أولمبياد باريس.. نجم كرة قدم برازيلي يتعرض للسرقة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تعرض نجم كرة القدم البرازيلية السابق أرتور أنتونيس كويمبرا المعروف بـ "زيكو" لسرقة حقيبته، على هامش انطلاق الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس اليوم الجمعة.
وتقدم زيكو (71 عاماً) والذي شارك في ثلاث نسخٍ من كأس العالم، بشكوى إلى الشرطة الفرنسية عقب سرقة حقيبته التي كانت تحتوي على نقود وساعات وألماس للسرقة من داخل سيارته في شمال باريس بعدما ترك النافذة مفتوحة، وذلك وفقاً لما أوضحه مكتب الادعاء.
وأشارت صحيفة "لو باريزيان" إلى أن قيمة الممتلكات التي سرقت من زيكو تقدر بـ542 ألف دولار، إذ تحتوي حقيبته على ساعة رولكس وسلسلة من الألماس ونقود.
واعتبر مصدر مقرب من القضية لوكالة "فرانس برس" أن قيمة المبلغ المصرح عنه مبالغ فيها.
وأحيلت التحقيقات إلى فرقة مكافحة الجريمة المنظمة التابعة للشرطة القضائية في باريس.
ويتواجد لاعب فلامنغو وأودينيزي الإيطالي ومدرب اليابان والعراق السابق في باريس كضيف مع البعثة الأولمبية البرازيلية.
وتحتضن العاصمة الفرنسية باريس دورة الألعاب الأولمبية 2024 من 26 يوليو إلى 11 أغسطس.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشرطة الفرنسية باريس البرازيل سرقة أولمبياد باريس 2024 فرنسا الشرطة الفرنسية باريس
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: شمال غزة يتعرض لكل أشكال العنف الإسرائيلي
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، إنّ كل محافظات قطاع غزة تعاني اليوم من شُح الاحتياجات الأساسية وخاصة على مستوى السلع، إذ إنّ هناك فقدان شبه تام للخضروات والأطعمة التي يحتاجها الفلسطينيون في ظل استمرار الإغلاق للقطاع.
الوضع الإنساني كارثي بقطاع غزةوأضاف «أبو كويك»، أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تسمح بدخول عدد قليل من شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، لذا الوضع الإنساني داخل قطاع غزة يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، مشيرا إلى أنّ المشهد يزداد تعقيدا في شمال القطاع وهي المنطقة المحاصرة والمعزولة كليا عن مدينة غزة.
شمال غزة يتعرض لكل أشكال العنفوتابع: «منذ شهر على الأقل لم يسمح الاحتلال الإسرائيلي بدخول أي شاحنة مساعدات أو مياه صالحة للشرب داخل شمال غزة، وهي المنطقة التي يوجد بها قرابة 100 ألف فلسطيني يتعرضون لمختلف أشكال وأصناف الاعتداءات الإسرائيلية سواء على مستوى القصف أو الحصار أو استهداف مقدمي الخدمات، فضلا عن إجبار الطواقم الطبية والدفاع المدني على النزوح».