نقابة ترفض توقيع الاتفاق مع الوزارة وتقرر التصعيد
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
الجامعة الوطنية للصحة تحتج أمام البرلمان بسبب “عدم استجابة الحكومة” لمطالب
لم ينه الاتفاق الموقع بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والنقابات الصحية، قرارات جديدة لاحتجاج الشغيلة الصحية، إذ دعت الجامعة الوطنية للصحة، التابعة للاتحاد المغربي للشغل، إلى وقفة احتجاجية الخميس، أمام البرلمان، مع استمرار الشغيلة، الجمعة، في تنفيذ قرار الإضراب عن العمل في جميع المؤسسات والإدارات الصحية، باستثناء أقسام المستعجلات.
وعللت الجامعة الوطنية للصحة موقفها الحالي، بما وصفته بـ”عدم استجابة الحكومة للملفات المطلبية للأطر الصحية، مع السكوت الحكومي وعدم التفاعل السريع مع مطالب الأطر الصحية، وضمنها تأخر إخراج مؤسسة الحسن الثاني للأعمال الاجتماعية إلى أرض الواقع، رغم تضمينها في اتفاق 5 يوليوز 2011″.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
تركيا: نراقب عن كثب اتفاق الحكومة السورية مع قسد
أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أمس الجمعة، أن أنقرة تراقب عن كثب اتفاقاً بين الحكومة السورية ومجموعة كردية مسلحة مدعومة من الولايات المتحدة، معرباً عن قلقه من التهديدات المحتملة مستقبلاُ، لأمن تركيا.
وقال فيدان في مقابلة مع قناة تركية، إن أنقرت أعربت عن مخاوفها للمسؤولين السوريين خلال زيارة مفاجئة إلى سوريا أول أمس الخميس.وتابع، "إذا كان هناك اتفاق وقع بنوايا حسنة، فليكن، ولكن قد تكون هناك بعض المشاكل أو الألغام المزروعة في المستقبل..نحن كتركيا نراقب هذا عن كثب".
Turkey’s top officials — Foreign Minister Hakan Fidan, Defense Minister Yasar Guler, and Intelligence Chief Ibrahim Kalin— made an unexpected visit to Damascus on Thursday, just days after Syria’s interim government struck a deal to integrate the US-backed Kurdish-led Syrian… pic.twitter.com/E1nVERureJ
— Zoom News (@zoomnewskrd) March 14, 2025وجاء الاتفاق على دمج قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في الحكومة السورية بعد اشتباكات عنيفة وقعت الأسبوع الماضي بين قوات الأمن الحكومية ومسلحين موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد.
هل ينجح الاتفاق مع قسد بإنهاء الصراع في سوريا؟ - موقع 24وقّعت قوات سوريا الديمقراطية، التي تسيطر على شمال شرق البلاد، اتفاقاً مع الحكومة المؤقتة في دمشق، ينص على تسليم المعابر الحدودية وحقول النفط والغاز التي تسيطر عليها القوات المدعومة من الولايات المتحدة، كما يتضمن الاتفاق اعترافاً بالأقلية الكردية باعتبارها "جزءاً لا يتجزأ من الدولة ...وقال فيدان، إن تركيا لا ترى أن الاتفاق يمنح الحكم الذاتي لقوات سوريا الديمقراطية، مضيفاً "لا يجب أن يشعر أحد بأنه أقلية، بل يجب أن يشعر بأنه جزء خاص من ازدهار أكبر من خلال الاستفادة من الفرص المتساوية".