أمير صلاح الدين يشارك في حفل هاني شنودة وفرقة المصريين بمهرجان العلمين
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أعلن الفنان أمير صلاح، مشاركته بحفل المصريين مع المايسترو الكبير هاني شنودة، وفرقة المصرييين، في مهرجان العلمين الجديدة غدا.
أمير صلاح الدين يشارك في مهرجان العلمينونشر أمير صلاح الدين، صورته مع هاني شنودة، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «ليا الشرف إني أكون ضيف خاص في حفلة المصريين مع المايسترو.
وكان هاني شنودة كشف في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، تفاصيل حفلته بمهرجان العلمين الجديدة، مؤكدا أنه قام بالعديد من البروفات المكثفة للأغاني التي يتم تقديمها خلال الحفل من بينها أغاني مسلسل حالة خاصة كاملة، وأخرى من بينهم «لما كان البحر أزرق، أوقات أشوف ملامحك، ما تحسبوش يا بنات، ماشية السنيورة، ابدأ من جديد، هزني»، وغيرهم.
وأضاف أنه سيقدم أيضا، خلال الحفلة الموسيقى التصويرية لبعض الأفلام الهامة في وجدان المصريين التي قدمتها فرقة المصريين، خاصة وأن الحفل يرفع شعار الذكريات، مثل موسيقى فيلم شمس الزناتي والمشبوه، لافتًا إلى أنه سيبدأ الحفل بأغنية «حضارة المصريين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني شنودة أمير صلاح الدين مهرجان العلمين هانی شنودة أمیر صلاح
إقرأ أيضاً:
"المصريين الأحرار" يستنكر الإساءة لعلم مصر في مهرجان "كوتشيلا" ويطالب بمحاسبة المسؤول
أعربت لجنة الثقافة والإعلام والآثار بحزب "المصريين الأحرار" عن بالغ استنكارها لما شهدته فعاليات مهرجان "كوتشيلا" بالولايات المتحدة الأمريكية من مشهد مسيء تضمن استخدامًا غير لائق لعلم مصر، مؤكدة رفضها التام المساس بأي من الرموز الوطنية، وعلى رأسها العلم.
وشددت اللجنة _ في بيان صحفي _ على أن ما حدث يُعد انتهاكًا صارخًا للمادة (223) من دستور جمهورية مصر العربية، التي تُعرّف العلم الوطني وتُجرّم المساس به، ولا سيما بإنه رمزًا عظيما ضحى من أجله ملايين الشهداء من المصريين.
من جانبه، أكد أمير بشري يوسف، وكيل لجنة الثقافة بالحزب وعضو لجنة الدراما بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن العلم المصري ليس مجرد راية، بل هو تعبير عن وحدة هذا الشعب وعزته وتضحياته، ويُرفع في ساحات النصر والإنجازات العلمية والرياضية والدبلوماسية، وليس في سياقات تسيء إلى رمزيته.
وطالب وكيل لجنة الثقافة والإعلام والآثار، الجهات المختصة، بسرعة فتح تحقيق عاجل في الواقعة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المسؤول عنها، صونًا لرموز الدولة من أي محاولات إساءة أو عبث، مؤكدًا أن حماية الرموز الوطنية مسؤولية مشتركة لا تقبل التهاون.