أولمبياد باريس 2024.. تاناتشيف الجيز حكمًا للساحة وعاشور لتقنية الفيديو فى مباراة فرنسا وغينيا
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
اعلنت لجنة الحكام الرئيسية بالاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا برئاسة الايطالي بييرلويجي كولينا تعيين طاقم تحكيم لقاء فرنسا وغينيا ضمن الجولة الثانية من أولمبياد باريس.
الاوزبكستاني تاناتشيف الجيز حكما للساحة ويعاونه كلا من سابينكو أندري مساعد أول وغاينولين تيمور مساعد ثاني و بيرناتسكايا فيرونيكا حكما رابعا و افيديو هاتيجان حكم فيديو والمصري محمود عاشور حكم فيديو مساعد.
الظهور الثاني للسفير المصري محمود عاشور في أولمبياد باريس بعد ظهوره في الجولة الأولى بين لقاء إسبانيا واليابان للسيدات الذي اداره الحكم المغربي بشري كربوبي، فيما يطمح الفيفا في امكانيات وقدارت عاشور بشكل كبير والذي يعتمد عليه بشكل كبير في ابرز المباريات الهامة والحاسمة، .
واعتمد محمود عاشور علي نفسه وامكانياته وقدراته لوصول لأبعد نقطقة في سلك التحكيم ليواصل تألقه بظهوره في مونديال الاولمبياد للمرة الثانية في تاريخه والذي يطمح في ظهوره للعرس العالمي القادم.
ويعتبر لقاء فرنسا وغينيا في أولمبياد باريس من اقوي وابرز المباريات في منافسات البطولة و يدخل منتخب فرنسا الأولمبي المباراة بكل من أجل تحقيق الفوز في الجولة الثانية من أولمبياد باريس 2024، على حساب منتخب غينيا الأولمبي.بينما يدخل منتخب غينيا الأولمبي المباراة من أجل تحقيق بداية جيدة في البطولة، وتحقيق ثلاثة نقاط على حساب منتخب فرنسا الأولمبي.
ومن المقرر اقامة اللقاء غدا السبت ٢٧ يوليو 2024 علي ستاد اليانز ريفييرا بفرنسا فى تمام الساعة العاشرة مساء بتوقيت القاهرة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 محمود عاشور أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
لقاء أمريكي إسرائيلي لبحث مصير صفقة غزة وتحديات المرحلة الثانية
كشفت مصادر إسرائيلية لموقع أكسيوس الأمريكي، عن تفاصيل متعلقة بلقاء مُرتقب يجمع ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، مع الوزير الإسرائيلي، رون ديرمر، المستشار المقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في مدينة ميامي، في محاولة جديدة لدفع المفاوضات نحو المرحلة الثانية من صفقة وقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين في غزة.
يأتي هذا في ظل تصاعد التوتر بين الجانبين وتبادل الاتهامات حول تعطيل المفاوضات، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية.
تحركات دبلوماسيةيُمثل اللقاء المرتقب في ميامي الاجتماع الثاني خلال أسبوع واحد بين المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين، في إشارة إلى تسارع وتيرة المفاوضات وأهميتها.
وكشف موقع أكسيوس، نقلًا عن مسؤولين اثنين مطلعين على التفاصيل، أن المباحثات ستتمحور حول نقطتين أساسيتين، الأولى هي آليات تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، فيما تتمثل الثانية في ما وصفه المصدران بـ«المرحلة النهائية من الحرب على غزة»، في إشارة إلى السيناريوهات المحتملة لإنهاء الصراع الدائر.
يستند الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 19 يناير الماضي، والذي جاء ثمرة وساطة «مصرية -قطرية - أمريكية»، إلى رؤية متعددة المراحل، حيث يتضمن 3 مراحل رئيسية، مدة كل منها 42 يومًا.
وتركز المرحلة الأولى على عملية تبادل، تشمل الإفراج التدريجي عن 33 محتجزًا إسرائيليًا من غزة، سواءً كانوا على قيد الحياة أو من المتوفين، مقابل إطلاق سراح ما يقارب ألفي أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية.
وفي تقييمه للموقف، أدلى المبعوث الأمريكي ويتكوف بتصريحات خلال مؤتمر عقد في ميامي يوم الخميس الماضي، إذ أقر صراحةً بأن المرحلة الثانية تنطوي على تحديات أكبر، ومع ذلك، أبدى تفاؤلًا حذرًا بقوله: أعتقد أنه إذا بذلنا جهودًا كافية، فهناك فرصة حقيقية لتحقيق النجاح، مضيفا أن هناك إجماعًا على أن إطلاق سراح المحتجزين أمر إيجابي وضروري وأن الصفقة السابقة كانت مفيدة؛ لأنها تضمنت إطلاق سراح فلسطينيين ليعودوا إلى عائلاتهم.
في المقابل، برزت تعقيدات جديدة في المشهد التفاوضي، حيث وجهت حركة حماس اتهامات مباشرة لنتنياهو بالمماطلة في المفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية.
وأكد عبداللطيف القانوع، المُتحدث باسم الحركة في بيان رسمي، أن المفاوضات بشأن المرحلة الثانية لم تبدأ بشكل فعلي، مُضيفًا أن حماس مستعدة للانخراط في هذه المفاوضات، وفقًا لما تم الاتفاق عليه.
وفي تطورٍ بارز، كشفت عنه القناة 13 الإسرائيلية، فرض نتنياهو شروطًا جديدة للموافقة على المرحلة الثانية من الاتفاق، متضمنة 3 عناصر رئيسية، أولها نفي قادة حماس خارج قطاع غزة، وثانيها نزع السلاح بشكل كامل من القطاع، وثالثها احتفاظ إسرائيل بالسيطرة الأمنية الكاملة على غزة، وذلك كشروط مسبقة لأي اتفاق على إنهاء الحرب بشكلٍ دائمٍ.
ويُوضح أكسيوس أن هذه التطورات تكتسب أهمية استثنائية مع اقتراب موعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في الأول من مارس، إذ كان من المفترض أن تنطلق مفاوضات المرحلة الثانية في موعد أقصاه 3 فبراير، لكن المحادثات لم تشهد تقدمًا ملموسًا حتى الآن.