من قسم التقارير..
أبوظبي في 8 أغسطس / وام / نجحت الإمارات خلال السنوات الماضية في قيادة وحشد الجهود الدولية من أجل حماية وتعزيز الأمن الغذائي العالمي عبر طرح الحلول وإطلاق المبادرات ودعم المشاريع التي تسهم في تحسين إنتاج الغذاء وتأمين استدامة سلاسل توريد المواد الغذائية ومكافحة الجوع في العالم.
وتنطلق الإمارات في اهتمامها والتزامها بقضية الأمن الغذائي العالمي من قناعة راسخة بأن المتغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم تتطلب تكثيف التعاون والشراكات الدولية في مجال تبني مفاهيم وممارسات الاستدامة على أوسع نطاق، وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين الحكومات والدول والقطاع الخاص فيما يتعلق بإيجاد حلول مبتكرة لتوفير مصادر جديدة للغذاء تقوم على التكنولوجيا الحديثة بما يضمن تلبية احتياجات الأجيال الحالية والمستقبلية.


- مبادرات..
وتعد مبادرة “الابتكار الزراعي للمناخ” التي تقودها دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، من أبرز الخطوات العملية التي شهدها العالم مؤخرا لتسريع التحول المنشود في النظم الغذائية وصولاً إلى تحقيق ثاني أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في القضاء التام على الجوع بحلول عام 2030.
وتركز المبادرة على تسريع ابتكار أنظمة زراعية وغذائية تدعم العمل المناخي، حيث يتحمل القطاع الزراعي المسؤولية عن 25% تقريباً من الانبعاثات الضارة بالبيئة عالمياً، كما تسعى المبادرة إلى تعزيز المساهمة الاقتصادية للقطاع الزراعي وتوفير فرص عمل أكبر في هذا القطاع الحيوي الذي يوفر أكثر من 2 مليار فرصة عمل ويوفر الغذاء لكافة سكان الكوكب.

وتضمنت المبادرة عند إطلاقها في نوفمبر 2021 تعهدا باستثمار 4 مليارات دولار في أنظمة ومشاريع الزراعية المبتكرة حول العالم، وفي مايو 2023 تم الإعلان عن زيادة الاستثمار لأكثر من 13 مليار دولار بالإضافة إلى نمو شركاء المبادرة إلى أكثر من 500 منظمة حكومية وغير حكومية حول العالم.
وفي سياق متصل.. انضمت الإمارات إلى "مبادرة التطور الزراعي" بقيادة المملكة المتحدة والتي تسعى بشكل أساسي إلى جعل الزراعة المستدامة المقاومة للمناخ الخيار الأكثر جاذبية واعتماداً لدى المزارعين في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2030.
جاء ذلك خلال قمة "الابتكار الزراعي للمناخ" التي أقيمت في مايو الماضي بالعاصمة الأمريكية واشنطن وركزت على أهمية التعاون والتقدم في مواجهة تغير المناخ.
وقالت معالي مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، إن انضمام الإمارات إلى المبادرة جاء إدراكاً منها لتوافقها الكبير مع أهداف مبادرة "الابتكار الزراعي للمناخ" إذ يشكل كلاهما منصة لتضافر الجهود وتبادل الخبرات والتجارب ما يدعم مساعينا لتطوير قطاع الزراعة وإزالة الكربون من مختلف عملياته، مع ضمان تعزيز إنتاجنا الزراعي في المستقبل.
- الفاو..
وتمثل الإمارات أحد أهم الشركاء الاستراتيجيين لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأم المتحدة "الفاو"، وهو ما تجلى في العديد من المساهمات التي قدمتها الدولة لدعم مساعي المنظمة في تعزيز الأمن الغذائي المستدام للمناطق الأكثر احتياجاً في المنطقة والعالم.
وتلتزم الإمارات بمواصلة الدعم المالي السنوي للمكتب الإقليمي الفرعي للمنظمة في المنطقة، بالإضافة إلى المساهمة في إنجاح مشروع "يدًا بيد زيمبابوي – مشروع استعادة وإدماج أعمال البستنة لأصحاب الحيازات الصغيرة".
وقدمت الإمارات في عام 2020 مبلغ مليون دولار أمريكي لدعم حملة السيطرة على الجراد الصحراوي في إريتريا التي نظمتها "الفاو"، كما وقعت الإمارات اتفاقية تعاون مع المنظمة لتنفيذ مشروع بقيمة 14.7 مليون درهم / 4 ملايين دولار أمريكي/ يهدف إلى رفع قدرة المرأة الريفية على مواجهة الأزمات وتعزيز فرص توليد الدخل المستدامة والأمن الغذائي والتغذية في جمهورية ليبيريا.
وفي عام 2019 قدمت الإمارات مبلغ مليوني دولار لدعم صندوق منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأم المتحدة "الفاو" الائتماني المعني بتنفيذ استراتيجية إطارية لاستئصال سوسة النخيل الحمراء.
- “يونيتلايف”..
في مارس الماضي أعلنت مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، عبر مبادرتها "مليار وجبة"؛ عن تقديم 5.5 مليون درهم، إلى صندوق الأمم المتحدة الاستئماني "يونيتلايف" الذي يتولى حوكمته كل من الحكومة الفرنسية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأغذية العالمي ومؤسسة "إيكوبنك"، وذلك من أجل دعم تطوير الحلول المبتكرة في مجال الزراعة، وتمكين النساء والأمهات، ومكافحة سوء التغذية، لا سيما لدى الأطفال، في السنغال، والنيجر، وجمهورية الكونغو الديموقراطية لفائدة أكثر من 300 ألف إنسان.
- (كوب 28) ..
يتطلع العالم إلى الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28) الذي تستضيفه الإمارات خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر من العام الجاري في "مدينة إكسبو دبي"، والذي سيسهم في دعم الجهود الدولية للحد من فقد وهدر الغذاء، وتطوير وتسريع المبادرات ذات الصلة لتعزيز الأمن الغذائي وضمان استدامته، إضافة إلى حض الحكومات والمؤسسات وقطاع الأعمال التجارية على قطع التزامات طوعية للحد من هدر الغذاء ولتسريع التقدم نحو تحقيق الهدف 3-12 من أهداف التنمية المستدامة، الذي يدعو إلى خفض هدر الأغذية للفرد إلى النصف على مستوى البيع بالتجزئة والاستهلاك والحد من الخسائر على طول سلاسل الإنتاج والتوريد، بما في ذلك خسائر ما بعد الحصاد.
ويمثل الحدث فرصة لإِبراز نموذج دولة الإمارات في تعزيز أمنها الغذائي بأكثر التقنيات والوسائل المستدامة والتي تساهم في الحد من المتغيرات المناخية والمحافظة على البيئة على المستوى الوطني والعالمي.
الجدير بالذكر أن دولة الإمارات تصدرت دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على المؤشر العالمي للأمن الغذائي 2022 – الصادر عن "إيكونوميست إيمباكت".

رضا عبدالنور/ مجدي سلمان

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: تعزیز الأمن الغذائی الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

انعدامُ الأمن الغذائي.. خطرٌ يهدد حياة اليمنيين في ظل الغلاء المعيشي المخيف! (تقرير خاص)

يمن مونيتور/ من إفتخار عبده

يوم بعد آخر يزداد فيه لريال اليمني تراجعا للوراء أمام العملات الأجنبية، ويزداد الغلاء المعيشي في غرس مخالبة في جسد الشعب المتعب؛ ليصبح الأمن الغذائي في اليمن شبه معدوم لدى غالبية أبنائه.

ويوم الخميس الماضي أفاد تقرير أممي حديث أن أكثر من 17 مليون شخص في اليمن سيعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد خلال العام القادم، رغم تسجيل تحسن طفيف في استهلاك الغذاء مؤخرًا.

وأشار برنامج الغذاء العالمي (WFP)- في تقريرٍ له- إلى أنه” من المتوقع أن يعاني 17.1 مليون شخص، أي 49% من السكان، من انعدام الأمن الغذائي الحاد في عام 2025، وفق تحليل حديث أجرته مجموعة الأمن الغذائي والزراعة (FSAC)”.

ورافق استمرار انهيار الريال اليمني والارتفاع الجنوني في الأسعار، سخط شعبي متواصل، تجاه المسؤولين المتساهلين مع الأزمات المتتالية على الشعب والتي قضت مضاجع الملايين من المواطنين، بحسب متابعين.

ناشطون إعلاميون ومجتمعيون يصفون الوضع الذي وصل إليه الشعب اليوم بأنه عقاب جماعي لشعبٍ لم يقترف أي ذنب سوى أنه يصمت على ما يستهان به.

عقاب جماعي

بهذا الشأن يقول الناشط الإعلامي، عبد الحكيم أنعم” اليوم الشعب اليمني يُمارس عليه عقاب جماعي بشكل مقصود أو غير مقصود، يدفع ثمنه الشعب المغلوب على أمره، ففي بداية الأمر دخولنا في حرب لم تنتهِ، وبعدها غلاء الأسعار وانهيار الريال بشكل غير مسبوق، فالحقيقة أنه لا يوجد ما يسمى أمن غذائي داخل هذا البلد الذي لا يوجد فيه الغذاء الكافي”.

وأضاف أنعم لموقع” يمن مونيتور” هناك الكثير من الأسر اليمنية من أصبحت تعيش على وجبتين فقط، والكثير من الأسر اليوم من تمتلك أطفالا ومعاقين وأصحاب أمراض مزمنة فكيف لهؤلاء أن يستطيعوا أن يعيشوا في ظل هذا الحرمان (على وجبة أو وجبتين في اليوم الواحد)”.

وأردف” اليوم الشعب اليمني كله يعيش تحت خط الفقر ماعدا المتنفذين وأصحاب السلطات فقط، ارتفعت الأسعار بشكل مهول، في الوقت الذي تستمر فيه مرتبات الموظفين على ما كانت عليه منذ خمسة عشر عاما”.

كارثة إنسانية

وتابع” نحن مقبلون على كارثة إنسانية ومجاعة لا يعلم بها إلا الله، كما أنه لا توجد سياسة واضحة للغذاء، لا من دولتنا ولا من الدول المانحة، وما زاد في المأساة أن برنامج الغذاء العالمي يقوم بتخفيض 30% من الدعم في الوقت الذي نجد فيه الشعب بحاجة ماسة إلى زيادة الدعم وليس التقليل منه”.

وواصل” الأيام المقبلة تنذر بزيادة المأساة أكثر وأكثر، في ظل الارتفاع الجنوني في أسعار المواد الغذائية، وغياب الأعمال لدى كافة الشعب بالإضافة إلى عدم وضع حلول لهذه الكارثة من قبل الحكومة وبقية مسؤولي الدولة”.

في السياق ذاته يقول المواطن، علي محمد من أبناء محافظة تعز: إن” المواد الغذائية أصبحت مرتفعة جدا؛ فقد وصل سعر الكيس الدقيق إلى 50 ألف ريال بالعملة الجديدة وهذا المبلغ هو الدخل الشهري لأغلب الأسر اليمنية، كما وصل سعر الزيت أربعة لتر إلى 14 ألف ريال، مما شكل عبئا على حياة أسرتي المكونة من أربعة أفراد وحياة الكثير من الأسر اليمنية”.

وأضاف” أعمل بالأجر اليومي من الساعة الثامنة صباحا حتى الخامسة مساء مقابل 12 ريال في مهن مختلفة كالنجارة المساعدة في

البناء أو غيرها، وهذا المبلغ لا يكفي لشراء أدنى مقومات العيش لأسرتي أمام هذا الغلاء المعيشي القاتل”.

وتابع” الأعمال باتت شحيحة جدا، والمساعدات الإنسانية تصل كل شهرين وهي مكونة فقط من” كيس دقيق، وأربعة لترات من الزيت، والقليل من الفاصوليا، نحن اليوم نعيش تحديات كبيرة من أجل توفير الطعام الأساسي لأسرنا، وأحيانًا نضطر لتقليل عدد الوجبات اليومية أو الاعتماد على وجبات ذات صنف واحد، مما يؤثر على صحتنا وصحة أطفالنا خاصة مع هذا البرد القارس”.

وأشار علي إلى أن الأطفال يعانون بشكل أكبر من انعدام الأمن الغذائي؛ فهم بحاجة ماسة لتغذية جيدة من أجل النمو السليم والابتعاد عن الأمراض الشائعة التي انتشرت بشكل كبير كسوء التغذية وغيره”.

حالةٌ من الضنك

وتابع” انعدام الأمن لا يؤثر على الأجساد فقط بل يؤثر بشكل كبير على العلاقات الأسرية؛ نحن اليوم نعيش داخل بيوتنا حالات من الضنك المعيشي الذي يجعل الأهل لا يطيق بعضهم بعضًا، وتكثر الخلافات على أسباب تافهة”.

ومضى قائلا:” نتمنى أن تتحسن الأحوال، ونستطيع تأمين قوت العيش لأسرنا، وأن نخرج مما نحن فيه، كما نتمنى من قاداتنا أن يضعوا حلا لما نحن فيه اليوم من الوجع ليكونوا قادة اسمًا وفعلا “.

خطر جسيم

من جهته يقول الناشط الإعلامي، أبو فاهم فؤاد العسكري”  انعدام الأمن الغذائي هو الخطر الجسيم الذي  يهدد حياة المواطنين والسبب الأول والأخير في هذا هو الحوثي،  ثم المنظمات والقائمون عليها والمسؤولون  الذين لا يعيرون للمسؤوليه أي اعتبار وكأنهم في واد ورعيتهم في واد  آخر”.

وأضاف” العسكري لموقع” يمن مونيتور” الريال كل يوم ينهار، وأسعار المواد الغذائية كل يوم في ازدياد ومسؤولونا لم يحركوا ساكنًا ولم يضعوا أي حلول ولا لديهم أي خطط مستقبلية يمكن أن تشعر المواطن بقليل التفاؤل وتبث فيه روح المقاومة لهذا الوضع المعيشي المنهار”.

وأردف” انعدام الأمن الغذائي أكبر المعضلات التي يعاني منها المواطن اليمني، خاصة مع غياب الكثير من المساعدات الإنسانية وتقلص بعضها؛ إذ إن أغلب النازحين يعتمدون على السلل الغذائية وانعدامها أو تقلصها خلق الكثير من الأزمات والمشكلات منها، عجز أرباب الأسر عن توفير القوت الضروري لأسرهم وانتشار مرض سوء التغذية بين الأطفال والنساء الحوامل والرضع وكبار السن”.

وأشار إلى أن” من أبرز أسباب انعدام الأمن الغذائي في الوطن، هو الصراع المستمر؛ إذ نزح أغلب المزارعين وأدى ذلك إلى توقف أغلب المناطق الزراعية التي تعد العمود الفقري الرافد للشعب مما زاد من تفاقم الأزمات في الوطن”.

وتابع” يتعرض أكثر من  20  مليون شخص،  أو نحو 90% من السكان لمستوى الأزمات أو أوضاع انعدام الأمن الغذائي الحاد والمتسبب الرئيسي  في ذلك هو إهمال وتفريط الحكومة؛ بعدم وضع خطة ناجحة  تدعم وتشجيع المزارعين من أجل أن يستعيد المزارع نشاطه ويركز  ويبذل قصارى جهدة على الإنتاج الزراعي واستعادة الأصول المنتجة القادرة على تحمل تغيّر المناخ من أجل حماية سبل كسب العيش”.

حلول سهلة

وعن كيفية تفادي مشكلة انعدام الأمن الغذائي يقول العسكري: إن” دعم المزارعين وتشجيعهم من قبل الحكومة سيعمل على تشجيع الآخرين و سيخلق بيئةً  تعمل على توسيع  الإنتاج الغذائي على مستوى الأسرة اليمنية،  بالإضافة إلى وضع أشخاص أصحاب قدرة وكفاءة وأمانة يعملون على  توزيع الغذاء على مستوى المجتمع المحلي ولو على المدى القصير”.

وأكد” عدم توفير رواتب الموظفين بشكل شهري ومستمر فالراتب اليوم شبه معدوم؛ بل بالكاد يحصل عليه الموظف ما بين ثلاثة أشهر إلى أربعة، يحصل على راتب واحد، بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار بشكل عام، ومع كل هذا ما يزال رجال الحكومة يعملون على أنهم مدراء جمعيات وليسوا مسؤولين عن 30 مليون نسمة”.

واختتم” اليمن يفتقر إلى قيادة ناجحة تدير الوضع بطريقة سلسة مرنة تسخر منصبها لخدمة المواطن من أجل أن يستعيد المواطن عافيته وصحته بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار بشكل عام”.

تحت خط الفقر

من جهته يقول، رئيس اللجنة المجتمعية بحارة غزة في مدينة تعز، طلال الشرعبي” هناك أكثر من 17 مليون يمني يعانون من انعدام الأمن الغذائي منهم 6 مليون يقعون على عتبة الجوع تحت خط الفقر لا يجدون ما يسدون به جوعهم حسب تصريح لممثلة المجتمع المدني في اليمن، كل ذلك بسبب الحرب الدائرة في اليمن التي قضت عقدها الأول من الزمن وما صاحبها من موجة غلاء فاحش في الأسعار بسبب انهيار العملة المحلية في الأماكن التي تقع تحت سيطرة الحكومة الشرعية”.

وأضاف الشرعبي لموقع” يمن مونيتور” انعدام الأمن الغذائي أمر أقلق المواطن المغلوب على أمره إذ لم يتمكن من توفير لقمة العيش لانعدام الأشغال و كذلك غياب المساعدات الإنسانية ولا يختلف الحال بالنسبة لمناطق سيطرة الحوثيين فالمليشيات لا تألو جهدا في السطو على كل الموارد و استخدامها لصالح فئة معينة و نهب المساعدات و حرمان الشعب منها”.

يمن مونيتور24 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام غوغل تسهل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية مقالات ذات صلة غوغل تسهل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية 24 نوفمبر، 2024 هل تأثرت الدول المطلة على البحر الأحمر من تحول السفن إلى رأس الرجاء الصالح؟ 24 نوفمبر، 2024 مسؤول أممي: مشروع مسام ساهم في تأمين مساحات شاسعة باليمن من الألغام 24 نوفمبر، 2024 كيف تكشف ترشيحات ترامب شكل السياسة الخارجية لإدارته الثانية في الشرق الأوسط؟! 24 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق ترجمة خاصة كيف تكشف ترشيحات ترامب شكل السياسة الخارجية لإدارته الثانية في الشرق الأوسط؟! 24 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية انعدامُ الأمن الغذائي.. خطرٌ يهدد حياة اليمنيين في ظل الغلاء المعيشي المخيف! (تقرير خاص) 24 نوفمبر، 2024 غوغل تسهل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية 24 نوفمبر، 2024 هل تأثرت الدول المطلة على البحر الأحمر من تحول السفن إلى رأس الرجاء الصالح؟ 24 نوفمبر، 2024 مسؤول أممي: مشروع مسام ساهم في تأمين مساحات شاسعة باليمن من الألغام 24 نوفمبر، 2024 كيف تكشف ترشيحات ترامب شكل السياسة الخارجية لإدارته الثانية في الشرق الأوسط؟! 24 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك هل تأثرت الدول المطلة على البحر الأحمر من تحول السفن إلى رأس الرجاء الصالح؟ 24 نوفمبر، 2024 مسؤول أممي: مشروع مسام ساهم في تأمين مساحات شاسعة باليمن من الألغام 24 نوفمبر، 2024 كيف تكشف ترشيحات ترامب شكل السياسة الخارجية لإدارته الثانية في الشرق الأوسط؟! 24 نوفمبر، 2024 قائد القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر يكشف تفاصيل هجمات الحوثيين 24 نوفمبر، 2024 22 منظمة حقوقية تطالب بحماية أطفال اليمن من العنف والتجنيد 23 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 19 ℃ 23º - 14º 23% 2.46 كيلومتر/ساعة 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 23℃ الخميس تصفح إيضاً انعدامُ الأمن الغذائي.. خطرٌ يهدد حياة اليمنيين في ظل الغلاء المعيشي المخيف! (تقرير خاص) 24 نوفمبر، 2024 غوغل تسهل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية 24 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬518 غير مصنف 24٬194 الأخبار الرئيسية 15٬078 اخترنا لكم 7٬091 عربي ودولي 7٬057 غزة 6 رياضة 2٬373 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬269 كتابات خاصة 2٬094 منوعات 2٬020 مجتمع 1٬848 تراجم وتحليلات 1٬815 ترجمة خاصة 94 تحليل 14 تقارير 1٬621 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬431 حقوق وحريات 1٬333 فكر وثقافة 906 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 335 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنق

الإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...

أحمد ياسين علي أحمد

تقرير جامعة تعز...

Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

مقالات مشابهة

  • برعاية منصور بن زايد.. انطلاق الأسبوع العالمي للغذاء في أبوظبي غداً
  • الأونروا: 91% من سكان قطاع غزة يواجهون مستويات عالية لانعدام الأمن الغذائي
  • عُمان تشارك في القمة العالمية للأمن الغذائي بالإمارات
  • الأمم المتحدة: ثلث السودانيين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد
  • أمير الجوف يدشن منتدى الجوف الزراعي الدولي الثاني الأربعاء المقبل
  • وزير التموين: مطحن العاشر من رمضان نموذج متطور لدعم الأمن الغذائي
  • انعدامُ الأمن الغذائي.. خطرٌ يهدد حياة اليمنيين في ظل الغلاء المعيشي المخيف! (تقرير خاص)
  • سيف بن زايد: الإمارات حريصة على حماية الطفل وتعزيز حقوقه محلياً وإقليمياً وعالمياً
  • "الحج والعمرة" تطلق النسخة الثانية من تحدي الحلول المستدامة لضيوف الرحمن
  • عضو بـ«النواب»: «بداية» من أهم المبادرات التي تعمل على تحسين حياة المواطنين