كتب- حسن مرسي:

علق الإعلامي مصطفى بكري على قرار لجنة التسعير الحكومية بزيادة أسعار الوقود بنسبة 10% وتبعتها زيادة غير رسمية في أسعار السلع والخدمات بنسبة تجاوزت 30%:

خلال برنامجه "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، قال بكري: "لا يخفى على أحد أن هناك بعض الجهات المغرضة التي تحاول استغلال مثل هذه القرارات لتحريك الشارع وإحداث اضطرابات تهز استقرار البلاد وتقوض الثقة بين القيادة السياسية والشعب، لكنهم غافلون عن إدراك حقيقة وعي الشعب المصري وإدراكه لطبيعة الأحداث وتداعياتها.

"

وأكد مقدم "حقائق وأسرار"، أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها مصر هي ثمرة أزمات متراكمة منذ عقود، وأنه يتفهم تأثير الزيادات المتكررة في الأسعار على الحياة اليومية للمواطنين، وخاصة الطبقات الفقيرة ومحدودة الدخل، داعيًا إلى ضرورة الموازنة بين متطلبات الإصلاح الاقتصادي ومراعاة ظروف وأوضاع تلك الفئات المتضررة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: زيادة البنزين والسولار انحسار مياه الشواطئ نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن انسحاب بايدن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الاقتصاد المصري مصطفى بكري

إقرأ أيضاً:

أسعار الذهب تتجه نحو أول خسارة أسبوعية هذه السنة


تتجه أسعار الذهب نحو أول خسارة أسبوعية هذا العام، حيث قام المستثمرون بجني الأرباح من موجة صعود قياسية، وسط تزايد القلق بشأن سياسة التعريفات الجمركية للرئيس دونالد ترمب، والتي عززت قوة الدولار الأميركي.

تداول الذهب بالقرب من 2875 دولاراً للأونصة، بعدما أغلق منخفضاً بنسبة 1.3% يوم الخميس، متأثراً بتصريحات ترامب بأن التعريفات الجمركية على كندا والمكسيك ستُنفذ في 4 مارس، وأنه سيفرض رسوماً إضافية على الواردات الصينية.

ارتفع الدولار الأميركي بنسبة 0.6%، مما جعل المعدن النفيس أقل جاذبية للمستثمرين الأجانب، نظراً لتسعيره بالدولار.

جاء انخفاض الذهب في الأيام الأخيرة بعد أن دفع الطلب المتزايد على الملاذات الآمنة الأسعار إلى مستوى قياسي بلغ 2956.19 دولار للأونصة يوم الإثنين.

أبرزت المخاوف الواسعة بشأن تأثير تعريفات ترمب المحتملة على التضخم الأميركي، والتجارة، والاقتصاد العالمي، والتوترات الجيوسياسية، دور الذهب كأداة لحفظ القيمة في أوقات عدم اليقين.

ترقب بيانات التضخم الأميركية

في وقت لاحق من يوم الجمعة، سيحلل المستثمرون بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة، الذي يستثني تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، للحصول على مزيد من الإشارات حول مسار السياسة النقدية.

ومن المتوقع أن يهدأ المؤشر إلى أبطأ وتيرة منذ يونيو، مما قد يدعم اتجاه خفض أسعار الفائدة، وهو أمر إيجابي للمعادن الثمينة التي لا تدر فائدة مثل الذهب.

انخفض الذهب الفوري بنسبة 0.1% إلى 2,875.19 دولار للأونصة بحلول الساعة 8:11 صباحاً في سنغافورة، متجهاً إلى تراجع أسبوعي بنحو 2%. وكان مؤشر "بلومبرغ" للدولار الفوري مستقراً، في حين تراجعت الفضة والبلاتين والبلاديوم.
 

مقالات مشابهة

  • تكدس آلاف اليمنيين في منفذ الوديعة وسط معاناة شديدة تعيشها النساء والأطفال
  • البورصة الأردنية تنهي تعاملاتها على انخفاض بنسبة 0.19%
  • نينوى: تقليص عسكرة المدن بنسبة 70% واعتماد أكبر استراتيجية استخبارية في العراق
  • استقرار سعر الذهب مع تطبيق ترامب للرسوم الجمركية على المكسيك وكندا
  • تراجع أسعار الذهب
  • انخفاض في أسعار الذرة والصويا الذرة وسط الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها الصين
  • ألمانيا .. مجموعة بوش الألمانية تعتزم شطب المزيد من الوظائف بسبب “ظروف السوق الصعبة”
  • التضخم يلتهم موائد رمضان في الدول العربية وسط أزمات الاقتصادية
  • أسعار الذهب تتجه نحو أول خسارة أسبوعية هذه السنة
  • هل يجوز قراءة أذكار الصباح قبل الفجر ؟.. 7 حقائق لا تعرفها