الثورة نت:
2025-01-30@00:54:00 GMT

العودة إلى أصالة الإسلام

تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT

 

الإنجازات العظيمة هي التي تسعى لتحقيق تطلعات الشعوب بجالها العظماء ذوى الهمم العالية، المتحورة حول السعي لتحقيق رضوان الله والفوز والفلاح في الدنيا والآخرة، أما النفوس الدنيئة والمنحطة فإنها تغلب مصالحها على كل ما سوى ذلك، وهنا يقارن قائد الثورة، ربان المسيرة القرآنية بين يجتمعين في سلوكها تجاه دعوة خاتم الأنبياء والمرسلين محمد بن عبدالله الصادق الأمين، فالأول: بانتمائهم الإيماني جمعوا بين التزام العبادة والتزام المسؤولية، مناصرة وجهادا وتضحية، حملوا الإسلام كمشروع ورسالة ومسؤولية، وعملوا على اقامته، وأحيائه ورفع رأيته وقد عبر عنهم القرآن الكريم “وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ” الحشر الآية 9، والثاني: انغلق على نفسه ومصالحه الضيقة والأنانية، وأصبح الشح والأنانية تمثل له كل شيء وأصبحوا مكبلين ومقيدين بالحسابات الضيقة والمصالح الشخصية، الأول: أفلح ونجح وفاز بالشرف العظيم في حمل رسالة الإسلام وبإبلاغها للعالمين، والثاني خسر الدنيا والآخرة حينما لم يكتف بترك الرسالة وحملها والإيمان بالبني ونصره بل ذهب لمحاربته وإيذاءه وإخراجه من وطنه والتآمر عليه.


وما أشبه الليلة بالباحة فالقوى الاستعمارية وقوى الاستكبار والطاغوت تمارس ذات الأسلوب في الصد عن سبيل الله ونشر قيم الانحطاط وتدمير المبادئ والأخلاق لصالح السيطرة والاستحواذ على الثروات، وتوزيع الفقر والبؤس والشقاء والتعاسة على أنها قيم التحضر والتمدن، ومن العجيب أن السعودية أن تتجه بسياساتها نحو محاربة اليمن وإلى جانبها الإمارات ويعملان على تدمير كل الإنجازات الحيوية وقتل المواطنين بعيدا عن المواجهات العسكرية في جبهات القتال، قريش في عدائها لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم استعانت بالمشركين واليهود والنصار لمحاربه الإسلام والمسلمين، وكانوا مع ذلك يحترمون عهودهم مواثيقهم في كثير من الأحيان، حاصروا الرسول الله صلى الله عليه وآله وأصحابه في شعب أبي طالب، وتأمروا على قتل النبي الله صلى الله عليه وآله وشنوا عليه الحرب الإعلامية والإيذاء والسخرية، لأكثر من عشر سنوات حتى كانت الهجرة، ولم يتسلموا فشنوا الحروب المتعددة حتى كان النصر والفتح المبين وإعلان هزيمة الكفر والشرك واليهود والنصارى وإخراجهم من جزيرة العرب، اليوم يعاود آل سعود الكرة ومعهم أحلافهم من الهندوس واليهود والنصارى والإلحاد، مضت تسع سنوات من الحصار والتجويع والإجرام والقتل وأعلنت الهدنة، لكن دهاقنه وتجار الحروب من اليهود والنصارى يريدون إعادة الكرة بالاعتداء على اليمن مستخدمين المجال الاقتصادي والذي يطال ضرره كل إنسان، لم يكفهم تدمير المطارات والاستيلاء على الموانئ والاستئثار بعائدات النفط والغاز بل يريدون الاستيلاء على الأموال من خلال محاصرة البنوك وتعويض قيمة العملة التي انهارت بسبب سياساتهم والمتعاملين معهم وصلت إلى مستويات قياسية من الانهيار، وكل ذلك من أجل إلهاء اليمن عن قيامها بواجب النصرة والمؤازرة للأشقاء المستضعفين على أرض فلسطين الذين يتعرضون لأبشع وأقذر الجرائم على أيدي شذاذ الآفاق من اليهود والحلف الصليبي الجديد.
لقد أتضح جليا مسارعة حكومات وأنظمة دول الخليج لإعادة الجاهلية ولكن بأساليب ووسائل حديثة، وأيضا العمل على إرضاء اليهود والنصارى وتلبية طلباتهم في شتى المجالات مع أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قد حذرنا من ذلك فقال: لتتبعن سنن من قبلكم شبرا يشير وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قيل يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال : فمن” متفق عليه، فقد وجدنا أنظمة الخليج تعمل جاهدة على نشر قيم الإفساد والانحلال، ومحاربة مكارم الأخلاق التي أمر بها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم وأكد عليها النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
وبينما تنشغل اليمن بمناصرة الأشقاء على أرض غزة وفلسطين تعمل تلك الأنظمة على خدمة اليهود والنصارى، فسياستها منصبة على تدمير كل أواصر الإخاء والوحدة والتعاون بين إقطار الوطن العربي، وذلك خدمة لمشاريع التجزئة والفرقة، اليمن وهو يواجه كل هذه الأخطار، طور إمكانياته وقدراته النوعية وأثبت أنه قادر على تحقيق الردع والمواجهة في كل الجهات، لكن يبدو أن النظرة القاصرة التي عرفت عنه في السابق مازالت هي المعتمدة.
ورغم أن الأحداث قد أكدت أن اليمن لا يمكن تجاوزه في مجالات الشجاعة والإباء والنخوة والدفاع عن قضايا الأمة المصيرية، وهو إرث من أبائه الأوائل ودورهم العظيم في حمل راية الإسلام والجهاد- ولذلك استحقوا وسام النبوة ” الإيمان يمان والحكمة يمانية” وهو مشروعنا في اليمن الذي نسير عليه، كما يؤكده قائد المسيرة القرآنية السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي – حفظه الله-.
اليمن سيواصل مشوار التمسك بالمبادئ والقيم الإسلامية، ولن تثنيه تكالب العملاء والمنافقين والخونة عن واجباته في البناء والتنمية، ومحاربة كل مظاهر الانحلال والانحطاط، وأيضا سيقوم بواجب النصرة والنجدة للمستضعفين على أرض غزة وفلسطين.
وإذا كانت بعض أنظمة العمالة والخيانة تريد أن تقوم بواجب الدعم والمساندة للمجرمين من اليهود والنصارى حتى يستكملوا إبادة الأشقاء هناك، فإن الرد جاهز والقدرات متوفرة لتحقيق النصر والردع، وإذا كانوا يعملون على إرضاء اليهود والنصارى فنحن نعمل على إرضاء رب العالمين، وتحقيق غايات الاستخلاف والقيام بأوامر الله وأوامر سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وعلى تلك الأنظمة الأخذ بنصحية قائد الثورة حفظه الله أن الأمريكي والإسرائيلي يحاول أن يورطكم فتورطوا وجربوا، أما إذا كنتم تريدون الخير لأنفسكم والاستقرار لبلدكم.. فلن يتحقق ذلك الا بكف مؤامراتكم.. لأنه إذا نجح في توريطكم فهو غباء رهيب من جانبكم” وهي نصحيه من سياسي متمرس وحكيم مجرب وفوق كل ذلك مؤمن بالله والله سبحانه وتعالى يقول ” وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا” النساء “104”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

3 فضائل لشهر شعبان في الإسلام.. ترفع فيه الأعمال إلى الله

فضائل شهر شعبان في الإسلام وأهمية الاستعداد لرمضان من الأمور التي تهم العديد من المسلمين خلال الأشهر الحرم، لاغتنام فرصة الاستجابة للدعاء، لذلك يريد البعض معرفة أفضل الأعمال فيه للتقرب إلى الله في تلك الأيام المباركة.

فضائل شهر شعبان في الإسلام

وحول فضائل شهر شعبان في الإسلام وأهمية الاستعداد لرمضان، فقال الدكتور عطية لاشين، عضو لجنة الفتوى في الأزهر الشريف، في تصريحات لـ«الوطن» إن هناك فضائل عديدة لشهر شعبان تحديدا وهو ما ورد ذكرها في الأحاديث النبوية الشريفة، لافتا إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يكثر من الصوم في شهر شعبان، كما أن هذا الشهر ترفع فيه الأعمال إلى الله عز وجل، فعن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - قالت: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لَا يُفْطِرُ، وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ: لَا يَصُومُ، وَمَا رَأَيْت رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ قَطُّ إلَّا رَمَضَانَ، وَمَا رَأَيْته فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ مِنْهُ صِيَامًا فِي شَعْبَانَ» متفق عليه، وهذا الحديث يدل على أن الرسول الكريم كان يخص شهر شعبان بالصوم أكثر من غيره.

وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان قال: «ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم» رواه أبو داود، وأضاف عضو لجنة الفتوى أن هذا الشهر من الأيام التي يجب أن يستغلها الناس لاستقبال والاستعداد لشهر رمضان، عملا بقول أبي بكر البلخي: «شهر رجب شهر الزرع، وشهر شعبان شهر سقي الزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع»، لافتا إلى أن التقرب إلى الله عز وجل بالعبادات في هذا الشهر الذي يسبق الشهر الكريم هو استعداد لاستقبال شهر رمضان الذي يعد أفضل شهور السنة.

أفضل الأدعية في شهر شعبان

اللهم أعني على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك.

اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني.

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

اللهم باركّ لنا في شعبان وَبلغنا رمضان من غير أن نرى دمعة حبيب،ولا فِراق غالي ، ولا استمرار مرض لقريب، اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولا مفقودين، اللهم بلغنا شهر رمضان ونحن في احسن حال واعنا اللهم على صيامه وقيامه يارب العالمين.

اللهم إن هذا هلال شعبان وقد ورد وأنت أعلم بما فيه من الإحسان فاجعله اللهم هلال بركات وسعادات كاملة الأمان والغفران والرضوان وماحية الأخطار في الأحيان والأزمان وحامية من اذى أهل العصيان والبهتان، وطهرنا فيه تطهيرا تصلح به للدخول على شهر رمضان مظفرين بأفضل ما ظفر به أحد من أهل الإسلام والإيمان برحمتك يا ارحم الراحمين .

“اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شئ ، وبقوتك التي قهرت بها كل شئ، وخضع لها كل شئ ، وذل لها كل شئ ، وبجبروتك التي غلبت بها كل شئ، وبعزتك التي لا يقوم لها شئ ، وبعظمتك التي ملأت أركان كل شئ وبسلطانك الذي علا كل شئ ، وبوجهك الباقي بعد فناء كل شيء، وبأسمائك التي غلبت أركان كل شئ ، وبعلمك الذي أحاط بكل شئ، وبنور وجهك الذي أضاء له كل شئ ، يا نور يا قدوس ، يا أول الأولين ويا آخر الاخرين ، اللهم اغفر لي الذنوب، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم، اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء ، اللهم اغفر لي كل ذنب اذنبته وكل خطيئة اخطأتها”.

اَللّهُمَّ اجعَلني فيهِ مِنَ المُستَغْفِرينَ، وَاجعَلني فيهِ مِن عِبادِكَ الصّالحينَ القانِتينَ، وَاجعَلني فيهِ مِن اَوْليائِكَ المُقَرَّبينَ، بِرَأفَتِكَ يا اَرحَمَ الرّاحمينَ.

"اَللّهُمَّ لا تَخْذُلني فيهِ لِتَعَرُّضِ مَعصِيَتِكَ، وَلاتَضرِبني بِسِياطِ نَقِمَتِكَ، وَزَحْزِحني فيهِ مِن موُجِبات سَخَطِكَ بِمَنِّكَ وَاَياديكَ يا مُنتَهى رَغْبَةِ الرّاغِبينَ.«اللهم اعصمني من كل سوء، ولا تاخذني على غرة، ولا على غفله، ولا تجعل عواقب أمري حسرة وندامة».

«يا مَنْ أَرْجُوهُ لِكُلِّ خَيْرٍ ، وَ آمَنُ سَخَطَهُ عِنْدَ كُلِّ شَرٍّ ، يَا مَنْ يُعْطِي الْكَثِيرَ بِالْقَلِيلِ ، يَا مَنْ يُعْطِي مَنْ سَأَلَهُ ، يَا مَنْ يُعْطِي مَنْ لَمْ يَسْأَلْهُ وَ مَنْ لَمْ يَعْرِفْهُ تُحَنُّنًا مِنْهُ وَ رَحْمَةً ، أَعْطِنِي بِمَسْأَلَتِي إِيَّاكَ جَمِيعَ خَيْرِ الدُّنْيَا ، وَ جَمِيعَ خَيْرِ الْآخِرَةِ ، وَ اصْرِفْ عَنِّي بِمَسْأَلَتِي إِيَّاكَ جَمِيعَ شَرِّ الدُّنْيَا وَ شَرِّ الْآخِرَةِ، فَإِنَّهُ غَيْرُ مَنْقُوصٍ مَا أَعْطَيْتَ ، وَ زِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ يَا كَرِيمُ».

اللّهُمَّ قَرِّبْني فيهِ إلى مَرضاتِكَ، وَجَنِّبْني فيهِ مِن سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ، وَوَفِّقني فيهِ لِقِرائَةِ اياتِِكَ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحمينَ.

«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَأْثَمِ والمَغْرَمِ، ومِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ، وعَذابِ القَبْرِ، ومِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ، ومِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ الفَقْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ عَنِّي خَطايايَ بماءِ الثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وباعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ».اللَّهمَّ اكفني بِحلالِكَ عن حرامِكَ، وأغنِني بِفَضلِكَ عَمن سواكَ».

أدعية الرزق في شهر شعبان

«يا الله، يا رب، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك العظيم الأعظم أن ترزقني رزقًا واسعًا حلالًا طيبًا، برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم ارزقنا رزقا حلالًا طيبًا مباركًا فيه كما تحب وترضى يا رب العالمين. حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله لراغبون».

«اللّهم إن كان رزقي في السّماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدًا فقرّبه وإن كان قريبًا فيسّره، وإن كان قليلًا فكثّره، وإن كان كثيرًا فبارك لي فيه».

«اللهم ارزقني علمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وشفاءً من كل داء وسقم، يا من ترزق من تشاء بغير حساب، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، اللهم ارحمني رحمة تغنيني بها عمن سواك، إلهي أدعوك دعاء من اشتدت فاقته، وضعفت قوته، وقلت حيلته، دعاء الغريق المضطر البائس الفقير الذي لا يجد لكشف ما هو فيه من الذنوب إلّا أنت».

مقالات مشابهة

  • فوائد بقاء الإنسان متوضئًا طوال الوقت
  • 3 فضائل لشهر شعبان في الإسلام.. ترفع فيه الأعمال إلى الله
  • حكم أداء سُنة الفجر بعد إقامة الصلاة .. دار الإفتاء تحسم الجدل
  • حكم بيع قائمة بأرقام الهواتف لمساعدة الآخرين في التواصل مع أصحابها.. دار الافتاء توضح
  • حكم أداء ركعتين سنة قبل صلاة المغرب
  • عدد ركعات صلاة التراويح في شهر رمضان المبارك
  • هل راجع النبي الله في عدد الصلوات برحلة الإسراء والمعراج.. الإفتاء تجيب
  • القدس مدينة الصلاة والتسامح
  • ماذا حدث للرسول في عام الحزن؟ مواقف مؤلمة أثرت في حياته ودعوته
  • حكم صيام التطوع في شهري رجب وشعبان.. الإفتاء تكشف المأثور عن النبي