باسم لطفي: مهرجان العلمين «براند وطني» يخدم السياحة المصرية
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قال باسم لطفي، مقرر مساعد لجنة الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي بالحوار الوطني، إنّ مهرجان العلمين مدخلًا عظيمًا للموارد، ويمثل حالة تنشيط عامة للسياحة المصرية، وتشغيل كامل للفنادق، مما يبشر بزيادة عدد الفنادق مستقبلا لاستيعاب زيادة أعداد الضيوف، وهو ما يمكن اعتباره «براند وطني» يخدم السياحة المصرية.
تطوير القرى السياحيةوأوضح باسم لطفي، في بيان، أن القرى السياحية شهدت تطويرًا كبيرًا، وارتفعت جودة المطاعم ومقدمي الخدمات، كما ساعدت البنية التحتية على حرية التنقل بشكل كبير، مما ساعد على سهولة الحركة، مشيرًا في الوقت ذاته لزيادة الأتوبيسات المتجهة للعلمين، مما سهل حركة الزوار للعلمين.
وأشار مقرر مساعد لجنة الاستثمار، إلى أن مرونة القائمين على مهرجان العلمين، جعلتهم يضعون أفكارًا جديدة تساعد على زيادة الأنشطة، كما تواجدت فعاليات لوزارات كثيرة، بالإضافة لرحلات الطيران المباشرة التى جرى تسهيلها بمناسبة المهرجان، موجهًا الشكر للشركة المتحدة على كل جهودها في إنجاح مهرجان العلمين، وقدرتها على استيعاب كل التطورات ومتطلبات زوار المهرجان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين السياحة الشركة المتحدة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
خبير أمني: الدولة المصرية تلعب دورًا كبيرًا في وحدة الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء دكتور محمد المصري، الخبير في الشؤون الأمنية الفلسطينية، ورئيس المركز الفلسطيني للبحوث، إن المرحلة الأولى من اتفاق وقف اطلاق النار تسير بسلاسة رغم وجود معوقات صغيرة، من جانب إسرائيل، التي تتخذ إجراءات على كل صغيرة وكبيرة تعرقل الشعب الفلسطيني.
وأضاف «المصري» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، أن الجميع يرفض وجود حركة حماس في صدارة المشهد السياسي، مشيرا إلى أن الدولة المصرية تلعب دورًا كبيرًا في وحدة الفلسطينيين الداخلية وتم التوافق الفلسطيني المصري لتشكيل لجنة إدارية تدير قطاع غزة في العمل الإداري .
وتابع: «نحن كفلسطينيين جميعنا أصابتنا المعركة ولا يوجد بيت في فلسطين إلا به إصابة أو شهيد جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم»، مشيرًا إلى أننا في مرحلة صعبة، ولابد من التكاتف الفلسطيني، ونعتمد على مظلتنا العربية القادمة من مصر والأردن والمملكة العربية السعودية، وباقي الدول الشقيقة التي وقفت بجانبنا في محنتنا الحالية.