العراق ينهي استعداداته لموقعة الأرجنتين في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
العراق ينهي استعداداته لموقعة الأرجنتين في أولمبياد باريس.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الأرجنتين المنتخب الأولمبي العراقي أولمبياد باريس
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يختتم استعداداته لتشييع جنازة البابا فرانسيس بساحة القديس بطرس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد السلطات الإيطالية والفاتيكان لإقامة جنازة البابا فرنسيس التي ستُجرى صباح يوم السبت غدا في ساحة القديس بطرس في روما، والتي يُتوقع أن تحضرها حشود ضخمة تصل إلى 200 ألف شخص. هذه المناسبة ستكون حدثًا تاريخيًا يشهد حضور شخصيات بارزة من مختلف أنحاء العالم.
توقعات بحضور شخصيات عالمية بارزة
من المنتظر أن يشارك في الجنازة عدد كبير من الشخصيات السياسية والدينية، من بينهم رؤساء دول وملوك من مختلف القارات، ما يجعلها واحدة من أكثر المناسبات التي تجمع قادة العالم. السلطات الإيطالية أكدت أنها ستتخذ تدابير أمنية مشددة لضمان سير الجنازة بسلام.
تأهب أمني واستعدادات لوجستية غير مسبوقة
بالإضافة إلى التجهيزات اللوجستية التي تشمل تنظيم حركة المرور وتوزيع النقاط الأمنية في محيط ساحة القديس بطرس، يتوقع أن يتم نشر الآلاف من رجال الأمن في الشوارع لتأمين الموكب والمشاركة في الحدث. ستُغلق بعض الشوارع الرئيسية في روما لضمان تدفق الجماهير بشكل منظم.
على الرغم من الحزن العميق الذي يعيشه الكاثوليك في جميع أنحاء العالم، فقد عبّر الوافدون إلى روما عن مشاعرهم بالدموع والدعوات للبابا فرانسيس. مشاهد من التأثر والتضامن تملأ شوارع المدينة مع بدء توافد المؤمنين من مختلف الجنسيات.
جنازة البابا فرانسيس: لحظة وداع تاريخية
تعتبر هذه الجنازة حدثًا تاريخيًا لن يُنسى، إذ إنها تمثل وداعًا لزعيم ديني عالمي ويمثل انتقالًا مهمًا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. سيتذكر العديد من المؤمنين في أنحاء العالم فترة البابا فرانسيس، الذي قاد الكنيسة بتوجهات إصلاحية وعالمية.