ترقب لظهور أسطورة الغناء سيلين ديون خلال حفل باريس
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
بعد 28 عاما من إحيائها حفل افتتاح أولمبياد أتلانتا في الولايات المتحدة، تعود أسطورة الغناء الكندة سيلين ديون للغناء في حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024 ليلة الجمعة.
ووفقا لصحيفة "غارديان"، ستقوم الفنانة سيلين ديون بالغناء في الحفل المرتقب، إلى جانب المغنية الأميركية المثيرة للجدل، ليدي غاغا.
ونشرت ديون عدة صور لها مع معالم العاصمة باريس، في الأيام الأخيرة، لتؤكد أنباء تواجدها خلال الألعاب الأولمبية.
وكانت ديون قد غنت بحماس كبير، خلال حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في أتلانتا الأميركية عام 1996، عندما كانت في أوج شهرتها.
وتترقب الجماهير ظهور ديون، والذي سيأتي بعد أشهر عصيبة لها، حين ظهر مقطع فيديو النجمة الكندية وهي تصارع متلازمة الشخص المتيبس، وهو مرض النادر أصيبت به منذ عام ونصف.
وقد أثار المشهد القاسي تعاطف عدد كبير من جمهور سيلين ديو الذين عبروا عن قساوة الأمر وحزنهم ومن جهة أخرى عن إعجابهم بجرأتها وقدرتها على مشاركة تلك المشاهد مع العالم.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سيلين ديون ليدي غاغا سيلين ديون أولمبياد الأولمبياد غناء سيلين ديون ليدي غاغا أولمبياد
إقرأ أيضاً:
أسطورة المسرح المغربي .. وفاة الفنان محمد الخلفي
توفي الفنان المغربي محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض. خلال الأشهر الأخيرة من حياته،حيث تدهورت حالته الصحية بشكل ملحوظ، ما استدعى نقله إلى المستشفى.
وفاة محمد الخلفيوقضى الفنان المغربي محمد الخلفي قرابة شهرين تحت العناية الطبية. ورغم مغادرته المستشفى يوم 19 ديسمبر 2024، إلا أن حالته الصحية لم تتحسن كثيرًا، ليفارق الحياة في منزله بنواحي مدينة الدار البيضاء.
معلومات عن الفنان محمد الخلفي؟وُلد الفنان محمد الخلفي في مدينة الدار البيضاء المغربية في 2 مارس 1937. برز اسمه في خمسينيات القرن الماضي كأحد أعمدة المسرح المغربي. انطلقت مسيرته الفنية عام 1957 مع مسرح الهواة، حيث تعاون مع رواد المسرح المغربي مثل الطيب الصديقي وأحمد الطيب العلج.
عملاق المسرح وبدايه مسيرته:انضم إلى فرقة “المسرح الشعبي” التي أسسها عام 1959، والتي أسهمت بشكل كبير في تطوير المشهد المسرحي المغربي.
كانت أعماله الأولى تحمل الطابع الكوميدي والاجتماعي، مما ساهم في جعله قريبًا من الجمهور المغربي.
يعتبر محمدالخلفي من أوائل الفنانين الذين جعلوا المسرح وسيلة للتغيير الاجتماعي والثقافي.لفزيون والسينما:
مع بداية التلفزيون المغربي في ستينيات القرن الماضي، كان محمد الخلفي من أوائل الفنانين الذين اقتحموا الشاشة الصغيرة. قدم أول مسلسل بوليسي مغربي بعنوان “التضحية”، ولاحقًا تألق في الدراما الاجتماعية مع مسلسل “بائعة الخبز”.
على صعيد السينما، شارك في أفلام مميزة مثل:
“سكوت، اتجاه ممنوع” للمخرج عبد الله المصباحي.
“هنا ولهيه” للمخرج محمد إسماعيل.
أدواره السينمائية كانت تجمع بين الجدية والكوميديا، مما أكسبه شعبية واسعة.
كان من أبرز المسرحيين الذين قدموا مسرحيات تجمع بين البساطة والعمق، مثل:
“العائلة المثقفة”، التي شاركت فيها الفنانة الراحلة ثريا جبران.
“الفنانين المتحدين”، فرقة ساهمت في إحياء المسرح المغربي.
التلفزيون:شارك في سلسلة “لالة فاطمة” الكوميدية الشهيرة، حيث لعب دورًا بارزًا ضمن عائلة “بنزيزي”، والتي حظيت بشعبية كبيرة بين الجمهور المغربي.
التاريخ والدراما:لعب أدوارًا مميزة في الأعمال التاريخية مثل مسلسل “ملوك الطوائف”، حيث جسد شخصيات معقدة تحمل طابعًا ثقافيًا وتراثيًا.