الوطن تعلو وترتفع بأعمالنا وتضحياتنا».
وقال سموه عبر منصة «إكس»: «#علمتني_الحياة … بأنه لا قيمة للمال إذا لم نجعله في سعادة وخدمة البشر.. ولا قيمة للوقت إذا لم نستثمره في عمل نافع.. ولا قيمة حقيقية للحياة إذا لم نسخرها لبناء إرث يدوم وينفع ويرفع غيرنا».
وتابع سموه: «قيمة كل شيء تعتمد ما نفعله فيه.. حتى الوطن.. قيمة الوطن تعلو وترتفع بأعمالنا وتضحياتنا.. وكلنا مسؤول.. كلنا يستطيع أن يساهم في خلق قيمة أعلى وأسمى لأوطاننا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن راشد الإمارات دبي علمتني الحياة إذا لم
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: شهر رمضان يدعو إلى نشر السلام والمحبة والتعايش
استقبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بحضور الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، والشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، الإثنين، جمعاً من أعيان البلاد وكبار المسؤولين والتجّار ورجال الأعمال، الذين قدموا للسلام عليه، وتهنئته بشهر رمضان المبارك، وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي.
وتبادل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التهاني والتبريكات مع الحضور، الذين تمنوا له دوام الصحة والعافية، مبتهلين إلى الله عزّ وجلّ أن يديم على دولة الإمارات نعمة التقدم والازدهار، وأن يسدد خطى قيادتها الرشيدة على دروب الخير والرفعة، وأن يُسبغ نِعمَه على شعب دولة الإمارات، وكل من يقيم على أرضها الطيبة، وأن تظل دائماً رمزاً للأمن والأمان.وخلال اللقاء، تجاذب الشيخ محمد بن راشد مع الحضور أطراف الحديث حول ارتباط المجتمع الإماراتي بالقيم النبيلة المستلهمة من شهر رمضان المبارك، والذي يأتي هذا العام مع إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، عام 2025 ليكون عاماً للمجتمع، وتطرّق الحديث إلى ما يزكيه شهر الصوم من شيم الترابط والتكافل بين أفراد المجتمع الواحد، وما يغرسه في النفوس من دروس وعِبَر مستمدة من تعاليم ديننا الحنيف، وما يدعو له من إفشاء السلام والحث على التعاون، ومد يد العون لكل محتاج، ونشر أسباب السلام والمحبة والتعايش بين الناس.