بوابة الوفد:
2024-12-19@09:20:45 GMT

ما هو نظام VDC الجديد في سيارات نيسان صني 2025؟

تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT

جاء إطلاق شركة نيسان موتور إيجيبت، لموديل 2025 من السيارة نيسان صني المجمعة محلياً، بنظام التحكم الديناميكي الجديد VDC، ليطرح العديد من التساؤلات حول تعريف هذا النظام وكيفية عمله.

 

ما هو نظام VDC الجديد في سيارات نيسان صني 2025

 

وفي السطور التالية تجيب بوابة الوفد الإلكترونية لمتابعيها عن السؤال “ما هو نظام VDC الجديد في سيارات نيسان صني 2025؟”.

 

ويعد نظام VDC، اختصاراً للتحكم الديناميكي في السيارة، وهي ميزة أمان مهمة تعمل على تعزيز ثبات السيارة والتحكم فيها، خاصة في ظروف القيادة الصعبة كالمناطق الزلقة والمنعطفات.

 

وتتوافر السيارة نيسان صني موديل 2025 المجمعة محلياً المزودة بنظام VDC من خلال شركة نيسان موتور إيجيبت، بـ4 فئات من التجهيزات جميعها مزودة بمحرك بقوة رباعى الاسطوانات، سعة 1500 سي سي، بقوة 108 «حصان» مع عزم أقصى للدوران 134 نيوتن/ متر، متصل بناقل حركة رباعى السرعات أوتوماتيك.

 

وتنشر بوابة الوفد الإلكترونية القائمة السعرية الجديدة الصادرة عن شركة نيسان موتور إيجيبت، لـ”السيارة نيسان صني 2025 المجمعة محلياً” والتي يتم العمل بها بدايةً من يوليو الجاري.

 

أسعار نيسان صني موديل 2025 المجمعة محلياً بنظام VDC

 

MT  695400

BASE       726500 

PLUS       747000 

SUPPER SALON      761000 

 

وفقاً لشركة نيسان موتور إيجيبت،وزودت طرازات نيسان صنى المجمعة محلياً موديل 2025 فئة «A/T Base» ببعض المواصفات ووسائل الأمان؛ من بينها «عدد 2 وسائد هوائية- فرامل مانعة للإنغلاق ABS وتوزيع الكترونى للفرامل EBD – نظام إيموبليزر ضد السرقة – عجلة القيادة كهربائية».

 

وتقدم السيارة ببعض الكماليات والتجهيزات، من أبرزها «مصابيح ضباب أمامية هالوجين- مصابيح خلفية LED – مرايات جانبية كهربائية – مكيف هواء يدوى مع وجود مخارج للمقاعد الخلفية- زجاج كهربائى- قفل مركزى – إمكانية طى المقاعد الخلفية – مقعد السائق والراكب الأمامى يدوى- عجلة القيادة متعددة الوظائف – مدخل AUX – مكبرات صوتية – جنوط 15 بوصة، وغيرها».

 

ودعمت طرازات «صنى» فئة «A/T MID» بنفس التجهيزات الموجودة بالفئة السابقة، إضافة إلى بعض الكماليات الأخرى ومنها «سبويلر خلفى- مرايات جانبية كهربائية – كاميرا خلفية – زجاج خلفى معتم – إمكانية التحكم بالنظام الصوتى والراديو من خلال عجلة القيادة- بلوتوث – شاشة وسائط 7 بوصة تعمل باللمس – مدخل USB، وغيرها».

 

وتزيد الفئة الأعلى «A/T SUPER SALOON» ببعض التجهزات والكماليات الأخرى؛ من أبرزها «حساسات ركن خلفية – مرايا ضم كهربائيًّا- خاصية التحكم عن بعد فى غلق وفتح الأبواب- مكييف هواء أتوماتيك – عدادات متطورة، وغيرها».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نيسان صني نيسان نيسان موتور إيجيبت نیسان موتور إیجیبت المجمعة محلیا نیسان صنی 2025

إقرأ أيضاً:

من موتور الثلاجة إلى مأساة عائلة.. حريق المنيل يروي حكاية وجع

في شارع المنيل بحي مصر القديمة، كتب الحريق فصلًا مأساويًا لعائلةٍ كانت تمثل الرحمة عنوانًا لحياتها، النيران التي بدأت من موتور الثلاجة، حولت شقة صغيرة إلى مسرحٍ للألم، حيث فقدت نهير السباعي (52 عامًا) حياتها مع زوجها وأمها القعيدة، بينما خرج طفلها أحمد وحيدًا يحمل نجاةً أثقلتها الفقد.

لم يكن الموت قدر نهير في البداية، فقد استطاعت الهروب، لكن قلبها الذي لا يعرف إلا العطاء أبى أن يترك أمها، تلك السيدة العجوز التي نالت من جسدها السرطان ومنعت عنها الحركة.

عادت نهير مهرولة وسط النيران لتنقذ من حملتها في بطنها يومًا، ولكن شجاعة الحنين أطفأتها النيران.

الحريق الذي شبّ فجأة خلف الثلاجة كان أشبه بوحشٍ جائع، انطلقت ألسنته تلتهم الأرواح والأشياء، حاول أحمد، الطفل ذو الأعوام العشرة، أن يبحث عن طفاية حريق لدى الجيران، لكن القدر لم يمنح العائلة فرصة النجاة.

انفجار غاز الفريون في الثلاجة أشعل النيران بسرعة، لتنتقل كاللهب بين الستائر والسجاد، محاصرة من في الداخل، ومعلنة النهاية.

نهير، تلك السيدة التي كانت تُطعم الطيور والحيوانات الضالة، وتحنو على قلوب البشر والحيوان، رحلت في ثوب البطولة.

جارتها تحدثت عنها قائلة: "كانت مدرسة أدبٍ وحياة، لم تتأخر يومًا عن مساعدة محتاج، وكانت يدها ممدودة دائمًا بالعطاء." 

أما أحمد، فهو الناجي الوحيد من الحريق، حملته العناية الإلهية خارج الشقة في اللحظة التي انفجرت فيها النيران، لكنه خرج يحمل وجعًا أكبر من عمره، طفل فقد أمه وأباه وجدته في لحظة واحدة، وترك قلبه الصغير يئن بين ذكريات الأمس وألم الفقد. 

حريق المنيل لم يأخذ الأرواح فحسب، بل أطفأ شعلة الرحمة التي كانت توقدها نهير أينما حلت، وبينما تطوي الحياة صفحة جديدة من مآسيها، يبقى السؤال معلقًا في الهواء الملوث برائحة الدخان: هل كانت هذه النهاية قدرًا حتميًا، أم أن إهمالًا صغيرًا كان يمكنه أن يُبقي النهار حيًا في حياة عائلةٍ كاملة؟!







مشاركة

مقالات مشابهة

  • رفع العلم السوري الجديد على مبنى السفارة السورية في الأردن
  • نيكاي يتراجع قبيل قرارات الفائدة في اليابان وأميركا
  • من موتور الثلاجة إلى مأساة عائلة.. حريق المنيل يروي حكاية وجع
  • أفخم سيارات مرسيدس.. تعرف على مواصفات وسعر «ميباخ» موديل 2025
  • هل رأس السنة عطلة؟.. مواعيد إجازات العام الجديد 2025
  • أسعار نيسان صني 2025 في مصر: مواصفات وتفاصيل جديدة
  • تكريم فريق العيادة المجمعة خالد بن الوليد لجهودهم الإنسانية في ترهونة
  • تعرف على سعر ومواصفات سيارات «سيات ليون» موديل 2025
  • مسؤول في القيادة السورية الجديدة يكشف عن قرب فتح السفارة المغربية بدمشق
  • عاجل| شركة شين فينج إيجيبت تخطط لافتتاح أربع مصانع في مصر