ألمانيا تتعهد بدعم الأمن في فرنسا بعد هجمات السكك الحديدية
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تعهدت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، اليوم الجمعة، بتقديم دعم أمني لفرنسا.
يأتي هذا في أعقاب هجمات الحرق العمد على شبكة السكك الحديدية الفرنسية عالية السرعة مساء أمس.دعم الأمن في فرنساوقالت بيربوك في هامبورج إن "السلطات المعنية في البلدين على اتصال وثيق بالطبع في ظل مثل هذا الوضع".
أخبار متعلقة بالأرقام.
وأضافت أن الجانبين "عملا معا بشكل وثيق" خلال البطولة في ألمانيا، وخاصة بين قوات الشرطة في كلا البلدين.
وقالت، إننا نقدم من الجانب الألماني الدعم ذاته لدورة الألعاب الأولمبية" المقامة في فرنسا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات هامبورج ألمانيا فرنسا دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس السكك الحديدية الفرنسية
إقرأ أيضاً:
باكستان تتعهد بتقديم الدعم لميانمار لمواجهة كارثة الزلزال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس وزراء باكستان شهباز شريف، اليوم الاثنين، التزام بلاده بتقديم الدعم اللازم إلى ميانمار؛ لمواجهة كارثة الزلزال المدمر الذي وقع يوم الجمعة الماضي.
وأعرب شريف خلال اتصال هاتفي أجراه مع رئيس المجلس العسكري الحاكم في ميانمار مين أونج هلاينج، حسبما ذكرت قناة (جيونيوز) الباكستانية عن خالص تعازيه إلى ميانمار قيادة وشعبا جراء الزلزال العنيف الذي تسبب في خسارة فادحة في الأرواح وخلف أضرارا كبيرة.
وأكد رئيس الوزراء الباكستاني، تضامن بلاده مع المجتمعات المتضررة في ميانمار، معربا في الوقت ذاته عن ثقته في صمود شعب ميانمار في مواجهة هذه الكارثة وقدرته على التعافي منها قريبا.
وأشار شريف إلى أن الهيئة الوطنية الباكستانية لإدارة الكوارث، تنفيذا لتوجيهاته، سترسل 70 طنا من الإمدادات الإغاثية إلى ميانمار؛ لدعم ضحايا الزلزال، والتي من المقرر أن تصل على متن رحلتين جويتين في غضون الـ48 ساعة المقبلة.
من جانبه.. أعرب رئيس المجلس العسكري مين أونج هلاينج، عن امتنانه لحكومة باكستان وشعبها لدعمهما وتضامنهما مع ميانمار في هذا الوقت العصيب.
وتسبب الزلزال المدمر، الذي ضرب وسط ميانمار وبلغت شدته 7.7 درجة على مقياس ريختر، في إلحاق الأضرار بعشرات المباني وتدمير البنية التحتية مثل مطار ماندالاي، وتسبب في مقتل أكثر من ألفي شخص وإصابة 3900 آخرين.. كما امتد أثره لما يزيد على ألف كيلومتر تقريبا إذ شعر به السكان في تايلاند المجاورة وأوقع 19 وفاة هناك.