«إمباور» راعياً استراتيجياً لـ «ويتيكس 2024»
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، رعايتها الاستراتيجية لمعرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة «ويتيكس 2024» في نسخته السادسة والعشرين، حيث تنطلق فعالياته بتوجيهات كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، خلال الفترة ما بين 1 إلى 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، في مركز دبي التجاري العالمي.
وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي ل«إمباور»، إن «ويتيكس» الذي تنظمه هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، سنوياً، رسخ مكانته كأحد أكبر وأهم المعارض العالمية الرائدة في قطاعات المياه، والبيئة، والطاقة، مشيراً إلى ما ينتظر المشاركين والزوار للمعرض من تميز وتفرد، لاسيما وأن المعرض يرسخ مكانته الدولية بكونه منصة فريدة تستهدف تحقيق التكامل بين جميع شرائح قطاع الطاقة، موضحاً أن المعرض يعد فرصة مهمة لتعريف العالم بجهود دولة الإمارات، وإمارة دبي، في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة، والإنجازات المتواصلة التي تجعل من دبي نموذجاً عالمياً في جهود الحفاظ على الموارد الطبيعية، وتحقيق الاستدامة والاقتصاد الأخضر، في إطار استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات إمباور
إقرأ أيضاً:
إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي
رفضت إيران الخميس تصريحات "سياسية وغير مهنية" لرئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي طالب فيها طهران بأن تثبت أن برنامجها النووي ليس له أي أغراض عسكرية.
وقال غروسي خلال مؤتمر صحفي الخميس في اليابان "في نهاية المطاف، يجب منع إيران أو مساعدتها على إثبات عدم رغبتها في تطوير سلاح نووي".
وأضاف أن الاتفاق حول الملف النووي الإيراني "تحدث عن نوع واحد من أجهزة الطرد المركزي. الآن لديهم الكثير منها. إنهم يخصّبون إلى 60%، أي إلى مستوى السلاح تقريبا".
ووصف غروسي الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع إيران بأنه "قشرة فارغة"، معتبرا أنه "لم يعد يخدم الغرض منه".
وردت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في بيان، قائلة إن "هذه الخطابات السياسية المتكررة للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لا ترقى إلى كرامته ومنصبه ويجب أن تتوقف".
وفي عام 2018، انسحبت الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي الذي كان قد وُقّع قبل 3 سنوات من ذلك التاريخ. وأتاح الاتفاق لطهران تخفيف العقوبات المفروضة عليها في مقابل الحد من طموحاتها النووية.
وبعد الانسحاب الأحادي لواشنطن من الاتفاق، تراجعت إيران عن التزاماتها. وفي السنوات الأخيرة، فشلت كل المحاولات لإحياء هذا الاتفاق.
إعلانومطلع ديسمبر/كانون الأول، أعلنت طهران أنها بدأت تغذية أجهزة طرد مركزي جديدة في موقع فوردو، ما من شأنه على الأمد الطويل إحداث زيادة كبيرة في معدل إنتاج اليورانيوم المخصب عند مستوى 60%، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وببلوغها عتبة تخصيب عند مستوى 60%، تقترب إيران من نسبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي.