إصابة فتاة “سعودية” بكدمات بعد تشاجرها مع سائق إحدى شركات التوصيل في القاهرة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
الرياض
أصيبت فتاة سعودية بعد تشاجرها مع سائق تابع لإحدى شركات التوصيل في العاصمة المصرية، القاهرة.
وتبين من التحريات أن الفتاة تبلغ من العمر 26 عاما، وأسفرت المشاجرة عن إصابتها بكدمات، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأخطرت النيابة المختصة للتحقيق.
وقالت تحريات المباحث بمديرية أمن الجيزة، أنه بعد أن ورد بلاغ لقسم شرطة الجيزة يفيد بسقوط فتاة من سيارة ملاكي، ونقلها إلى المستشفى لإسعافها، وبإجراء التحريات الأولية تبين أن الفتاة كانت تستقل سيارة بصحبة سائق تابع لتطبيق شهير لتوصيل المواطنين، وفوجئت به يغير الطريق المتفق عليه لتوصيلها، فاعتقدت أنها تتعرض للاحتجاز، وحاولت الهروب من السيارة أثناء سيرها، مما أسفر عن سقوطها وإصابتها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه سائق السيارة، وتحرر محضرا بالواقعة وأحيل إلى النيابة المختصة للتحقيق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سائق شركات التوصيل مصر
إقرأ أيضاً:
“واشنطن بوست” تعلق على صورة البابا فرانسيس في المستشفى
#سواليف
علقت صحيفة “واشنطن بوست” على الصورة التي نشرها #الفاتيكان للبابا فرنسيس وقالت إنها ليست أمامية، ربما لأن الفاتيكان لا يزال يعارض التقاط صور واضحة للبابا المريض.
ولفتت الصحيفة إلى أن في الصورة، يظهر #البابا_فرانسيس منحنيا قليلا في كرسيه المتحرك، مرتديا ثيابا بيضاء ووشاحا أرجوانيا أمام مذبح في مستشفى روما حيث كان مريضا منذ 14 فبراير، مشيرة إلى أن الصورة ليست أمامية ربما لأنه لا يزال من غير المقبول في الفاتيكان التقاط صور واضحة للبابا وهو في حالة مرض.
وأفادت بأن الصورة التي شاركها الفاتيكان يوم الأحد، وهي الأولى للبابا منذ دخوله المستشفى قيل إنها التقطت في وقت سابق من اليوم، عندما كان البابا، وفقا للمسؤولين، يحتفل بالقداس في كنيسة جناحه بالمستشفى حيث كان يواجه أسوأ أزمة صحية في فترة حبريته، مبينة أنه لا يوجد أي شخص آخر في الصورة ولا توجد علامات على أنابيب أو قناع أكسجين، بينما البابا موجود في الجانب المقابل للمكان الذي يقف فيه الكاهن عادة لإقامة القداس.
مقالات ذات صلة رجل يعود إلى الحياة في مشرحة بأذربيجان 2025/03/17واعتبرت الصحيفة الأمريكية أن الصورة كانت بمثابة جائزة ترضية، لافتة إلى أن التوقع كان مرتفعا يوم الأحد بأن يظهر البابا علنا لأول مرة منذ دخوله المستشفى في روما قبل شهر.
وفي آخر تحديث صحي من الفاتيكان مساء الأحد أشار إلى أن حالته “مستقرة”، مع ملاحظة أنه يواصل جلسات العلاج التنفسي والحركي. ولم يكن لديه زوار وقضى اليوم في الصلاة والراحة وأداء “قليل من العمل”.
ورغم الضغط الإعلامي الشديد، امتنع الفاتيكان عن توزيع أو السماح بتصوير البابا المريض. بدلا من ذلك، أصدر تقارير مفصلة عن حالته الصحية ووصف عدة لقاءات بين البابا وكبار رجال الدين، بالإضافة إلى لقاء مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في بداية إقامته في المستشفى.
وحسب الصحيفة فإن غياب الصور جعل البابا هدفا لصور مزيفة وادعاءات كاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث نشر بعض المنشورات ادعاءات بأن البابا قد يكون مات.