رياضيون يشتكون من نقص الطعام في القرية الأولمبية بباريس
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن عددا من الرياضيين المشاريكين في الألعاب الأولمبية 2024 يشتكون من نقص الطعام في القرية الأولمبية في باريس.
وقالت صحيفة ليكيب الفرنسية إن متنافسين قالوا إن كمية الطعام التي قدمت لهم يوم الأربعاء، خاصة البيض واللحم، لم تكن كافية.
????????????| Flash - #PARIS2024 : les athlètes dénoncent une pénurie de nourriture dans le restaurant du village olympique.
???? Suivez -nous sur @FlashInfo365 pour rester informé. #JOParis2024 #JOdelaHonte pic.twitter.com/MymlAxNOqF — Le Flash Info (@FlashInfo365) July 25, 2024
وسجلت شركة سوديكسو، التي تقدم الطعام للقرية الأولمبية: "ارتفاعا حادا في الطلب"، في القرية الأولمبية، على مواد معينة، وقالت إنها "سترفع الكميات من المواد المطلوبة" من أجل "تلبية حاجة الرياضيين".
ويتوقع أن تقدم القرية الأولمبية 13 مليون وجبة غذائية، أي 40 ألف وجبة في اليوم، خلال الألعاب الأولمبية والبارالمبية.
ومن المقرر أن يقام حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس مساء اليوم الجمعة 26 تموز / يوليو.
وسيشهد حفل افتتاح الألعاب الأولمبية الذي سيقام على نهر السين، عرضا ضخما بمشاركة 3 آلاف فنان و400 راقص.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية نقص الطعام القرية الأولمبية القرية الأولمبية اولمبياد باريس نقص الطعام رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الألعاب الأولمبیة القریة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
قصص الصحابة والتابعين في رمضان
حوى تاريخ الصحابة والتابعين الأبرار قصصاً مشرقة وقدوات حسنة عن كل أحوالهم خاصة في رمضان، من عبادة و جهاد وتزكية للنفوس ونفع للناس.
فكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يفطر في رمضان إلا مع المساكين، ويحافظ على ذلك باستمرار فإذا منعهم أهله عنه لم يتعش تلك الليلة. وكان رضي الله عنه إذا جاءه سائل وهو على طعامه أخذ نصيبه من الطعام وقام فأعطاه للسائل فيرجع وقد أكل أهله ما بقي في الجفنة من الطعام فيصبح صائما ولم يأكل شيئا.
وكان بعض السلف مثل الحسن وابن المبارك رحمهما الله تعالى يستحب أن يطعم إخوانه الطعام وهو صائم ويجلس يخدمهم ويروّحهم.
روى ابن أبي عدي عن داود ابن أبي هند - رحمهما الله تعالى – قال: “صام داود بن أبي هند أربعين سنة لا يعلم به أهله، فقد كان خرازا يحمل معه غداءه من عندهم فيتصدق به في الطريق ويرجع عشيا فيفطر معهم”.
وقال الحافظ ابن الجوزي – رحمه الله – معلقا: “يظن أهل السوق أنه قد أكل في البيت ويظن أهله أنه قد أكل في السوق”
ومن نماذج علو الهمة كذلك في إطعام الطعام ما روي عن حماد بن أبي سليمان – رحمه الله – أنه كان يُفطِر في شهر رمضان خمسمئة إنسان.
أما عن قراءة القرآن في الشهر الكريم فكان بعض السلف يختم في قيام رمضان فقط كل عشر ليال وبعضهم في كل سبع وبعضهم في كل ثلاث. وكان بعضهم يختم القرآن كل يوم مرة منهم الصحابي الجليل ثالث الخلفاء الراشدين عثمان بن عفان رضي الله عنه.
وكان للإمام الشافعي – رحمه الله – ستون ختمة في رمضان يقرأها في غير الصلاة، ومن أحوالهم في الإقبال على القرآن والتفرغ له: أن الزهري – رحمه الله – كان إذا دخل رمضان يفر من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم ويقبل على تلاوة القرآن.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور