نشرة السومرية.. خدع شركات السيارات واتفاق العفو العام ورفض الأقلمة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
إليكم عناوين نشرة أخبار الظهيرة، التي ستبث على فضائية السومرية اليوم الجمعة 26 تموز 2024 وتحديداً في الساعة 7:45م. = تقدم يكشف عن اتفاق سياسي لتمرير قانون العفو العام.. ويؤكد رفضه لاقامة الاقليم السني.
= نزاهة البرلمان تُبقي استضافة وزير الموارد مفتوحة.. وتتعهد بمتابعة عمل الوزارات ومراجعة جميع العقود المبرمة.
= اجتماع مرتقب بين بارزاني وأعضاء المجموعة العربية لحسم أزمة كركوك.. واتفاق على تدوير منصب المحافظ.
= شركات سيارات عالمية تخدع زبائنها بالضمان الوهمي.. وتوقعهم بفخ الشراء باسعار مضاعفة.
= تزامنا مع افتتاح الألعاب الأولمبية.. نظام السكك الحديد في فرنسا يتعرض لأعمالِ تخريب تشل حركة السفر.. وداعش في دائرة الاتهام.
شاهد تفاصيل هذه العناوين وتقارير أخرى في نشرة أخبار السومرية عبر البث المباشر هنا.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
لاصقات الأنف.. إشادة رياضية ورفض طبي
أحتدم الجدل مجدداً بين الرياضيين والأطباء مع عودة الحديث عن استخدام لاصقات الأنف لتحسين التنفس أثناء ممارسة الرياضة الاحترافية.
لكن الأطباء ما زالوا يقولون إن اللاصقة لا تحدث فرقاً يذكر، على الرغم من إشادة العديد من الرياضيين بهذه الشرائط الصغيرة، التي يتم وضعها على الأنف.
كانت هذه اللصقات رائجة للغاية في تسعينيات القرن الماضي، حيث استخدمها نجوم رياضيون مثل أسطورة كرة القدم الأمريكية جيري رايس، ونجم التنس أندريه أجاسي، وعدد لا يحصى من لاعبي كرة القدم.
وقام بعض العلماء والأطباء بدحض هذه الممارسة حيث وصفوها بالخرافات.
لكن الآن، أعاد نجما التنس الإسباني كارلوس ألكاراز والنرويجي كاسبر رود، والمتزلجة الإيطالية صوفيا جوجيا، ومجموعة من لاعبي كرة القدم، استخدام شرائط الأنف، التي تم تصميمها في الأصل لمساعدة من يعانون من الشخير.
وصرح ألكاراز مؤخراً للصحافيين: "هذا من أجل صحتي، أعاني من نزلة برد خفيفة، ويمكنني التنفس بشكل أفضل بهذه الطريقة".
أما فيليب تيتز، لاعب فريق أوغسبورغ، الناشط ببطولة الدوري الألماني لكرة القدم (بوندسليغا)، فقال "مع شريط الأنف، أشعر أنني أستطيع التنفس بشكل أفضل والحصول على المزيد من الهواء.
وأضاف "أضع شريط الأنف أثناء المباريات، ولكن ليس في وقت التدريب، أحيانا أضعه ليلا أثناء النوم، إنه يمنحني شعوراً جيداً".
وعلى النقيض، يرى الأطباء أن الأمر غير مؤثر، حيث يقول عالم الرياضة لارس دوناث، من معهد علوم التدريب والمعلوماتية الرياضية بجامعة كولونيا الرياضية الألمانية "إن تأثير تلك اللاصقات على الأداء الرياضي يندرج ضمن نطاق تأثير الدواء الوهمي، إذ أن تأثيره المعزز للأداء ضئيل أو غير قابل للقياس".
وتوصل تحليل أجري عام 2020، واستعرض 624 دراسة حول هذا الموضوع، إلى نفس النتيجة، لكن دوناث يرى أن علم النفس يلعب دوراً.
أوضح دوناث "تأثير وهمي أفضل من عدم وجود أي تأثير على الإطلاق، وخاصة في الرياضات الاحترافية، تكون الفروقات الطفيفة مؤثرة على النتائج، ويمكن أن يكون تأثير الدواء الوهمي مفيداً، ولكن لا ينبغي مقارنته بالتأثير الفسيولوجي".