شاهد| مظاهرة داعمة لغزة أمام مقر الخارجية بستوكهولم في السويد
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
عرضت فضائية الجزيرة، اليوم الجمعة، مقطع فيديو يرصد مظاهرة داعمة لغزة أمام مقر الخارجية بستوكهولم في السويد.
ويواصل صوت المحتجين حول العالم للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار على المدنيين في قطاع غزة، وقطع الدعم العسكري والسياسي الأمريكي لإسرائيل في حربها على غزة.
. لهذه الأسباب الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: الانتخابات الأمريكية نتائجها غير محسومة.. ونتنياهو يناور المقاومة الفلسطينية
وفي سياق متصل، قال اللواء الدكتور إبراهيم عثمان، الخبير الاستراتيجي، نائب أمين عام مجلس الدفاع الوطني المصري السابق، أن المقاومة ستظل تقاوم، مشيرًا إلى أن المقاومة الفلسطينية تقاوم منذ أكثر من 75 عامًا.
وأضاف خلال لقائه على قناة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي محمد عبد الرحمن، أنه من الصعب جدًا نجاح عملية التهجير القسري الذى تقوم بها قوات الإحتلال الإسرائيلي حاليًا، وخاصة أن القتال فى الضفة الغربية يختلف عن القتال فى قطاع غزة.
وتابع أن الضفة مساحة كبيرة بالإضافة إلى أن وجود المستوطنات الإسرائيلية التى أقامتها قوات الإحتلال بجانب أماكن تواجد الفلسطينيين مما يجعلهم مستهدفين، لذلك فإنهم الآن يقومون بعمل خطة الحسم، حيث يقيم طرق جديدة، وعامل خطة 2023 _ 2027 لإقامة قطر خفيف يصل ما بين مستعمراته شمال الضفة بجنوب الضفة مارًا بالمحافظات داخل الضفة وبالقدس، ليفصل المناطق الهامة الفلسطينية عن بعضها، لأن هذا القطار سيكون على جانبيه أسوار عالية، وهذة الأسوار ستفصل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فضائية الجزيرة السويد مقر الخارجية
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي من تداعيات العملية الإسرائيلية في الضفة ومنع وصول المساعدات لغزة
حذرت الوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة من أن العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في شمال الضفة الغربية ستؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني المزري بالفعل للنازحين الفلسطينيين.
وأفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا بأن السلطات الإسرائيلية بدأت في هدم أكثر من 16 مبنى في مخيم نور شمس للاجئين بطولكرم، بعد تدمير أكثر من عشرين منزلا خلال الأسبوع الماضي في الضفة الغربية المحتلة، وفقا لبيان نشرته الأمم المتحدة.
كما ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أوتشا في تقييم جديد له - أن النازحين يقيمون في ملاجئ عامة في جنين وطولكرم تفتقر إلى العديد منها إلى الضروريات الأساسية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في تصريحات صحفية إن أقل من نصف الأشخاص الذين قابلتهم فرق الأمم المتحدة قالوا إنهم يستطيعون تحمل تكاليف الطعام، مع تقليص العديد منهم لكميات الطعام أو تخطي وجبات الطعام، كما أن الأطفال غير قادرين على الذهاب إلى المدرسة.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أنه منذ بداية العملية الإسرائيلية في الضفة الغربية في يناير، كان الشركاء الإنسانيون يقدمون مساعدات منقذة للحياة، ويوزعون الطرود الغذائية والوجبات اليومية، وقد تلقت أكثر من خمسة آلاف أسرة مساعدات نقدية لتلبية احتياجاتها الأساسية، وشملت جهود الإغاثة توفير الفراش ومستلزمات النظافة الشخصية وخزانات المياه والمراحيض المتنقلة في جنين وطولكرم وطوباس.
وفي الوقت نفسه، أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأن إغلاق حاجز تياسير منذ شهر فبراير أعاق بشدة حركة أكثر من 60 ألف فلسطيني، وفي أول جمعة من شهر رمضان منعت هذه القيود آلاف المصلين الفلسطينيين من الوصول إلى الأماكن المقدسة.
وبينما سمحت السلطات الإسرائيلية للفلسطينيين بالوصول إلى القدس الشرقية، فقد أقامت مئات الحواجز المعدنية وفرضت القيود، واشترطت أن يكون المصلون حاصلين على تصاريح.
وقد نشر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية فرقا لتحديد المخاطر المحتملة والتدابير الممكنة التي يمكن للفلسطينيين عبورها، مع إيلاء اهتمام خاص للفئات الأكثر ضعفا.
وفي غزة، حذرت المنظمات الإنسانية من أن إغلاق جميع المعابر لمدة أسبوع تقريبا أدى إلى توقف المساعدات الحيوية، مما أدى إلى تفاقم المعاناة بين المدنيين.
وقال دوجاريك من الضروري السماح للمساعدات الإنسانية بالدخول إلى غزة دون تأخير.
وأكدت الأمم المتحدة أنه بموجب القانون الإنساني الدولي فإن إسرائيل باعتبارها القوة المحتلة ملزمة بضمان تلبية الاحتياجات الأساسية للناس وتسهيل وصول المساعدات إلى غزة.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: فرار 80 ألف شخص من الكونغو الديمقراطية بسبب القتال
الأمم المتحدة: إغلاق المعابر ومنع المساعدات له عواقب مدمرة على أهل غزة
الأمم المتحدة: 51 مليون طن من الركام مخلفات حرب إسرائيل على غزة