الاتحاد الأوروبي يجدد الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
جدد الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، دعوته لوقف إطلاق النار بقطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة وتهجير منذ 10 شهور.
جاء ذلك في منشور له على منصة "إكس" اليوم الجمعة، بالتزامن مع مشاركته بالاجتماع الوزاري لدول الاتحاد الأوروبي ورابطة دول جنوب شرق آسيا "آسيان"، في جمهورية لاوس.
وقال المسؤول الأوروبي، إن أعضاء الرابطة الآسيوية يدينون بشدة ما يحدث في غزة، فيما ذكر أن الاتحاد الأوروبي أحد أبرز داعمي السلطة الوطنية الفلسطينية.
وجدد المسؤول الأوروبي مطالبته بـوقف فوري لإطلاق النار وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وشدد على ضرورة التعاون مع دول "آسيان" لدعم حل الدولتين الأمر الذي من شأنه تأمين السلام الدائم.
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي بغزة يدعو لوقف الانتهاكات بحق المرافق الصحية في القطاع
غزة – يمانيون
دعا المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم الأحد، المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، إلى تحرك عاجل وفاعل لوقف الانتهاكات الصهيونية المتكررة بحق المرافق الصحية والطواقم الطبية في القطاع.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، أفاد المكتب، إن جيش العدو يواصل جريمة وحرب الإبادة الجماعية ويصعد عدوانه ويستمر في ارتكاب الانتهاكات الخطيرة بحق المؤسسات الصحية والتي كان آخرها التهديد بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان بمحافظة شمال القطاع.
وطالب المكتب، منظمة الصحة العالمية، إرسال وفد ميداني عاجل للوقوف على حجم الجريمة التي يرتكبها العدو في مستشفى كمال عدوان، فتح ممرات آمنة لحماية الجرحى والمرضى والطواقم العاملة وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المستشفى.
وأشار المكتب، إلى تهديد العدو الصهيوني بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان، وتهديد حياة الكوادر الصحية العاملة بداخله، وإجبار الطواقم الطبية والمرضى على إخلائه، وحرمان مئات المرضى والجرحى من تلقي العلاج والرعاية الصحية.
وأكد المكتب، أن استهداف وقصف وتهديد المستشفيات وتهديد حياة العاملين في المجال الصحي يُعد جريمة إنسانية وأخلاقية وانتهاكًا صارخًا لكل القوانين والأعراف الدولية، التي تكفل حماية المرافق الصحية والطواقم الطبية في أوقات الحروب.
وحمّل المكتب، العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية؛ مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم والانتهاكات الصارخة واستمرار جريمة الإبادة الجماعية